“المغرب كلو فالشمال”…هذه هي العبارة التي يتداولها سكان تطوان وكل من اختار هذه المدينة الجميلة لقضاء إجازته الصيفية أو جزء منها.
فالاختناق المروري والازدحام الذي تعيش عليه المدينة ونواحيها يمكن اعتباره غير مسبوق هذه السنة، خاصة في الفترة التي تلت الاحتفال بعيد الأضحى المبارك، حيث أصبح العثور على موقف للسيارة أو تاكسي أو منزل للإيجار من سابع المستحيلات.
فما الذي دفع المغاربة إلى حزم حقائبهم والتوجه هذا الصيف إلى تطوان؟
عدد من زوار المنطقة والذين استقت الجريدة أراءهم أجمعوا على أن الإصلاحات التي طالت شمال المملكة والنظافة الشديدة للشوارع والأزقة ونظام أهلها كلها، عوامل جعلت الكفة تميل لصالح تطوان ونواحيها، بالإضافة إلى الشواطئ الخلابة التي تضاهي جمال شواطئ الجنوب الإسباني أو تفوقها.
زائر آخر دعا الحكومة المغربية والمسؤولين المحليين إلى دعم المشاريع السياحية بالمنطقة عبر توسيع العرض من الفنادق والقرى الساحلية والمراهنة على جعلها عاصمة للسياحة الداخلية في الصيف، مع ضرورة توفير شبكة طرقية قادرة على استيعاب مئات الآلاف من المصطافين الذين سيحجون بشكل متزايد كل سنة.
قابوياوا::أين نحن من هذه القرية المنسقة، رغم أنها تتوفر على شاطئ من أجمل الشواطئ بالمنطفة، قريبة من بركان وزايو، غياب البنى التحية، على اختلاف أشكالها وانوعها، من فنادق ومطاعم او شقق خاصة للمسطافين، سوء تنضيم على الشاطئ المستعمر، فوضى عارمة على مستوى التنظيم، من كثرة أصحاب المظلات والكراسي، وقربهم من مياه البحر، والاكتضتضاض الذي يعرفه الشاطئ بسبب سوء التنظيم، زائد إلروائح الكريهه القادمة من كل جهة وكثرة الاو ساخ المنتشرة في كل مكان وفي كل ارجاء الساحل، ويقولون يجب تشجيع السياحة الداخلية؟؟!!
صحيييييح هذا المقال : المضيق ومارتيل الفنيدق وواد لااو كلها غارقة بالبشر والعربات حتى ان بعضهم اتخذ Le gazon وركن سيارته بقيطوون وسكن ونااام فيه في الهواء الطلق …. لكن : المزوق من بررا اش خبارك من الداخل فالاحياء الداخلية والازقة الشعبية حاوياتها ومحيطها ملايءة بالاز… وسوداء مناظرها( ومذبنبة ) برواءحها التي تزكم الانوف هذا المشكل لا يعيره خدام البلديات اي اهتماااام !!
تطوان جميلة ونقية بزاف
زرت تطوان ومارتيل والمضيق وطتجة مؤخرا اؤكد ما جاء في المقال شوارع واسعة تزفيت جيد جدا غياب الحفر عشب اخضر دائم الاخضرار والسقي والامن حاضر بكثرة
اتمنى ان يعم هذا الخير كامل المغرب
انا امضي عطلتي السنوية بتطوان لمدة تفوق 20 سنة،مايميز هذه المدينة هو طيبوبة أهلها وتحضرهم وتنوع مشارب اهلها فهنا يعيش الريفي والغماري والسوسي والصحراي والغربي بسلام واحترام مايعطي المدينة نكهة خاصة،ثم أن هذه المنطقة اضافة الى شواطئها النظيفة والنظمة فقد حاباها الله بطبيعة خلابة وغابات وانهار و عيون متدفقة طوال السنة.ثم لا ننسى نظافة المدية التي تحرص عليها الجماعة الحضرية،وثقافة السياقة واحترام قانون السير كأنك في أروبا،ثم لا نغفل جودة الاكل والخدمات في المطاعم والمقاهي،وما يميز فعلا هذه المدينة أيضا هو الامن وغياب مظاهر التحرش بالنساء(كل واحد دايها فراسو)،للاسف هذا بالضبط ما نفتقده في الناظور والسعيدية وقابوياوا والنواحي.الله يهدي الجميع وعطلة سعيدة.