زايوسيتي
أوقفت شركة النقل الحضري “فكتاليا”، التي تدير حافلات النقل بالناظور، خطوطها التي تربط جماعات الإقليم بمدينة زايو، وذلك طيلة هذا اليوم الأربعاء، كما يرتقب أن يتواصل التوقف يوم غد، حسب التعليمات التي أُعطيت للسائقين.
ويُجهل لحد الآن سبب هذا القرار الذي أغضب ساكنة مدينة زايو التي اضطر الكثير منها إلى الانتظار لساعات بمحطات توقف الحافلات، ليرجع بعد ذلك من حيث أتى. فيما أوردت مصادر خاصة أن احتجاجا نظمه بعض الشبان الغاضبين من الشركة كان سببا مباشرا في اتخاذ هذا القرار الذي وُصف بغير المسؤول.
وتساءل مجموعة من الغاضبين عن سبب اتخاذ قرار توقف الرحلات نحو زايو، بينما تحدث مجموعة من الأحداث الخطيرة بجماعات أخرى بإقليم الناظور دون أن يتم اتخاذ قرار من هذا النوع، حيث اعتبر جانب من الساكنة أن ما يحدث تمييزا غير مقبول تجاه مواطني هذه المدينة.
بعض الغاضبين حملوا جانبا من المسؤولية للمجلس الجماعي لزايو، لأنه بحسبهم لا يتدخل في أمور مثل هذه وفرض شروط ترضي الساكنة، خاصة أن المجلس يعد من الأطراف الموقعة على اتفاقية النقل الحضري، وبالتالي عليه أن يفرض على شركة “فكتاليا” الالتزام بدفتر التحملات، وذلك وفق الآليات المعمول بها في هذا الصدد.
بصراحة كلشي ساكتين
بعض الطلبة من زايوا قالوا كلمتهم ولأن يواجهون تهم ثقيلة في المحاكم مع فيكتاليا
أنتم وأمثالكم لن تصلح لكم سوى الدواب تركبونها هذا أقل شيئ تستحقونه ، فماذا تريدون أكثر من ذلك ، الحافلات تخص أصحابها وما شأنكم أنتم مثلهم في ذلك مثل أصحاب الطاكسيات ، أنتم لا تملكون سوى الركوب بالحافلة فقط.
فعلا أنتم شعب لا يستحيي .
ربي ربي، تقدمنا بكري
المأذونية (agrement) تحصل عليها الشركة أو الشخص للاستغلال وليس للتملك، فهي ملك للشعب ولخدمة المواطنين، وخط زايو سلوان بقوة القانون سيشتغل وإلا فالشركة أخلت بدفتر التحملات، وستتحمل تبعات ذلك.
أما مطالبة المرتفقين لتحسين النقل فهو حقهم، والشركة كان عليها أن تسلك الطرق التواصلية أولا مع المحتجين ثم الطرق القانوينة. لسنا في دولة الغاب.
المواطن البسيط من يدفع الثمن فهناك من قام بحسابات دون مراعاة الحاجة الماسة للمواطنين البسطاء .الحافلات كانت ذو اهمية كبيرة حلت مشاكل الساكنة في مجال النقل المريح والتنقل من زايو الى سلوان والناظور.لكن الفوضى وعدم مراعاة الاخرين .يجب ايجاد حل لهذا المشكل .ويجب على المسؤولين اتخاذ الا جراءات لوقف هذه المهزلة.الطلبة تتحمل مسؤةليتهم المجلس البلدي وأولياؤهم اذ يجب تخصيص حافلات خاصة بهم .اما المواطنين فلا ذنب لهم في الصراعاات والمزايادات .
المجلس البلدي لزايو يتحمل المسؤزلية كاملة و لكن ا أظنه اهلا لها بينما المدينة و سكانها يعانون من مشاكل اخرى لا تقل حدة، و بالنسبة لشركة فيكتاليا فهي كباقي كل الشركات تتصرف بعنجهية و رأسمالية متوحشة و لا يهمها سوى الربح المادي، و ليكن في علم المجلس المحترم ديالنا بأنه تم توقيع عقود على ضوء دفتر تحملات مع هذه الشركة علما أن العقود لا تخلو من الشروط الجزائية إن أخلت الشركة بأحد بنودها فلنكن نقطة ضغط للمجلس البلدي على فيكتاليا.
الى الذين يقولون انهم طلبة اقول لهم انكم لا تمتون بصلة للطالب لا اعمم لكن تلك الفئة التي لا تلتحق بالجامعة الا لتظهر على الاخرين انها مناضلة اقول لهم من يريد النضال فليذهب الى فلسطين اما المطالبة بالحقوق تكون بطرق حضارية وليس – بتشمكير- عيقتو ارتو ريحة خانزة