زايوسيتي/ سعيد قدوري
أعرب عدد من الآباء بجماعة أولاد داود الزخانين بإقليم الناظور، عن تذمرهم مما اعتبروه شروطا تعجيزية تتعلق بتسجيل المواليد الجدد يفرضها قائد الجماعة دون مراعاة الظروف التي تعيشها الجماعة.
وبحسب المشتكين، فإن الأسر القاطنة بأولاد داود تلجأ عادة إلى مدينة بركان أو الناظور من أجل الانجاب، لكن حين تعود لجماعتها بغية تسجيل مولودها، تصطدم بشروط القائد الذي يفرض شهادة من طبيب محلي بالجماعة أو شهادة إحدى “القابلات” ومعها شاهدين.
الآباء الغاضبون تساءلوا: “هل يعلم القائد أن أولاد داود يوجد بها مستوصف صغير لا يصلح للولادة؟ كما أن الطبيب غائب معظم الوقت؟ وهل يعلم القائد أن القابلات بالجماعة غير معتمدات وبالتالي لا يوجد لديهن ختم؟ فكيف يتم فرض شروط تعجيزية لتسجيل مواليدنا؟”.
وإلى جانب عراقيل تسجيل الولادات، عبر جانب من الآباء عن غضبهم من فرض القائد لشهادة عدلية من اثنا عشر شاهدا لمن يريد الحصول على شهادة الوفاة، وهذا ما اعتبره القاطنون بالجماعة “تفردا في وضع قوانين خاصة”.
وضرب المشتكون مثلا بجماعتي زايو وأولاد ستوت، حيث يتم وضع تسهيلات في وجه الراغبين في تسجيل أبنائهم الجدد بالجماعتين، رغم الولادة التي تكون عادة خارج هاتين الجماعتين.
أظن هذا القائد يريد أن يتملص خارج إطار التعامل مع ظروف المواطنين ويحب استعراض عضلاته على المساكين وإعاقة حياتهم
فلا بد من مواجهته وإبعاده وتعويضه بشخص آخر يسير حسب ظروف البسطاء ولا يمكن أن يتخذ قرارات انفرادية عن باقي الجماعات والإدارات الأخرى فليلتزم عمله بالصواب مع الجميع
بدل ان تعطى هدايا ومكافأة للاباء والامهات يذهب هذا القائد الى اتخاذ طرق عويصة ضدهم
يجب الاعتناءبالساكنة صحيا اكثر مماتعتنون بالشواهد،فالأوراق
أن ضاعت ممكن أن تجدد أماالإنسان إذا تدهورت صحته أو ضاع منك لا يمكن ارجاعه ؛
شكرا زايو سيتي على تطرقكم لهذا الموضوع ونتمنى أن تتطرقو لموضع مقر القيادة المتواجدة بقابويوا راس الماء الذي يبعد كل البعد عن المواطن وخصوصا أن القائد يفرض شروط تعجيزية على المواطن ولذلك يجب أن يلتحق بمقر الجماعة لتكون مقرا للقيادة
هذ القائد جاب الفكرة نتاع التسلط وراه ناسي بلي البلاد كتمر من عدة صعوبات معندو لا تجربة لا خبرة وعلى السيد العامل المحترم ان يرفع هذا التسلط على هذ الجماعة المقهورة كاين ضعف الاعضاء وشابو في الجماعة بلا ميقدمو شي اضافة ورئيس مشلول لا علاقة راحنا كارهين في هذ البلاد وزادنا هذ الجثث وزادونا قايد لا تجربة لا خبرة غير نيفو في سما
من هذ المنبر كنحيو القائد السابق كان رجل الادارة ومتفهم وصديق الجميع ومحبوب عند الجميع ومعندوش مفهوم التسلط ولا الضلم الامور كانت تسير بشكل عادي بدون مشاكل ولا مناوشات عكس القائد الجديد تماما
القائد السابق كان يعامل هذه الساكنة احسن معاملة ويساعد المحتاج في جميع الاشياء اما هذا فالكل يبكي منه .
زايو البلدية يطلبون فقط شهادة التلقيح.
منذ أزيد من أربعة أشهر الموارد البشرية في شلل تام والسبب؟ اقول لسعادة القائد رهف شوية وتعاون مع الساكنة والجماعة تعلم من القائد السابق كان محبوب لجميع شرائح المجتمع
ومن إجتهادات القائد كذلك أحد التلميذات كانت تريد شهادة السكني من أجل التسجيل في الداخلي
فكان جواب القائد: جبيلي رخصة البناء إلي بغيتي شهادة السكني رغم أن أعوان السلطة يعرفون الأب من سكان الحي منذ زمان
هذ القائد سيعرقل التنمية الاقتصادية وسيتسبب في نزوح وهجرة الساكنة نحو المدينة نلتمس من العامل صاحب الجلالة نصره الله ان يتدخل إما بفتح تحقيق في مجموعة من المشاكل التي يعرقلها أو تغيره لأن قيادة جماعة قروية تختلف علن قيادة لجماعة حضرية وشكرا
هذ القايد تخلع فراصو مسكين يسحابو راه في عهد البصري