زايوسيتي
أقدم مجهولون، ليلة أمس السبت، بتخريب قبر الولي الصالح، سيدي عثمان بزايو، الذي يعتبر رمز المدينة، في عمل خطير اعتبرته جمعية الخير للتضامن والتكافل الاجتماعي عملا إجراميا يستدعي فتح تحقيق عاجل، لتوقيف المجرمين.
وأكد رئيس الجمعية المذكورة، ميمون شيلح، أنه أخبر السلطات المحلية والأمنية بالموضوع، ويرتقب فتح تحقيق في هذا العمل الذي استهدف ضريح رجل ينال الكثير من الاحترام وسط الساكنة لما عرف عنه من خير وإحسان تجاه أبناء المنطقة.
ومن المرتقب أن يقف التحقيق على مسببات هذا العمل الإجرامي، وما إن كان له علاقة بعملية للبحث عن الكنز، أو علاقة بمعتقدات دينية لبعض المتطرفين. وسنوافيكم بكل جديد في هذا الموضوع حال توصلنا به.
نستنكر هذا العمل الجبان, الولي الصالح سيدي عثمان من رموز زايو, وهذا العمل الارهابي وراءه المافيا التي تبحث عن الكنوز او المتطرفين الذين يحاربون كل مايمث للذاكرة .
على الشرطة العلمية أن تحل بعين المكان ولا يجب السكوت على هذه الجريمة الشنعاء.
حسبي الله ونعم الوكيل هذا الرمز التارخي النبيل لزايو الوحيد طمعتو فيه قبح الله سعيكم يل جبناء يا جاهلين حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
لا حول ولا قوة الا بالله .يجب الوصول الى هؤلاء الشمكارة عاجلا ام اجلا .
غريب هذا الأمر حسبنا الله ونعم الوكيل
في المغرب لن تسلم سواء أكنت حيا أو ميتا.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
حسبنا الله ونعم الوكيل
بعض الناس قد يقعون في الشرك الأكبر بسبب الفهم الخاطئ للولاية ومنزلة الأولياء فتراه يدعوهم من دون الله ويذبح لهم ويقدم لهم القرابين ويطوف حول أضرحتهم
أولا وقبل كل شيء أن ضد هذه الفعل الشنع فلي للميت حرمتة في قبره كما الحي فلا يجب نبشه او المشي عليه أما النقطة الثانية فهو بخصوص البناء على القبور كالقباب والمساجد فرسول صلى الله عليه حرم ذلك فالمسلمين جميعهم سواسية ولا يجيب تميز بينهم …..
حسبي الله ونعم الوكيل
La3nato lahi 3alayhim