مادة إشهارية
افتتحت شركة “سند” المغربية المعروفة بتخصصها في مجال التأمين بكل أصنافه فرعها بمدينة زايو، بشارع أحد بحي السوق.
وأطلقت الشركة التي يديرها شاب من أبناء زايو “عمرو الجلالي”، مجموعة من الخدمات على غرار تأمين السيارات والحماية الذكية لفائدة سيارات الزبناء، والتأمين على المقاولات والسكن والمهنيين والتقاعد والتأمين الصحي، فضلا عن التأمين على السفر وتأمين الخبرة بتعويض قبلي في وقت قياسي لزبناء الوكالة.
وترتجي شركة “سند” بفرعها في زايو مواكبة كل أصناف التأمين من خلال الإعتماد على أطر شابة من أبناء المدينة حاصلة على دراسات وخبرات نموذجية في هذا الصدد، قصد تجويد خدمات التأمين في زايو والنواحي، والمتابعة والإلمام الحثيث بكل ما يتعلق بالزبون بدءا بمرحلة الإنخراط ووصولا لمرحلة المعالجة لكل الحوادث والطوارئ.
وأعلنت شركة “سند” الرائدة في مجال التأمينات، عن خدمات فريدة للتأمين الصحي موجهة إلى زبنائها، تهدف إلى تلبية توقعاتهم وتقديم خدمات حصرية لهم، مع أخذ ميزانيتهم بعين الإعتبار.
ولدى مؤسسة “سند” رؤية جديدة، تهدف إلى تثبيت تموقعها أكثر على الساحة الوطنية والدولية عبر استراتيجية جديدة، قائمة على الإبداع والتطور والقرب، وذلك تحت شعار «إلى جانبكم…كل يوم».
استراتيجية “سند” الجديدة تعتمد على مواصلة الاشتغال في مجال الابتكارات من خلال الاعتماد على تكنولوجيا المعلومات والرقمنة رفعا للتحديات المستقبلية ومواكبة للتحول الذي يعرفه قطاع التأمين وخدماته، وبالتالي دعم التطور السوسيو اقتصادي الذي تشهده المملكة.
ويذكر أن شركة «سند» للتأمين تأسست سنة 1917 حيث كانت غداة الحماية الفرنسية تحمل اسم مؤسسها «هنري كروز» وتقتصر في أنشطتها على تأمين النقل البحري، وذلك قبل أن تغير مسارها في 1949 بفضل اندري إيرنانديز الذي استقطبته الشركة كشريك، وعمل على إنشاء مصلحة خاصة بالتأمين الأرضي، و مكتب للسمسرة، حتى تتمكن الشركة من انفتاح قطاع التأمين على الأشخاص الى جانب التأمين على السلع..
وفي ظل سياسة المغربة سنة 1974 ، وحملة تأميم الشركات الأجنبية، قرر إيرنانديز منحها الاسم الجديد «سند» الذي لازمها حتى مرحلة امتلاكها من طرف مجموعة «هولماركوم» التي كانت تشتغل في مجال التأمين عبر فرعها «أطلنطا». وشركة «سند»مملوكة حاليا لمجموعتين مغربيتين كبيرتين، هما «هولماركوم»، وصندوق الإيداع والتدبير.
بالتوفيق ان شاء الله
شكرا لكم
لكم التوفيق
شكرا لكم