فقدت الجالية المغربية بمدينة ليفركوزن المانيا مساء يوم الاثنين 13غشت2018أحد رجالاتها من الجيل الاول،السيد الحاج سليمان زاوي عن عمر يقارب 86عاما، الراحل قيد حياته اشتغل في مدينه هام وآخن ليفركوزن عرف رحمه الله بسخاءه وكرمه وحبه للائمة والفقهاء، وكان بيته غالبا كل جمعة عامرا بالاحبة، وكان ممن يجود على المساجد دون شح ولا بخل؛ يحضر مجالس العلم والوعظ، وعرف بجده وصمته لا يتكلم إلا ضرورة، وإذا تكلم نطق حكمة،رحم الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا إليه راجعون،.عزؤنا لابناءه حسن وعبد الله ومحمد وبقية افراد الاسرة جمبعا.
انا لله وانا اليه راجعون
رحمه الله و وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء والصالحين
رحمه الله و وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء والصالحين
اللهم اغفر له وارحمه واكرم نزله واسكنه الجنة مع الشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا وتعازينا الحارة لاهله وجميع اصدقائه ومعارفه وخاصة ابنائه حسن وعبد الله ومحمد وبقية افراد اسرته بمدينة لفركوزن الالمانية
اللهم ارحم خالي الحاج سليمان زاوي الذي توفي عن عمر يناهز 76 سنة واغفر له واكرم نزله واسكن روحه الطاهرة جنة الفردوس الأعلى بجوار الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه؛ اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وصل اللهم وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
إنا لله وإنا إليه راجعون