متابعة:
خلقت صورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تعود لعبد الإله بنكيران الأمين لحزب “البيجيدي” ورئيس الحكومة السابق أمام أحد المساجد بالرباط بعد صلاة الجمعة وهو يقتني سروال من أحد الباعة الجائلين (الفراشة)، حيث وصف أحد رواد “الفايس بوك” حنا مغاربة، رائعين فبزاف دالحوايج، ومنافقين فبزاف د الحوايج، وكوارث فحوايج اخرى ، وأي حاجة نقلبو ليها فين نعيبوها، لو أن هاذ الصورة كانت ديال شي رئيس حكومة سابق في دولة سميتها غابرة وما عارفينش فأي زاوية من الخريطة كاينة، نشوفوه هو كيشري حوايجو من الفراشة اللي كيتكساو منها أغلبية الطبقات الكادحة، الفقيرة والمتوسطة، كنا غنشاركو بالمديح والتصفيق ونطلبو من المسؤولين المغاربة يكونو بحالو…
لكن حيث بنكيران، شفت أغلب التعاليق كتعتابرها مسرحية وضحك على الذقون…
تقدر تختالف مع بنكيران فالمواقف السياسية، أو فبعض القناعات الشخصية، أو غير فأخطاء معينة مرتبطة فالتقدير، لكن ما ستعجز عنه (احنيني) هو أن تشكك في صدق الرجل، أو تثبت أن بنكيران عندو كثر من وجه بحال بزاف د السياسيين…
الهم ديال بصح هو تكاثر الفوهاما بطريقة مهولة واللي كيقدرو يوليو خبراء فأي مجال بغيتيهم…
بنكيران منسجم مع ذاتو وأفكارو وهادي هي الحاجة اللي نجحاتو وعطاتو شعبية تحولات من نعمة لنقمة…..يعلق أحد الناشطين
Basaha asi bankiran, walakin bla chtara, dawar am3a alfarach