زايو سيتي / عبد الجليل بكوري
قامت السلطات المحلية بزايو، منذ أيام بإنهاء حالة الفوضى التي عمّرت طويلاً في شوارع وأزقة المدينة، وتحركت لتحرير الملك العام من قبضة الباعة الجائلين.
وأكد العديد من ساكنة المدينة في تصريحاتهم للجريدة الالكترونية “زايو سيتي”، عن ارتياحهم لما قامت به السلطات، حيث كانت بعض الشوارع مخنوقة جرّاء الفوضى.
وطالبوا باستمرار هذه العملية وتحقيق الانسجام والتنسيق بين السلطات والباعة، وتكثيف دوريات الشرطة الإدارية التي تعنى بمهمة محاربة الملك العام، وفق دليل الشرطة الإدارية الجماعية الذي أصدرته المديرية العامة للجماعات المحلية التابعة لوزارة الداخلية، للحيلولة دون عودة الوضع السابق على مستوى وسط المدينة، الذي كان يتسم بالفوضى.
وذكر العديد منهم أنه وجب على الجماعة احداث أسواق نموذجية بالأحياء ذات الكثافة السكانية المرتفعة، لمنع أي تناسل لباعة جائلين جدد يغزون المدينة.
وكانت ظاهرة احتلال الملك العمومي، قد شهدت تناميا لافتاً، الأمر الذي جعل المدينة تتحول إلى أسواق مفتوحة يستغلها التجار لعرض مختلف أنواع السلع والبضائع، في الوقت الذي يطالب فيه الفاعلون المدنيون السلطات العمومية بوضع حد لهذا “التسيب” الذي بات يؤرق الجميع.
ربما وجب الآن اصلاح الشوارع المحفورة
اولا شكرا لزايو سيتي على التغطية لمجريات تحرير ملك العام
لكن الامر ليس بالسهل ان تلبي السلطات المحلية جميع رغبات الذين اصبحوا بائعي الخضر لنفرض ان السلطة منحت جميع الاماكن لهؤلاء فسيصبح العدد يفوق 120 خضارا وانتم تعلمون ان المنافسة اصبحت شرسة بينكم وبين الذين يقصدون مدينة زايو من مدن اخرى ايعقل ان نجد الفرق بينكم وبين القادمين من بركان واكليم 2 دراهم واكثر فكذلك انتم تشترون سلعتكم من تلك المدن لما ذا نجد مدينة زايوا الاغلى ان لم اقل على الصعيد الاقليمي هنا تكمن المشكلة وليس في الباعة الجائلين البصل عندكم بين 6 و5 دراهم الطماطم دائما من 6 الى 5 دراهم والله لو فكرتم قليلا في الاثمة تناسب قدرة شراء المواطن لما رايتم احدا هذه المدينة لكنكم تفكرون فقط في الاستحواذ على ما تبقي في جيب المواطن
عبد ربه دائما اسال عن الثمن وبعد ذلك احكم على نفسي هل اشتري ام لا ثانيا دائما تجد بداخل الكيس كما نقول بالدارجة نصف خامج اذا انتم السب في عدم اقدام المواطن ان يشتري منكم لذى نجد المواطنين يشترون من اماكن اخرى ثاني الكلام الساقط لعلك تفتح اذنيك فاخلاق بعض البائعين نجدها في الحضيض هذه نقطة سوداء تضاف اليكم
قبل ثلاثة ايام كنت بداخل سوق السمك سالت الاول عن السعر فاجاب 40 درهما فالثاني 25 درما نفس السمك والجودة مع بائع ثالث 25 درهما والرابع 15 عشر درهما نفس السمك اذا مشكلة الباعة وليس المواطن فما ذا عسانا ان نفعل هل المواطن عليه بالدفع فقط لما تطلبونه
واستسمحوا لي على الاطالة
البلدية الا منعت براكنة او الباعة المتجولون فهدا اختراق للقانون يجب النضر في هدا الموضوع بركنة لايحتلون الملك العمومي ولا يخلفون القانون ما هدا ؟؟
السلام عليكم..
لماذا تقتحمون اصحاب بركان في مشاكلكم ؟
نعم الخضرة تاتي حتى الباب وبسعر اقل من باعة خضارة زايوا في المركب .. عيقوا أحشموا اشويا .. و فيقوا من غفلتكم .. (نافسوا أصحاب بركان بتخفيض الاسعار)