تداول عدد من أفراد الجالية المغربية صورة أكدوا أنها توثق لبعض المهاجرين العائدين إلى أرض الوطن وهم يقومون بملء الاستمارة الخاصة بالمعلومات الشخصية داخل الباخرة، وهو ما جعلهم يتفاجؤون من الخطوة بالرغم من أن ادارة الامن الوطني سبق لها وأن اعلنت عن الغاء هذا الإجراء الذي لا يفيد في شيء سوى انه يعمق من معاناة أفراد الجالية ويزيد من طول انتظارهم.
وتساءل أحد المهاجرين عن جدوى مثل هذه القرارات التي تعكس ضعف الادارة في التعامل مع المعلومات الشخصية، ويضيف ان جميع هذه المعلومات مسجلة بنظام الأمن على الحاسوب ويكفي كتابة الإسم من جواز السفر أو بطاقة التعريف وتظهر أمام عون الشرطة جميع المعطيات.
جمال مايس
comme d’autres projets au Maroc, on l’annonce en 2019 et il seras achever en 2050 et rendez vous pour l’inauguration en 2051 incha Allah
ادارة الامن الوطني كانت قد صرحت مسبقا بان السفر عبر البواخر سيستمر العمل بهذه الوثيقة حتى شهر يونيو 2020