زايو سيتي:
يتم عبر موقع التواصل “الواتساب” ، تداول فيديو تظهر فيه كائنات غريبة تحلق بسماء مكناس ، حيث يقول مصدر إعلامي أن الفيديو تم التقاطه من طرف مواطنين بحي السلام .
واعتقد البعض ممن روجوا الفيديو وحضروا للواقعة ، إلى كون الأجسام البيضاء التي تحلق في السماء قد تكون ملائكة ،لاسيما وأن التوقيت تزامن مع الانتهاء من صلاة التراويح ، وهذا ما دفع بعض المصلين والمصليات للتكبير الى حد بكاء بعضهم.
ومن جهة ثانية ، اعتبر بعض المواطنين أن تلك الأجسام قد تكون الطيور البيضاء المعروفة بتحليقها ليلا في السماء ، أو شخص يمتلك آلة “لايزر” حديثة تستطيع تجسيد أجسام شبيهة بالخيال بأي لون في السماء ويتلاعب بمشاعر المواطنين.
وتناقل نشطاء هذه الفيديوهات ونفوا أن تكون هذه الأجسام لملائكة لكون أن الله ذكر في كتابه الحكيم أن الملائكة والجن لا يمكن رؤيتهما بالعين المجردة ، وهناك من أكد بأنها أضواء “لايزر” تستطيع تجسيد مختلف الأجسام وتحريكها في السماء ، حيث طالب النشطاء بضرورة فتح تحقيق ومعاقبة كل من يستغل هذه الليالي الرمضانية من أجل الاستهزاء بالمواطنين واللعب بمشاعرهم الدينية.
هذا وسبق أن وقع نفس الشيء أول أمس بمدينة تطوان .
بسم الله الرحمان الرحيم
هاذه ليست ملائكة لأن الملائكة لايراها الأنسان فلقد تبت عن الصحابة أنعم عند تشييع جنازة معاد بن جبل رأوا النبي عليه الصلاة والسلام يمشي بحذر وتأني وسألوه عن السبب فقال عليه الصلاة والسلام هاذا من زحمة الملائكة في جنازة معاد بن جبل
وفي معركة بدر ارسل الله الملائكة ومعهم جبريل عليه السلام وقاتلو مع المسلمين ولم يرهم احد حتي أن الصحابة رأوا بعض المشركين يقتلون دون معرفة من قتلهم وآثار القتل ليست مثل ضرب السيولة الرمح ولا النبل
ولاكن الوحيد الذي كان يراهم في المعركة هم المشركين بشهادة أبو سفيان راضية الله عنه بعد أن أسلم
وكان جبريل ينزل إلي الأرض ويتقبل الرسول الكريم في صورة رجل إسمه
دحية الكلبي
أما هاده الأضواء فقد تكون خدعة خادع أو ضاهرة جوية
والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
أحد الشهود بعين المكان أكد أنها لم تكن سوى أضواء هولغرلفي ناتجة خلال إفتتاح أحد المحلات بالمنطقة
الخرافة تعشش في أذهان المغاربة. هذه الذهنية لا يمكن ان تفرق بين ما هو فني وما هو خيالي وما هو واقعي. لا غرابة في هذا المجتمع ما دام رءيس حكومته يتحدث عن العفاريت والجن و…
أضن أنها تجاريب دول العالم المتقدم
الله اعلم
ولكن نقول انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما نوى