زايو سيتي/ عبد الجليل بكوري
بعد أن أخذ سعيد النيلي كافل الحمام بحديقة 20 غشت وسط مدينة زايو وأيقونتها زمام المبادرة، للتكفل بجيرانه “حمام الحديقة”، وتنظيف الفضاء حرصاً منه على إضفاء جمالية أخّاذة على أشجارها وزهورها، صارَ بعضُ شباب المدينة على نفس دربه، بعد غياب سعيد لكي لا يبقى هذا الحيوان ينتظر وجْبـتـيـن في اليوم.
وكان الحمام في وقت سابق ينتشر بشكل واسع بالحديقة، وأصبح الآن عرضة للتهميش والنسيان واللامبالاة من قبل المسؤوليـن ليتراجعَ عدده يومـاً بعد يـوم.
كاميرا “زايو سيتي” التقت بشاب أخذ زمام المبادرة في غياب سعيد النيلي، وقام بشراء حوالي 5 كيلوغرامات من الحبوب “قمح وزرع” ليقدمها كوجبة ثانية بعد الفطور، وفي حديثه للجريدة الالكترونية، طالب أسامة عموم القاصدين للحديقة أن يحافظوا على نظافتها وجماليتها ورونقها.
المزيد من التفاصيل شاهد الفيديو
أين هو جمال الحديقه. ؟
تحياتي لسي سعيد النايلي ونقل له دير جمعية برج الحمام
باش تصلح برج الحمام وتربي الحمام في البرج والحديقة
وشكرن
حفظك آسي أسامة وبارك الله في أعمالك…..حياك الله…..
انا لن اتحدث عن الحمام ولكن عن النافورة . هل يسمي المجلس البلدي المهتري تلك البناية المدورة داخل الحديقة بنافورة . ؟
على اعضاء المجلس و على راسهم رئيسهم ان يدخلوا الى مليلية ليشاهدوا كيف تشتغل النافورة عندهم .
تسمى النافورة حينما تمتلئ بالماء و ذلك الماء تصبح له حركة الدوران اما الى الاعلى او على الاطراف او من اليمين الى اليسار او العكس و احيانا بالاضواء الملونة يا سيادة الرئيس و سيادة نائب الرئيس .؟
والله ثم والله قتلتم مدينة زايو و حان الوقت لترحلوا .فارحلوا ……..
بسم الله الرحمن الرحيم،
سعيد النيلي والحمام وزوار الحديقة ومن يطعم الحمام والحديقة بما فيها من الأشجار والأحجار: تحت رحمة الله وحده!