متابعة:
بالموازاة مع الإضراب العام الذي عرفته مختلف المرافق بالمدينة، خرج سكان جرادة في مسيرة حاشدة، زوال اليوم الجمعة جابت شوارع المدينة.
واستقبل سكان جرادة، عزيز أخنوش، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بشعارات تندد بالظروف “المزرية” التي يعيشها السكان.
وأكدت مصادر من المدينة أن الإضراب نجح بشكل كبير بعدما استجابت الساكنة إلى دعوة نشطاء بالحراك، حيث تشهد مدينة الفحم شللا في مختلف مرافقها.
وتعيش مدينة جرادة على وقع الاحتجاجات منذ وفاة شقيقين بطريقة مأساوية، في بئر أثناء قيامهم باستخراج كميات من الفحم بطريقة تقليدية.
ويطالب المحتجون ببدائل اقتصادية لتشغيل الشباب، بعد إغلاق مناجم جرادة واستمرار المآسي، وتنفيذ ما تعهدت به الدولة منذ عام 2001، إلى جانب فك العزلة عن المدينة عبر فتح طرق، ومراجعة فواتير الماء والكهرباء، وإنشاء مدارس وملحقة جامعية، ودعم الفلاحين الصغار بالمحافظة، وتعزيز البنية التحتية، وتحسين المرافق الخدمية.
وتوالت التحركات الاحتجاجية الشعبية في عدد من المدن منذ السنة الماضية، بدء من “حراك الحسيمة” الذي أسفر عن عشرات المعتقلين، إلى”احتجاج العطش” بمدينة زاكورة، تم الاحتجاج على غلاء فواتير الماء والكهرباء بطنجة، تم احتجاجات “تندرارة” تنديدا بوفاة طفل دهسا بشاحنة.
جرادة المجاهدة مدينة الطبقة العمالية
اصبحة مدينة المعانات والتهميش
هذه سياسة هذه البلاد السعيد ة في التلفزيون
والشقية على ارض الواقع
واش كاين شي واحد يعيش بلا دخل المغاربة اصبحوا بلا دخل
يجب على المسؤولين التحرك قبل فوات الاوان
مبقاش لكذوب يعيش ونحن في عالم الفضاء
الناس وصلت لقمر ونحن نفكر في الخبز اغروم
اجمعوا روسكم قبل مايبقى الطايح كثر من النايض
ان مجرد مواطن بسيط
ولكن اقول لاعلى صلطة في البلاد المناطق
التي كانت رافد راصه من المناطق الحدودية
اصبحة عاجزة عن سداد حتى الماء والكهرباء
ناهيك عن التطبيب والاكل والشرب الحاجات الضرورية اصبحة مستحيلة اما الكماليات هذه
من العجاءب
يجب التفاتة مولوية
لهذه المدن التي ساذكرها
جراد .بني درار .احفير .زايو هذه المدن
تموت ببطء .واذا لم تكن هناك طفرة اقتصادية
جديدة
انتضرو المجاعة بهذه المناطق ومن يقول غير
هاذ
راه يكذب على راصو ويكذب على الشعب
والملك
شكرا