زايو سيتي
أكد الفاعل الجمعوي، رئيس جمعية محبي الرحمة بزايو، أسامة عموري، أن العاملين بالمركز الصحي المتواجد وسط المدينة أصبح بلا أدوار خلال عطلة عيد الفطر الحالية.
فقد أورد أسامة: “أنه قصد المركز الصحي بمدينة زايو هذا اليوم الجمعة، من أجل تغيير ضمادة بإحدى أطرافه، وحين حل بالمركز وجد هناك ممرضتين مرتديتين لبذلتيهما، فطلب منها تغيير الضمادة، إلا أنهما أجاباه بأنهما لا يشتغلان رغم تواجدهما داخل المؤسسة الصحية، كون هذه الأيام تعد عطلة عيد الفطر”.
وزاد ذات المتحدث: “كيف لممرضتين تتواجدان بالمركز ولا تؤديان وظيفتهما؟ هذا غير معقول”. واسترسل: “مجموعة من المواطنين قصدوا المركز وعادوا من حيث أتوا دون الاستفادة من خدمات هذا المرفق، بدعوى عطلة عيد الفطر”.
وبنبرة غاضبة قال نفس الفاعل الجمعوي: “من غير المقبول أن يغلق المركز الصحي أبوابه علما أنه المؤسسة الصحية العمومية الوحيدة بالمدينة.. أين يتوجه المرضى من أبناء المدينة والنواحي؟.. علما أن العيادات الخاصة بدورها تعيش أيام عطلة.. وجب على المسؤولين التدخل في هذا الموضوع”.
المركز الصحي بزايو عرف ولازال يعرف استهتارا مهولا و لامبالاة بقاصدي الاستشفاء قيل الكثير عن هذا المركز و لكن مرة اخرى نناشد السيد وزير الصحة للتدخل الفوري ليعود المركز الى مهمته الانسانية
ان لم تستحيي قل ما شئت
فين هو الضمير الانساني حسبي الله ونعم الوكيل فيهم أقسم بالله ان يعجز اللسان عن التعبير في هذه المرحلة التي تمر بها مدينة زايو لكم الله يا أحرار زايو أصبحت المدينة إلى شناق و عياش و فراش
المركز الصحي خلال العطل يؤدي فقط الخدمات المتعلقة بالمداومة (المستعجلات)…
تغيير الضمادة أي شخص كيفما كان يمكنه تغييرها فليست بالأمر الصعب، وليست شيئا مستعجلا أو خطيرا.
كان على زايو سيتي أن تثير قضية الولادة بالمركز أو حالات خطيرة يتم التخلص والتملص منها بطرق شتى.
على المجتمع المدني ان يعرف ان ايام العطل لا يتم تغيير الضمادات،بل يتم التعامل مع الحالات المستعجلة فقط.ماذا لو كانت الممرضة تغير الضمادات وحلت بالمركز حالة مستعجلة؟؟علما انه توجد ممرضة وحيدة بدون طبيب او مساعدة؟؟؟على الجميع ان يضع نفسه مكان هؤلاء الممرضين الذين يقومون باعمال غير اعمالهم رغم ذلك يصبرون الى ان يفتح المستشفى..
المركز الصحي بزايو يعمل وضيفتين و هدا الامر يعلمه كل سكان زايوا.
فالاضافة عن كونه مركز صحي و الذي لا يتوجب ان يخرج عن اختصاصاته يستقبل هدا المركز الحالات المستعجلة لتلقي العلاجات او تحويلها لمدينة الناضور.
في جميع ربوع الوطن المغربي لا يوووووجد قسم للمستعجلات يبدل الضمادات او عملية تنظيف اماكن العمليات الجراحية ، مهمة قسم المستعجلات واااضحة هي اسقبال الحالات المستعجلة.
و ايضا في جميع ربوع الوطن ينتظر كل المواطنين المحتاجين لتغيير الضماد يوم الاثنين يوم افتتاحها.
