زايو سيتي
شهد مقر جماعة أولاد داود الزخانين التابعة ترابيا لإقليم الناظور اندلاع حريق مهول بإحدى الجرافات المركونة بالمقر المذكور. ولولا تدخل عناصر من الوقاية المدنية بزايو والتي عملت على السيطرة على النيران قبل أن تننتقل إلى آليات أخرى كانت بعين المكان.. ومنها سياراة إسعاف وشاحنة ناقلة للنفايات، لحصلت الكارثة.
هذه الحادثة كشفت عن أمر في غاية الخطورة، حيث تبين من خلالها أن جماعة أولاد داود لجأت في تأمين الجرافة موضوع الحادثة إلى تأمين السياقة فقط، دون أن يشمل التأمين على الحريق أو التأمين على السرقة، ما فَوَّتَ على الجماعة أموال التعويض، بل وكَبَّدًها خسائر بملايين السنتيمات.
وبالإضافة إلى عدم التأمين عن الحريق والسرقة، فقد كشفت تحريات رجال الدرك، أن مقر جماعة أولاد داود لا يتوفر على حارس ليلي، رغم وجود عدد من الآليات بها، كما أن مكاتب الجماعة تتوفر على مستندات ووثائق مهمة. في وقت كان فيه من الممكن للحارس أن يتدخل قبل حدوث الحريق أو احتوائه في بدايته.
واعتبر مهتمون بالشأن المحلي بأولاد داود أن عدم تأمين آليات الجماعة بشكل كامل وعدم تعيين حارس ليلي بالمقر يعد استهتارا بالمسؤولية، وسوء تدبير خطير للجماعة ومواردها.
كان على معمر رئيس الجماعة ان يؤمن الات بجميع الكوارث الطبيعية هذه من جهة ان من جهة العساس لابد منه نحن نعرف اهل الاختصاص الداخلية ليست الجماعة
عندما نسأل الجماعة عن إقامة مشروع أو إصلاح الطريق مثلا
يكون جوابها كتالي
“الصندوق ديال الجماع فارغ” (خاوي)
فين كيمشيو لفلوس
سآل محير
الكوارث الطبيعية هي الفيضانات الزلازل الأعاصير البرد(-) إلى آخره ليست النار والسرقة .
صاحب التعليق رقم 1 سمى نفسه بالحاج وتكبر ان يقول الحاج امعمر بل اكتفى الا باسم امعمر .
وانا اقول لك بان الحاج امعمر انسان متواضع عنك ورجل طيب .
يجب عليك ان تقارنه بالرؤساء الذين مروا من هناك..
اما عن كسر او احراق الالة او آلات فهذا يمكن يقع لك او لنفسي .
اطلب لك الشفاء ايها الحاج المتكبر.
الامية تخر مجتمعنا وخاصة مسيري بعض الجماعات
تامين الشاحنة من اختصاص الرئيس . و على عامل الناضور ان يتخذ معه الاجراءات القانونية.
هذا يعتبر هدرا للمال العام على الجماعة ورئيسها ان يتحملوا المسؤولية
جميع رؤساء الجماعات امويون ، يجب إعادة النظر في شروط تحمل المسؤولية في تسيير شؤون المواطنين