زايو سيتي.نت: عبد الجليل بكوري
أكد محمد الصالحي البالغ من العمر، 22 سنة، والناجي من فاجعة ” لحريك” بزايو يوم الثلاثاء المنصرم، أن الحادث وقع بمدخل المدينة.
وأضاف أنه التصق بالحافلة، وعندما شاهد عجلات الحافلة تمر فوق الجانب الأيسر من جسد صديقه الهالك ” محمد البغدادي”، أُغمي عليه، الأمر الذي تسبب له بجروح طفيفة على مستوى الرجل واليد اليسرى.
شاهد فيديو :
Maroc ahsane mine oropa rakom galtine anase rahome falmiziriya ahna fi Paris yahya Maroc
هههههههههههه لاش جالس تما رجع فحالك أ خويا لاحسن بلاد محشمتش كتقارن فرنسا بالمغرب
Iwa a khoya aji t3ix m3ana l7da hna 3lax rak tma
france 30 ans wana fiha omazale 3omri machba3te karchi hata kaji almagribe ablade alkhire rakome galtine bazafe
على سلامتك اولدي والله يرحم صاحبك ويسكنه فسيح جناته ويرزق ذويه الصبر والسلوان.الانسان يطلب غير الصحة والسلامة يتعلم شي صنعة تنفعو احسن من لحريك والضياع فبلاد الغربة .واسمع لكلام لي يبكيك ماشي لي يفرح .
انا اعرف الصالحي جيدا هو حامل لكتاب الله
وله تجويد راءع
ولكن الحال العاءلية ضعيفة
اعتم يابني على الله وستجده داءما معك
فكر في امك واخوانك
والله يشافيك ويعافيك لاتياس من روح الله
ستكون بخير ان شاء الله
هذا الشاب يقول انه طالب قرآني لا يتعدى سنه 22 سنة يعني مازال صغيرا لماذا لا يذهب إلى مؤسسة زيد ابن تابث للعلوم الشرعية ويتابع دراسية الدينة
لقد سبق لي أن زرت العديد من الدول الاروبية واقسم بالله ان هناك مغاربة يعيشون حياة جد صعبة
للناس اللي عايشين في أوربا و كيقولو المغرب أحسن من أوربا. اجيو رجعوا تعيشو فالمغرب معانا واش راكو ديرو في فرنسا و بلجيكا و هولندا و للمان.
ب
سلامتك اخي ورحم الله الفقيد الذي لقي حتفه ونطلب من الله عز وجل ان يلهم ذويه الصبر والسلوان .
اتمنى من الحكومة ان تجد الحلول للشباب المغربي حتى لا يذهبوا ضحية لانه مايقع مهزلة فكثير منهم ذهب ضحية لعدم وجود مناصب شغل مما يؤدي بهم الى ركوب المخاطر و ينتهي بهم المطاف الى كوارث لا تحمد عقباها.
ولكن هذا انتحار حتى لو كان الإنسان فقيرا لا يجب أن يادي بنفسه إلى التهلكة لأن هذا حرام في ديننا الاسلامي
Lah yar7am li matu o lah isabar walidihom Anaya kankun fi España o canchaja3 chuban dial zaio bach yakhouiw man zaio o yamchiw al europa zaio ela antaya rajal maskin kat3ich fih madlul o matkarfas