أصبح من العادي،مشاهدة سيارات تابعة للدولة على شواطىء إقليم الدريـوش،في مهمات عائلية وشخصية.
فقد شوهدت سيارات من هذا النوع،غير ما مرة بسواحل الاقليم وفي مناطق ساحلية أخرى،تستغل لأغراض لا علاقتها بالشأن العام وفي أوقات لا علاقة لها بأوقات العمل ما يعني أن من يستغلون هذه السيارات قد حوّلوها إلى أملاكهم الخاصة بدل استعمالها في المهمات والأغراض ذات صلة بالشأن العام.
وليس هذا فحسب ما يجري على صعيد استغلال سيارات الدولة،وإنما الأمر يتجاوز ذلك،حيث يتم استغلالها لارتياد المقاهي وقضاء أمور عدة.