عللااااااش زعما غي هاد الفاعل الجمعوي لي فيه الفز فهاد المغرب كاااامل ؟
الممرضتين خاصتين بقسم المستعجلات فقط… شويا ديال العقلانية و شويا ديال المواطنة الحقة خلينا من العشوائية و ديك الجمعوية ديال الاسترزاقية باراكا منها
لماذا كل هاته المغالطات.. أولا المداومة في لليام العطل مخصصة فقط للحالات الاستعجالية les urgences اما تغيير الضماضة لا يدخل في هذا النوع من الحالات.. هناك ممرضين واحدة للحالات المستعجلة والثانية للتوليد.. لو كان هذا العموري انسان مثقف كما يدعي لما زار المستوصف لتغيير الضماضة. ثانيا على سكان زايو أن يحمدوا الله على ودةالخدمات المقدمة من طرف ممرضي المستوصف أقصد الممرضون وليس الأطباء لأنه شتان بين الحاضر و الماضي.
كمتتبع للشان المحلي و ساتحدث بحقيقة الامر هو ان الواقع لايعكس ما يتم كتابته في الصفحات الاخبارية ، لقد عرف المركز الصحي طفرة هامة في تقديم العلاجات ان تعلق الامر بالعلاجات الاستعجالية المقدمة من طرف الممرضين العاملين بهذا المركز والذين يقدمون خدمات فوق طاقتهم ، فعندما نلج الى المركز لانجد الا الممرض فهنا نطرح السؤال هل الممرض فقط هو من يفرض عليه تقديم العلاج والتصادع مع المواطنين فقط اذن هناك امر ما يخفى عليناوحري بنا كمواطنين وفاعلين جمعويين ان نميط اللثام عن الواقع الذي نعيشه، من المسؤول عن تردي الخدمات ؟لماذا كل هذا التأخر في افتتاح المستشفى الجديد؟
في الصميم هذا ماوجب ان يقال حول هذا الموضوع ان صح الامر
Wahd nhar mchit ta yana lsbitar wnasfs xi ta yana bhal si amouri brit nbad lfasma wkan nhar lhad wmabrawch ybdlohali hit galoli makatbdalch fweekend wl3otal wxharholi li kayan w wtkchkacht 3lihom wbsodfa tama jat wahad lmrida bzaf tkalfo biha mohim rja3at tnin wbdlohali bkol farah wtfahamt lamar khas ri wahd tafahom hada nidam dayrino li khadamin khas ri tawasol ykon
الصحة فخبر كان اللي لفوق يبغي يبان زوين على ظهر الموظف اللي ولاويستخدموه باش يسكتو الشعب وهاذ الشي لي كانشوفوه فالسبيطارات منين كانمشيو كانلقاو الممرض اللي كاين “تحية ليهم”وللاسف ديما كاتلقا المواطن شاد فيه وهاد شي كاين تا فالمركز ديالنا المشكل ماشي فالضمادة المشكل الكبير فيناهو الطبيب فيناهو الراديو فيناهو العجب …
والعجب مابقا مايعجب
السلام عليكم ورحمة الله
بدا لي أن جل التعاليق التي اطلعت عليها صادرة من ممرضي و ممرضات المركز الصحي بزايو فعوض تغيير سلوكهم والإتعاض بما كتب راحو يطبلون و يزمرون ويشكرون أنفسهم مع العلم أن التطبيب عمل إنساني قبل كل شيء فكفو عن هذا الهراء وراجعو أنفسكم لأن الدنيا فانية
نحن في مدينة مسؤولوها في خبر كان هل يعقل السكوت على المشاكل التي يتخبط فيها المركز الصحي وعن معانات ساكنة المدينة إهمال وغش وغطرسة تطغى على المركز الصحي، المرجو من المسؤول التدخل حتى لا تتطور الأمور وتأتي على الأخضر و اليابس .