من المرتقب أن يتابع الشاب الشاب الذي حاول السطو على وكالة بنكية، يوم الثلاثاء المنصرم، بتهم ثقيلة تصل عقوبتها للمؤبد في ظروف التشديد.
وأكد عبد المنعم الرفاعي، محامي بهيئة طنجة، أن الوقائع غالبا سيتم تكييفها من طرف النيابة العامة في إطار جناية محاولة السرقة الموصوفة نظرا لتحوزه بسلاح طبقا للمادتين 114 و 507 من القانون الجنائي.
وأوضح الرفاعي أن هذه الجرائم يتم المعاقبة عليها من طرف القانون بعقوبة تصل الى المؤبد.
أما بالنسبة لظروف التخفيف، فقد أكد المحامي بهيئة طنجة، أنه وطبقا للفصلين 146 و 147 فللمحكمة صلاحية منح المتهم ظروف التخفيف حسب درجة خطورة الفعل المرتكب وحسب درجة خطورة المتهم و اذا تبين لها بان هذا الاخير يستحق عقوبة مخففة فان عقوبة المؤبد يتم استبدالها بالسجن من 10 سنوات الى 30 سنة.
وكانت عائلة الشاب، قد كشفت في وقت سابق أن هذا الأخير حاول السطو على وكالة بنكية من أجل الحصول على المال لعلاج والد المصاب بالسرطان، والذي يتطلب علاجه الكثير من الأموال.
هذه ليست حجة فالشخص قام بفعل يعاقب عليه القانون انه قام بفعلته تلك لا لانقاذحياة والده بل فقط للاستحواذ على حقوق الاخرين وكان مستعدا للقيام بجميع الاحتمالات لانه كان مسلحا بسلاح ابيض فهدفه الوحيدا لسطو والسرقة بالعنف
مطلبنا من العدالة ان تنزل اقصى العقوبات بهؤلاء المجرمين ليكونوا عبرة لغيرهم
أقصى العقوبات لمن و لهؤولاء واللذين تسببو في وجود المجرمين أولا وقبل كل شيء أخي الكريم: أحمد زايو
Chaffara homa li sarqodaula machihada
ذهب للسرقة ومدجج بالسلاح الابيض فلولا الاطاف الالهية لسقطت ارواح الابرياء
فلا غرابة عندما نجد بعض الاخوان تعاطفوا مع السارق
ما ذا عساكم تفعلون لو كنتم مكان هؤلاء الموظفين في تلك اللخظة الحرجة فهل من مجيب فعلى سبيل المثال ما ذا حدث في السوق الاتسبوعي قبل اربعة اسابيع عندما القي القبض على سارق فلولا وجود القوة المساعدة التي تدخلت بسرعة لكان هاذ السارق في عداد الموتى فلما انهلتم عليه بالضرب والشتم اتركوه لحال سبيلة ربما محتاج الى المال لشراء المخدرات او ما اشبه ذلك ام ان السرقة لها معيارين