زايو سيتي / سعيد قدوري عدسة فريد العلالي
في إطار اهتمامها بالتراث الفني للمنطقة، إلتقت زايوسيتي بنجم أغنية الركادة وملكها، المختار البركاني، عبر برنامج “ضيف خاص”، وذلك بعد العديد من الطلبات من جاليتنا بالمهجر من محبي الركادة.
لقاء اليوم مع المختار البركاني كان فرصة تحدثنا خلالها حول تاريخ فن الركادة وما أصبح يتعرض له هذا اللون الغنائي من سلوكيات أدت إلى تشويه صورته، وغيرت الكثير من تفاصيله الفنية.
ضيفنا كشف خلال البرنامج عن جديده الذي ينوي من خلاله العودة للساحة الفنية بعد غياب دام لثمان سنوات. اكتفى فيها ملك الركادة بمراقبة الساحة الفنية عن بعد.
ولمعرفة العديد من الأسرار الفنية والشخصية تابعوا معنا البرنامج عبر الفيديو التالي:
المختار البركاني فنان كبير .ملك الركادة بمعنى الكلمة
نحترم فنه وكل البوماته كانت رائعة .
لكن اذ تكلمنا على الكمات والاغاني استسمح يا سي المختار
حتى انت كانت لك بعض الالبومات فيها كلمات ^^بمعني ما فيها ما تسمع ^^
مثال يا ميلودة فين كنتي شكون خسرلك هذاك الزين واش دارها ليك رايك ولا الويسكي جاك بنين ..
المهم الفن كيبقى بحال شي كسوة كل العام كيدخل الجديد وكل عام كنشووفو ستيل جديد ..دابا يمكن ليك تطلب ربي اغفر ليك وتندم على هادشي الي درتي في حياتك
حيت الفن موجة وكتفووت ..ىاه ما يمكنش يبقا الفن عاطيك على طوول حياتك .ما تاخوذش الحاجة الحمداوية قدوة ليك
خليك عزيز واعتزل وخلي الشبااب فرصة ..
مع تحياتي لزايوو سيتي ولطاقمها
فعلا جاية رابعة كانت مع المختار البركاني ، حديث عفوي وتلقائي ، فن خاص به ،تفنن فيه على طريقته ، وحافظ على فن الركادة الأصيل ، وكذلك النوع الغنائي الجميل الذي ختم به اللقاء ، والمعروف عندنا ايضا في قبيلة اولاد ستوت ، كنت استمع لهذا اللون من الغناء في الاعراس والمناسبات والأفراح التي كانت تقام في الستينات وأيام الحصاد ، سواء نساء او رجال ورعاة الماشية كانوا يرددون هذا النوع من الغناء ، لكنه اندثر نوعا ما مع بداية السبعينات بسبب الهجرة والبحث عن العمل وعن حياة افصل ، لكن بقي عندهم دائماً ذلك الحنين الى هذا الغناء ويرددونه مع أنفسم او عند احياء اي مناسبة او حفلات رغم مع مرور السنين ،، شكرًا لطاقم زايو سيتي لهذا اللقاء الذي فعلا كان ممتعا ، وكذلك السي المختار البركاني الذي كان رائعا وفي كل ما قاله
يا المختار فقد شاب شعرك وانحنى ظهرك فتب إلى الله قبل فوات الأوان قبل أن يفاجأك الموت فأنت عبد لله ولست ملك الركادة فانت لا تملك حتى…….
فتب إلى الله بارك الله فيك
أسأل الله لنا ولكم حسن الخاتمة آمين
أصلا أغنية ميلودة ،أغنية جزائرية ،وصاحبها هو بالقاسم بوثلجة ،غناها صاحبها في أوائل الستينات ،،اما المختار ربما غناها في مناسبة ما !!!! وأصلا هي ليست أغنيته ،،،،وهي موجودة في اليوتوب لصاحبها الأصلي ،،،،بالقاسم بوثلجة ،،،
راني ولد الدومين وعارف كولشي اش كاين غاع تذكرني بلي كاين يا اخي ..