زايو سيتي – “خاص”
تقدمت عائلة طفلة تبلغ من العمر ثمان سنوات بشكاية لدى مصالح مفوضية الأمن بزايو، على خلفية تعرض الطفلة المصابة بمرض التوحد للاغتصاب من طرف شخص يبلغ من العمر 49 سنة، ويقطن بزايو.
وفي تفاصيل القضية، فإن الطفلة تقطن رفقة والدها ووالدتها بمدينة الناظور، وقد قَدِمَتْ رفقة أسرتها إلى مدينة زايو وبالضبط إلى حي بوسعيدات حيث تقطن جدتها، وذلك تزامنا مع حلول العطلة المدرسية الحالية.
أسرة الطفلة اختارت أن تتلقى ابنتها دروسا في حفظ القرآن الكريم خلال فترة العطلة بزايو، حيث كانت تتوجه كل صباح لهذا الغرض، حتى تم استدراجها يوم أمس من طرف الشخص المشار إليه والذي عمد إلى اغتصابها، وفق ما أكدت ذلك الطفلة نفسها لشرطة المدينة.
وبعد الرجوع إلى المنزل حكت الطفلة ما جرى لها لوالدتها، هذه الأخيرة أخذتها إلى المستوصف الصحي بزايو، وفي غياب الإمكانيات للتأكد من تعرضها للاغتصاب تمت إحالتها على المستشفى الحسني للناظور.
أم الطفلة قبل أن تتوجه إلى المستشفى الإقليمي قصدت مفوضية شرطة زايو، وبعد التحريات والتعرف على المتهم تم التنقل إلى منزله واعتقاله، حيث لا زالت الأبحاث جارية معه كونه لم يعترف بالمنسوب إليه، فيما أوردت مصادر مطلعة أن المتهم وجدت بحوزته حلوى قد يكون استعملها في استدراج الضحية.
لا حولة و لا قوة الا بالله
اولا نقول انا لله و انا اليه راجعون للحكومة
لان عقوبة الاغتصاب لا تتعدى 5 سنوات
في الدول الأوربية تصل الى عشرين سنة لهذا لا يقع الكثير من الاغتصاب
رغم ان الفتيات متبرجات و تجدهم لوحدهم في نصف الليل لكن من يقترب
لما تشوفها تبانلك 20سنة
عقوبة الاغتصاب و القتل متساويان في اروبا لان الفتات إذا اغتصبت قتلت مستقبلها ممكن تنتحر اووو
اتمنا ان ثبتت التهمة لهذا الفاعل ان تكون اشد العقاب
اللهم ثبتنا في الدنيا
أنت عنصري بدرجة ظباط كل ما يقع في زايو من طرف اشخاص ينتمون الى مدن الغرب أحترم نفسك لأن الناس الغرب شرفاء عليك ان كانت من ابناء هذه المدينة ما وقع بالمركب التجاري لم اسمع به بيه في الغرب حوالي 30 سنة وأنا اسكن بالغرب شود بين رجل .
الإعدام و لا رحمة ليكون عبرة للمجتمع الكبوت
هد.زايو.خرج.بيه.لعجب….
Had zaio wlaw Kaytab3o drari ou labnat sgharat makaykhaliw hta haja alah isstar
هذا العمل لا يصنعه الماجوس ولا النصارى ولا اليهود. لو كان الحاكم والمواطن في زايو انسان لقطع راس هذا الخنزير.اسال القدوس ان اذبح شرار خلق ز ايو
وجب الإعدام.