زايو سيتي:
كشف مصدر مطلع أن المتهم المعروف بـ”راقي بركان”، والذي تم إلقاء القبض عليه في قضية فيديوهات الفضيحة الجنسية التي هزت الرأي العام الوطني، أنه ينحدر من قرية “عين ألمو” في ضواحي بركان.
وأضاف المصدر ذاته، في اتصال هاتفي اليوم ، أن “راقي بركان”، كان يعد شقة خاصة بعيدة عن وسط مدينة بركان، لقضاء أغراضه المرتبطة بما يسميه رقية شرعية، في حين أنه كان يقضي وطره من النساء الضحايا اللواتي كن يذهبن إليه من أجل العلاج.
وأوضح المصدر ذاته، أن إحدى الزبونات اشتكت لأخويها من الراقي، كونه تحرش بها، ما دفعهما إلى التوجه إلى منزله والدخول معه في عراك وضربه، مضيفا أن الجيران القاطنين اكتشفوا وجود عدد كبيرا من الأقراص المدمجة بها تسجيلات لفيديوهات مع زبونات الراقي “الشرعي”.
وكشف المصدر أنه بعد عثور الجيران على تلك الأقراص، تدخلت عناصر المصالح الأمنية وقامت بالقبض على شقيقي الضحية والراقي، وحجز تلك الأقراص المدمجة والتي بها مقاطع فيديو إباحية، أقدم على تصويرها لزبوناته اللائي سقطن ضحيته خلال حصص خاصة بالرقية الشرعية.
وأكد المصدر، أنه تم تقديم الأخوين رفقة الراقي إلى العدالة للنظر في هذا الملف (الفاضح)، الذي سيهز مدينة بركان إثر هذه الفضيحة الأخلاقية التي تمس بشرف العديد من الأسر والعائلات، وقد يكون سببا في تشتت عائلات، لكون تورط نساء متزوجات في ممارسة الخيانة الزوجية مع الراقي “الشرعي”.
ويُذكر أن الفيديو الذي يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيق الواتساب، يعود لإحدى ضحايا الراقي وعي في وضعيات جنسية فاضحة جدا.
كما أوضح المصدر أن راقي بركان يشتبه في كونه حاملا لكتاب الله، وأنه ليس بإمام لمسجد كما يروج لذلك، وإنما يدعي الورع والتقوى ليبعد الشكوك عنه.
المشكل كاتجبر نساء قاريات وكايمشيو عند هاد الدجالين لي كايتاجرو بالقران الكريم ويمارسو الرذيلة على ضحاياهم علاش من قلة الوعي والإيمان .لي بغا ت تقضي غراضها عليها بالصلاة فالاوقات والدعاء وقراءة القرآن والاستماع إليه بمنزلها دون قطع مسافات للذهاب عن الدجالين والوقوع في الرذيلة والفضيحة وبالأخص المتزوجات اللواتي يفعلن مايردن في زمن انعدم فيه الرجال .لطفك يارب .اللهم نسالك حسن الخاتمه.