زايو سيتي.نت/ عبد الجليل بكوري
أشرفت مصلحة النظافة والمساحات الخضراء التابعة لجماعة زايو يوم السبت الماضي على إعطاء انطلاقة عملية إعادة تشجير مدخل المدينة بالقرب من السوق الأسبوعي وبعض الشوارع الرئيسية.
وتهدف هذه العملية إلى إزالة الأشجار التي عادة تكون سببا في انتشار البعوض بالمدينة، واستبدالها بأشجار أخرى، خاصة مع تزايد شكايات المواطنين من انتشار الحشرات وما تخلفه من أضرار. وبالإضافة إلى ذلك، قام مجموعة من العمال بحملة نظافة شملت جمع النفايات والكنس بحي الأمل.
من جانب آخر؛ وفي نفس الإطار، قام المجلس الجماعي لزايو بطلاء ممرات الراجلين على مستوى شارع الطريق الوطنية، وبعض الشوارع الرئيسية، حتى يتسنى للسائقين رؤيتها عن بعد، لا سيما أن الكثير من هؤلاء السائقين اشتكوا من عدم ظهور مخفضات السرعة إلا عند الاقتراب منها، مما يكون معه صعبا تخفيض السرعة حينذاك.
لقد مر ما يناهز عشرة اشهر أو اكثر على إحداث هذه المنخفضات لا زال المجلس الجماعي لزايو لم يستجب لطلب المواطنين وانا واحد منهم،والطلب كان عبارة عن وضع لوحة تشوير عند كل منخفض لتنبيه السائق بخفض السرعة كما ينص عليه قانون السير،
للاسف مسؤول القسم التقني أكد لي شخصيا أن هذه اللوحات قيد التصنيع وسيتم تثبيتها في أماكنها وقد مر عل هذا الطلب ازيد من ستة شهور.
هههه عملية التشجير في عز الصيف. أين كنتم لما كان الربيع في عزه. كنتم نائمون. البلدية ديال واااالو.
الفضيحة المتكررة شجر اللي كيغرسوه جديد كيقلع التروطوار والزليج بكلشي مبغاوش يستافدو بالأخطاء
مبادرة حسنة من طرف المسؤولين المحليين ولكن ما أثار انتباهي لماذا تم اقصاء العاملين في هذا المجال من مستلزمات الاشتغال كالقفازات والبلدات الواقية ولم لا الخودات. رجاء من المستشار البلدي قبل التفكير في القيام بمثل هذه المبادرة/الأشغال يجب الاعتناء بالعنصر البشري /الموظف و شكرا.
المجلس ناعس حتى وصلات الحرارة 40عاد خرجو البوبرية باش يخدمو لان المجلس جالس فالبلدية وشاعل لاكليم سبحان الله وملي تسمع التشجير تقول زايو غادي يولي جنة وهما يالله كايرقعوا باش العام الجاي يخسرو ميزانية جديدة
المرجو من تقنيي بلدية زايو ان يزيلوا ذلك العمود الكهربائي الطويل جدا و شط المدينة قبالة مكتب البريد، انه الشوهة بعينها و مجال للسخرية لكل زاءر و عابر للمدينة و ان يقام مكانه un rond-point vivant يعني مدار داءري حي على شكل نافورة ماء تضفي رونقا و جمالا على وسط المدينة من جهة و تساهم في انسيابية حركة السير و الجولان و الله يحب كل شيىء جميل و في انتظار ان ترى هذه الفكرة طريقها الى الوجود كل نافورة و أنتم بسلام