زايو سيتي –
عبر عدد من المواطنين القاطنين بمدينة زايو عن استيائهم من الحالة المتردية للطريق المؤدية إلى مقبرة سيدي عثمان، والتي لا تبعد عن المدينة إلا ببضعة أمتار، غير أنها لم تخضع للتبليط والتزفيت.
وتظهر هذه الطريق في حالتها الكارثية خلال فصل الشتاء، حيث تتسبب الأمطار والسيول في تكون الأوحال، أما صيفا؛ ومع تزايد عدد العربات العابرة لهذه الطريق، فإنها تصبح مجالا لحدوث غبار كثيف.
واستغرب الكثيرون لبقاء حالة الطريق كما هي عليه، رغم أن المقبرة تشهد يوميا مرور السيارات لدفن الموتى، خاصة مع التزايد السكاني للمدينة، حتى أنه في الكثير من الأيام نشهد أكثر من جنازة في يوم واحد بل وفي وقت واحد.
علاش كاين شي طريق فالمدينة زينة. كلشي محفر.
السلام عليكم.عندما ادهب في جنازة الى مقبرة سيدي عثمان.فان اول شيئ يتيادر الى دهني هو العداب الدي يتلقاه الميت في تلك المطبات وزد علا دلك خروج الميت او انزلاقه عن المحمل في سيارة الاسعاف. اما ادا كنت تريد زيارة الولي فالطريق مقطوعة بواد لهدا اناشد اولاد لمريض خصوصا وان جدهم القايد لمريض مدفون بجوار السيد لحث المجلس البلدي على تبليط التريق وهي لا تتعدى في الاكثر 500 متر
حتى عندما نموت يريد المجلس البلدي تعديبنا لم يشبع بتعديبنا واصايتنا بالاكتئاب في حياتنا