زايو سيتي / اعداد :فريد العلالي/ تصوير: محمد البقولي
“جلسة رمضانية” برنامج حواري ، يجمع بين الترفيه ودردشة خفيفة مع الضيف، حول كيفية قضاءه لشهر رمضان، والأنشطة التي يقوم بمزاولتها خلاله.
ويسلط البرنامج الضوء، على مثقفين وسياسيين وفاعلين جمعويين وفنانين بغية تقريبهم من المشاهد عن قرب.
ويستضيف الاعلامي فريد العلالي في الحلقة الثانية من برنامج “جلسة رمضانية” الأستاذ الحسين أجعير، صاحب الوجه البشوش، والابتسامة العريضة الدائمة على محياه، يُشرك تلامذته في بناء معارفهم، وخلق نشاط وتفاعل بينهم في حجرة الدرس، كفاءته وتجربته وتعلقه بمادة التاريخ، خوّلت له تقديم برنامجين على القناة الالكترونية “زايو سيتي”، برنامج “زايو والذاكرة” وبرنامج ” أماكن في الذاكرة”.
وتحدث الأستاذ أجعير عن طقوسه الخاصة في شهر رمضان الكريم، وكيفية قضاءه ليومه، وأهم الأكلات المفضلة لديه على مائدة الافطار، وأنشطته بعد صلاة التراويح، وتابع ذات المتحدث أنه يمارس رياضة الجري لأزيد من 25 سنة، ثم يعود للبيت لمطالعة بعض الكتب، وقراءة القرآن، في آنتظار الافطار، وأضاف أجعير “يومي بسيط جداً وليس به الشيء الكثير، وفي بعض الأحيان أخرج لقضاء بعض الأمور قبل آذان المغرب.
وعن طقوسه في الافطار، أوضح أنه من الأشخاص الذين يحبون شرب “الحريرة”، إذ لابد من تواجدها على مائدة الافطار، والتي تعتبر الوجبة المفضلة لديه، وزاد قائلاً: “من الأشياء الضرورية أيضا في الافطار، الأطباق التي تعدها زوجته وآبنته حسب كل يوم.
وتطرق إلى رمضان الماضي والحاضر، وأبرز الفرق بينهما، مضيفا في ذات السياق أن وسائل التواصل الاجتماعي، غيّبت الأجواء الرمضانية عمّا كانت عليه في السابق، وأهم الطرائف التي حدثت له أثناء تصوير برامجه، وأمور عديدة تعرفوا عليها في هذه الحلقة.
تخية خالصة الى استاءنا المحترم اليسد حسين اجعير نعمة رجال المنطقة … ففي الرجال حب دائم … فمالي لا أذكرهم لجيل آخر
سي حسين اجعير….دامت اطلالتك البهية….لك مني كل المودة والتقدير….
تبارک الله علیک السی اجعیر منور البشاشه والطیبوبه علی محیاک
سي حسين ونعم الاستاذ.
تحياتي لك استاذي العزيز كنت ولا زلت بشوشا وطيب القلب تحب مدينتنا وأبنائها، ونحن نحبك أيضا ، اللهم بارك في عمرك وصحتك .
توفيق جعدان من ألمانيا
تحياتي الخالصة لك أستاذنا القدير , لا زلت اتذكر سنة 2006 و2007 في حجرة الدرس كانت تمر في جو من الجد والمرح
تحية احترام وتقدير للأستاذ المقتدر والإنسان الفاضل المعطاء والمتواضع…. سي حسين أجعير رجل طيب من أصل طيب …يحب الخير للمدينة ولكل الناس ….اللهم ٱحفظه وعائلته …يارب
تبارك الله على س حسين دائما منور ضاحك.وتحية ال بدر اجعير
تحية تقدير واحترام للا ستاذ الفاضل ،کل ماذکرت في اللقائ هو ممتع وشيق،وانتابتني ايضا حالة تاثر خصوصا لما ذکرت عن لقاٸک للشيوخ الذين کانوا في ضيافة برنامجک التاريخي لمدينة زايو،،رحم الله من انتقل الی جواره واطال الله في عمر من تبقی منهم،،رمضان کريم اخي حسين وتحياتي الی جميع افراد العاٸلة
تحية تقدير واحترام للا ستاذ الفاضل ،کل ماذکرت في اللقائ هو ممتع وشيق،وانتابتني ايضا حالة تاثر خصوصا لما ذکرت عن لقاٸک للشيوخ الذين کانوا في ضيافة برنامجک التاريخي لمدينة زايو،،رحم الله من انتقل الی جواره واطال الله في عمر من تبقی منهم،،رمضان کريم اخي حسين وتحياتي الی جميع افراد العاٸلة
أطال الله عمرك أستاذي ومنحك الصحة والعافية تمر سنوات لكنها لاتغير منك شيئا الوجه البشوش والروح الطيبة
استاذي الفاضل جزاك الله خير الجزاء على ماتقدمه من نصاىح لنا…. وجعلها الله في ميزان حسناتك…. وبارك الله لك في علمك ووقتك.
السلام عليكم
السي الحسين أجعير انسان طيب .. يستحق كل التقدير و الإحترام ..
قد تنطبق عليه هذه الآية الكريمة من قوله تعالى :
( ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ) صدق الله العظيم.. فبشرى لهؤلاء.
السيد المحترم الحسين اجعير استاذ بما تحمل الكلمة من معنى ،اللهم بارك فيه وفي عمره واولاده.
واتمنى من الله العلي القدير أن الاقيه يوما ما، وتحية طيبة لك أستاذنا الفاضل من تلميذ ايام إعدادية بودينار وأحييك أيضا الأستاذ الفاضل البدوي واسمه الشخصي لم أتذكره.
وتحية لأبناء زايو عامة.
احيي جميع المعلقين تحية اخوية صادقة وانقل اليهم من اعماق قلبي أسمى ايات الحب والاحترام واشكرهم عن انطباعاتهم حيال شخصي وهذا شرف لي وابتهل الى العلي القدير ان ييسر امورهم ويحفظهم من كل مكروه
تعجز الكلمات عن وصف أستاذنا الكريم الذي أفاض علينا مما علمه الله من العلم والحكمة, دائما متألق, نشيط ولا يبخل علينا بالمعلومة خصوصا في ما يتعلق بالأنشطة التي لها صلة بتاريخ أبائنا وأجدادنا, نحن جد متفائلين ومنتظرين أن يظهر وجهكم البشوش في أعمال مستقبلين تتحفنا بها كعادتك أستاذنا الفاضل.
أتوجه بشكري لطاقم الموقع على مجهوداتهم الجبارة كما أستأذن أستاذنا أن يتقبل مني فائق التقدير وخالص المودة والإحترام
تحية صادقة اليك اخي حسين، ورمضان مبارك لك واسرتك الصغيرة، وتقبل أجمل تحياتي
ماشاء الله تبارك الله عليك يا استاذ حفظك الله ورعاك
تبارك الله عليك سي حسين دائما في الموعد وكالعادة متالقا، أدام الله في عمرك وصحتك وعائلتك.