زايوسيتي/ بلجيكا
ألقى الداعية عبد الكريم الداودية، ابن مدينة زايو، درسا دينيا في أربعينية والدة الأخ حسين دحمان، التي وافتها المنية قبل حوالي ثلاثة أسابيع، حيث عَدَّدَ مناقبها، مشيرا إلى صلاح أعمالها ونبل أخلاقها وهي على قيد الحياة.
واعتبر الداعية الداودية أن وفاة السيدة رحمها الله بشارة خير، حيث توفيت وهي تتلو آيات من كتاب الله عز وجل، وهذا ما يمكن اعتباره حسن خاتمة يتمناها كل مسلم.
وأورد الداعية المتحدث أن الفقيدة عُرفت عند أقاربها ومعارفها وكل من عاشرها بحسن خلقها، وكانت بحق صوامة قوامة، ذاكرة لله عز وجل، وهذا ما جعل وفاتها بشارة خير. والتي تعني توفيق العبد قبل موته للتقاصي عما يغضب الرب سبحانه، والتوبة من الذنوب والمعاصي، والإقبال على الطاعات وأعمال الخير، ثم يكون موته بعد ذلك على هذه الحال الحسنة.
تابعوا معنا موعظة الداعية عبد الكريم الداودية عبر الشريط التالي:
اللهم ارحمها واغفر لها واجعلها ممن قلت فيهم اذخلوها بسلام يارب العالمين.
اللهم جدد عليها الرحمات واسكنها فسيح جناتك.
اللهم ارحمها واغفر لها وارزقها الجنة.
اللهم ارحمها واغفر لها
رحمها الله وتقبلها في الصالحين نعم الجارة كانت هينة لينة
نسال الله لها الفردوس الاعلى وان ياجرها خيرا على كل اعمالها
Alah iRhamha waGhfaR laha ya Allah
رحمة الله عليها ونحن نشهد على أن أبناءها من خيرة خلق الله
اللهم ارحمها واغفر لها و ارزق اهلها الصبر والسلوان و اجعل قبرها روضة من رياض الجنه واسكنها فسيح جناتك يارب العالمين اللهم امين
اللهم اغفر لها وارحمها و اجعل قبرها روضة من رياض الجنه واسكنها فسيح جناتك
اللهم ارحمها واغفر لها وأسكنها فسيح جناته