بقلم : ايوب نهاري
ملخص صغير من حياتي فيه عبرة كبيرة :
كنت أعيش في بلدة صغيرة تنتمي للجهة الشرقية تسمى زايو، عشت حياة سعيدة في طفولتي، رغم أني لا أنتمي لعائلة غنية، كان أبي يعمل في مجال البناء.
وكان أغلب الشباب بالمدينة يعيشون فترة رائعة، كان كل شيء متاح والعمل في كل المجالات، لكن في سنة 2016 بعدما تقرر غلق الحدود الجزائرية المتنفس الوحيد للجهة الشرقية، والضغوط الممارسة على الثغر المحتل “مليلية”، تغيرت الحياة بدرجة 80℅، أصبح الكل ممل والكل يبحث عن بديل دون جدوى، وبعد مرور سنة أصبح الكل يرى أن البديل هي الديار الأروبية وبدأت أفكر مثل باقي الشباب للحصول على فرصة لمغادرة البلاد، وبقدرة الله كان لي ما أردت الحصول على تأشيرة سفر إلى الديار الهولندية.
وعند وصولي سنة 2017 إلى هولندا تغير علي المناخ وسلوكيات المجتمع ليس كما كنت أسمع من قبل عن أروبا، رغم مساعدة أخي لي، كان الوضع صعبا وبدأت أبحث عن الخروج من الحالة النفسية التي أعيشها، لكن دون فائدة.
وبعد ذلك قررت الرحيل للبحث عن مكان آخر، لأن العيش بدون أوراق في هولندا يشكل خطرا علي، وعلى أخي ثم سافرت إلى بلجيكا بدأت أبحث عن البديل وأطلب الله كل ليلة، إبتسامة لاتفارق محياي لكن قلبي حزين، فكرت بالعودة إلى أرض الوطن، أحسست أني فردا غير مرغوب فيه بالمجتمع، اتصلت بشاب إبن مدينتي يعيش في الديار الاسبانية، قدم لي فكرة أن الوضع مناسب للشخص الذي بدون أوراق للاقامة في اسبانيا، لكن قبل ذلك كان لدي العديد من الخيارات، محاولة الزواج والاستقرار، لكن دون جدوى كل الفتيات اللواتي تعرفت عليهن لم يقبلن بظروفي.
غادرت من بلجيكا نحو اسبانيا مرورا بفرنسا التي كان لها نصيبا من معاناتي بسبب الشرطة، وهروبي و سط الغابة بمدينة “نيم”، لكن الله كان معي بدعوات أمي وبعد كل هذه المعاناة، وصلت إلى منزل صديقي ورحب بي وبعد ثلاثة أيام فقط بدأت أتصفح على هاتفي مواقع التعارف، تعرفت على فتاة اسبانية عمرها 17 سنة، وكأنها كانت تنتظرني منذ وقت طويل، كل هذا بقدرة الله وفضله، وبعد شهر ازدادت العلاقة وكانت تأتي كل يوم لزيارتي كأنها زوجتي، قطعت وعدا بأن عند بلوغها السن القانوني للزواج سوف تساعدني، و تصبح زوجتي، وبالتالي الحصول على الاقامة.
أوفت بوعدها ونحن نعيش معا، رزقنا بطفل.
أنصح كل شاب وشابة بالصبر لأن الله سوف يمنح الرزق و السعادة بعد المعاناة التي يمر بها كل انسان في حياته.
ایوا کنتمنی تبقی معاها اتشجعها تدخل الاسلام عندک الاجر کبیر ماشی کما دارو شحااااال غیر کیخذو الاقامه کیطیرو
الله يوفقك أخي أيوب صديق الطفولة سنلتقي في يوم من الأيام إن شاء الله
وفقك الله أخي
حفظك الله أخي خليل أرسل رقمك على حساب الفايسبوك
حفظك الله اخي خليل ارسل رقمك على حساب الفايسبوك
Salamoalikom yashablak a7oya daba darti amzayar adzawajti olafdiha lakbira awladti am3aha bent mazal Ära ach gadi ay3awdo a3lik azman Ba9i atwil gadi tandam bazzaf
الحمد لله وجدت الخير في الأجانب و لم أجده في فتيات المغرب الذي يشترطون شروط كأنها تبيع نفسها لك
Salamo 3alaykom tachi wahad makay3lm blghayb akhoya z3ma ila daha maghribia ghadi ythna .
Makanch khasak dgol had lhdra asahbi d3i lih blkhir
الرد Mohajira sabi9 اخي نتا ماصدقتش معاك كيتسحاب لك كاع ناس بحالك خلي السيد اعيش الحياة تلقى الخير فبنات الاوربين او ماتلقاش الخير فبنات المغرب لعايشين في اوروبا
Alah ywaf9ak akhoya nchlh f hyatk w 3awanha chwiya tadkhal l islam walaiin bidon daght 3alayha w alah yasarlik al omor f hyatak ama bnat lablad kima gult kayatcharto tgol m7al kaybi3o rashom khalihom tmk yakhamro hhh
Salam 3alikom natmana lik kola najah f hyatak watawfi9 rabi ikon mrak khoya inchalah .ana kont jartkom salam bezaaaf rla khok ibrahim
natmana ikon mezyan kan 3ziz 3liya bezaaaaf dima kantfakro kan insan drayaf matnsach tsalamli rlih bezaf .
Chof khoya nasiha man 3andi madihach fta3ali9 ra li ghar manak kaybghi igol chi haja darak rabi mrak inchalah o dima ikon mrak thala frasak w f zawja dyalak w lidatak
GALAK KADA ALFA9RO AN YAKONA KOFRA
AZMAN TWIL KAMLIN BHAL HAD ACHABAB GADI YAKABRO GADI AYNADMO BAZZAF ADANYA FANYA
التوفيق من الله وفقك الله حسنت وضعيتك الشكر لله ان كنت مسلما حقا سيهدي الله زوجتك للإسلام حين تري فيك حسن المعاشرة لاغش ولا كذب ولاخداع انها ولدت علي فطرة انهامسلمة بدن اسلام اما الأخت الي قالت الكلام ليس في موضعه مع الأسف الشديد بنات المسلمين يخرجون من الاسلام وبنات الغرب يدخلون أفواج اني اتمني لك السعادة والهنا ادعو الله في سجودك ان يهدي زوجتك الي الاسلام ولأقول لك انتجبرها انتسلم بالعنف اوكرها اعرف فرنسي زميلي في العمل متزوج مع مغربية وعقد معها عقد الزواج في المغرب ويقول لي اني أصوم لزوجتي ؟