زايو سيتي
برنامج “السيمو مساري”، يكشف فيه الصحفي محمد النابت، سِحر وجمال شواطئ ومناطق الجهة الشرقية، ويظهر جواهرها وجوانبها الخلابة العديدة.
ويهدف البرنامج إلى دعم القطاع السياحي بالجهة، ومتابعة آليات تنشيط السياحة، وتسليط الضوء على أبرز الأماكن السياحية، ويسلط الضوء على المناطق المُهمشة التي يغفل المشاهدون جمالها، مع تقديم معلومات عنها.
فريق البرنامج حط الرحال في حلقته الثالثة بشاطئ راس الماء، المعروف لدى ساكنة الجهة الشرقية و اقليم الناظور بـ “قابوياوا”، ليُعرف المشاهدين على المقومات الطبيعية والسياحية التي يكتنز بها هذا الشاطئ الجميل، الذي يفتح ذراعيه للجميع على اختلاف مشاربهم وطبقاتهم.
راس الماء شاطئ جميل برماله الذهبية، وتضاريسه المختلفة، يمتاز بضحالة مياهه، مما يجعله محجا صيفيا للعائلات والأسر، ويحتوي على مرفئ ترسو به أزيد من 250 مركبة لصيد الأسماك.
لايمكن لزائر “قابوياوا” أن يمر بها دون أن يتذوق سردينها المشوي الذي تشتهر به، كما أنها مقصد لعشاق اصطياد الاسماك بالصنارة.
راس الماء، قبلة العاشق لفنون الابداع والرومانسية والاسترخاء والاستجمام.
السلام عليكم
ولكن يبقى منتخبو راس الماء خارج التغطية لاحياة لمن تنادي، الاوساخ متراكمة في الطرقات الإنارة العمومية منعدمة في كثير من الأحياء، حيث ينصب الاهتمام فقط بالواجهة و يظ،ل سكان الاحياء يعانون من قلة النظافة و الظلام الدامس في كثير من الأزقة، و عوض تجديد المصابيح في الأزقة و الطرق الرئيسية كان الأجدر صرف تلك المبالغ في نصب مصابيح في الأحياء، نهتم بالزوار و نترك الساكنة للأوساخ و الظلام .
أين حاويات الأزبال التي أقتنيت مند سنتين و تركت لتتلاشى بالمستورع عوض توزيعها على التقط السوداء و كل الأحياء .
أين المعارضة أين المجلس و بصريح العبارة الجماعة صارت و كالة عقارية، لا نرى السماسرة و الذين يتقدمهم كاتب المجلس إلا من الجمعة للجمعة حين قدوم أعضاء اللجنة الإقليمية للتعمير و الوكالة الحضرية لدراسة طلبات رخص البناء ، و الفاهم يفهم .
صراحة تصوير جيد و السيمو يدخل للقلوب مزيدا من النجاح