زايو سيتي.نت: الداعية أياو حكيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين، اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا و زدنا علماً، و أرنا الحق حقاً و ارزقنا اتباعه، و أرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، و أدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين، وبعد.
أخي المحسن الكريم، أختي المحسنة الكريمة، إن عيد الأضحى أقبل حاملا البهجة والسرور لكل الصغار والكبار، يسعد الغني ويحزن الفقير الذي يجد نفسه عاجزا عن إسعاد صغاره عن طريق شراء أضحية العيد، وحتى نسعد الفقير والأرملة واليتيم أدعو جميع المحسنين والمحسنات كما أدعو المسؤولين لمد يد المساعدة لهذه الفئة المعوزة من توفير لهم أضحية العيد على الأقل لأسرة ذات الأطفال الصغار وبهذا يكون عيدنا كاملا.
إن العيد الحقيقي ليس في كثرة النفقات وتوفير الشهوات بل العيد كل العيد أن تجعل الفقير سعيدا، واليتيم مسرورا، والأرملة مبتسمة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».
” والله لا يضيع أجر من أحسن عملا”
Salam wa3alikom smhli 3la wahed no9ta bssaha ha likom waha aytam o fo9arae makaynach ghir f zaio li bgha idir lkhir idir fsabil lah Machi f sa bil zaio wachokran
Salam wa3alikom ikhwam smhli bghit nssahar wahed no9ta omatfhmonich ghalat wahya aytam o fo9arae makaynach ghir f zaio o li bgha issada9 sada9a f mo9arabin awlaa sada9a f sa il lah Machi f sabil zaio wachokran asstassmih 3la tadakhol dyali