عَبَّرَ الكثير من أبناء مدينة زايو عن غضبهم على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة فيسبوك، بسبب عدم التزام الكثير من ساكنة المدينة بالقرار الداعي إلى فرض حالة الطوارئ الصحية، للوقاية من تفشي وباء كورونا المستجد “كوفيد19”.
وأوردت الكثير من الحسابات الفيسبوكية صورا لعدد من الشوارع والأزقة ببعض الأحياء تُظهر تجمعات بشرية، في انتهاك واضح لحالة الطوارئ الصحية، رغم المجهودات المبذولة من قبل القوات العمومية في حث الناس على الدخول إلى بيوتهم.
وبدت الحياة شبه عادية صبيحة اليوم السبت بمدينة زايو، رغم دخول القرار المذكور حيز التنفيذ منذ الساعة السادسة مساء من يوم أمس الجمعة، وهو ما استغربه الكثير من المواطنين بالمدينة.
وأرجع الكثيرون خروجهم للشارع لغياب وثيقة الخروج التي شرع أعوان ورجال السلطة في توزيعها، بينما تؤكد السلطات أنه لا حاجة لتنقل المواطنين إلى المقاطعات ومقرات السلطة الترابية، حيث يعمد المواطنون إلى البحث عنها ما خلق نوعا من الفوضى.
ودعا فيسبوكيون بزايو إلى تشديد المراقبة من قبل القوات العمومية، حتى لا يسمح للناس بالخروج للشارع إلا للضرورة القصوى، ووفق الإجراءات المنصوص عليها، وذلك لتفادي انتشار الفيروس، خاصة أن الكثير من البلدان تعامل أهلها بنوع من الاستهتار مع الداء وكان ذلك سببا في انتشاره بشكل مرعب.
استغرب وأتساءل ماذا يريد داك الشخص الذي يخرج و يتحدى الكل بمن فيه الفيروس القاتل؟؟ ماذا ينتظر ذاك المستهتر بحياته وحياة غيره؟؟ بما أننا في حالة طوارئ لماذا لا يتم تطبيق القوانين الخاصة بهذه الحالة؟ لماذا لا يتم التعامل بحزم من طرف السلطات حتى يتعض الباقي ؟ ما الفائدة من نزول الجيش و تكثيف الدوريات ان لم نصل الى الغاية المُبتغاة؟ اسئلة كثيرة اجوبتها معروفة لكن المشكل المطروح في من يفعلها وينزلها على ارض الواقع،
اعتقد ان البعض يؤمن بقضية : زيد تحرك،
السلام عليكم.
غياب وثيقة الخروج لا يعني العشوائية وخروج أسر بأكملها والأطفال في الشوارع وتجمعات هنا وهناك مع إغلاق المقاهي.
لذلك فعلى الناس أولا الخوف على صحتهم وحماية أنفسهم بالدرجة الأولى وثانيا عدم تعريض حياة الآخرين للخطر.
فالخروج لغير حاجة ملحة، لا داعي له.
إذن فالمسألة ليست شخصية وإنما مصلحة مجتمع وحياة أمة، لذلك وجب التدخل بحزم من طرف السلطات ووضع حد للاستهتار. وهذا مطلب أغلب الناس الذين لا يستطيعون التعبير عن الرأي من داخل بوابة زايو سيتي.
لأن المستهتر اليوم سيصبح غدا يطالب بالحق في التطبيب بينما هو السبب في إيذاء نفسه وتعريض حياة الآخرين للخطر.
ونحن كما يعلن الجميع الإمكانيات في مجال الصحة جد محدودة، ودول عظمى وبإمكانيات ضخمة ومتطورة في القطاع الصحي وجدت نفسها عاجزة أمام هذه الجائحة العالمية.
وما علي إلا أن أقول لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
وحب إستعمال القوة لأنها باتت الحل الحل الوحيد نظرا للظرفية الراهنة التي تمر بها البلاد ، خاص يبقاو رجال الأمن يتبدلو بين المدن باش مايبقاوش يحنو ولا يعرفو بنادم لي خالف الأوامر يستعملو القوة مباشرة بلا كلام بلا والو حيت حنا شعب كايفهم ويعرف غير القوة والله لو لم تستعمل القوة واحد مايدخل لدارو واش الناس الواعية تلتازم ودير الإحتياطات اللازمة وفئة أخرى مامسوقاش راه حشومة عيب وعار هذا راه سميتو اللعب والإستهتار وقلة الوعي والجهل حشاكم
أخوتي إلتزموا بالتعليمات حتى دوز هذه الأزمة الله يرحم لوالدين قبل ماتأزم الأوضاع وتندموا
السلام عليكم فيما يخص الوثيقة التي برمجتها وزارة الداخلية من اجل التنقل لم نتوصل باي وثيقة او زيارة عون السلطة لل حي الذي اتواجد به حي السوق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني اخواتي لا تتهاونوا في مدى خطورة هذا الفيروس لذا نصيحة من اخوكم ابقوا في منازلكم مع الاخذ بالحيطة والحذر باستعمال الكحول الطبي لغسل اليدين + صابون معقم في كل لحظة تلمسون فيها اي شيئ مثل زر السانسور صونيت الباب فقل باب المنزل اخاف عليكم اخواني اخواتي فبلدنا ليس له ما يكفيه من التصدي للجائحة نحن هنا في اسبانيا ممنوعين من الخروج لقد تبضعنا ما يكفينا لمدة 3 اشهر او اكثر لان هناك نا مصابين يقبلون علي المراكز التجارية للتبضع وعند الاقتراب منهم او الاحتكاك معهم تنتقل العدوى مع ان بعض الاشخاص المصابين يحكون اللعاب بمواد غذائية عمدا كي تنتقل العدوى لذالك ادعوكم الي احترام معايير الدولة وتحديد مسؤولياتكم اللهم الطف بامة محمد
غرامة مالية كيف دارت فرنسا 1000dh وتشوف واش تلقى شي واحد يدور فالزنقة بلا سبب ضروري
اين هي الوثيقة. سوء التنظيم وتخبط في اتخاذ القرارات دون ترتيب الامور. كان على السلطات ان توزع الوثائق قبل ايام من سريان حظر التجول. انا من زايو اقدم شهادتي. ذهبت لا بحث عن الوثيقة يوم الجمعة صباحا فلم اجد الوثيقة غير موجودة. يوم السبت قالوا بان الوثيقة توجد عند اعوان السلطة اين تجد اعوان السلطة؟؟ يلزمك مروحية لتحدد موقعهم؟
عندما تسند الامور الى اعوان السلطة، فانتظر ما هو اسوء، اغلقوا جميع ابواب الادرارات وتركوا لمقدين في الشوارع مع الشعب للحصول على الوثيقة في يوم الحظر.