زايو سيتي.نت: فريد العلالي / محمد البقولي
ظاهرة الاغتصاب والتي تعرف بكونها ممارسة جنسية ضد رغبة الطرف الآخر، يرى بعض الباحثين أنها ترتكب في الغالب من طرف الأقارب حسب وقائع وأحداث جرى ضبطها.
لا يخلو يوم دون أن تدرج ملفات الاغتصاب بالمحاكم، وبشكل يومي تتناقل وسائل الإعلام قضايا وحوادث الاغتصاب، ونداءات الهيئات والمنظمات التي تنبه من انتشار هذه الظاهرة في مختلف الأقطار. حسب منظمة الصحة العالمية.
وفي تقدير بعض الباحثين فإن هناك ما يفوق 80 بالمائة من جرائم الاغتصاب بالمغرب غير مصرح بها لدى المحاكم، ولا يطالها جزاءات القضاء، وهو ما يعني عمليا عدم إنصاف الضحايا من جهة وتشجيع المجرمين على التمادي في أفعالهم.
بوابتكم الإلكترونية زايوسيتي ترصد آراء وتعليقات الساكنة حول ظاهرة الاغتصاب بشتى أنواعه.