زايو سيتي.نت: سعيد قدوري
وأنا أتصفح كتابات بعض الزملاء الصحفيين بالمغرب، أثار انتباهي مقال بإحدى الجرائد الإلكترونية يتحدث فيه صاحبه عن “محمد أبو الحقوق” واصفا إياه ب”الرجل الذي قضى 44 سنة رئيسا لجماعة تنكرفا بإقليم سيدي إفني”، وفي مقاله أشار الكاتب إلى الهزيمة التي تكبدها “أبو الحقوق” خلال الانتخابات الجماعية ل04 شتنبر 2015، ليكون ما قبلها آخر ولاية لأقدم رئيس مجلس جماعي بالمغرب.
بعد قراءتي للمقال أخذت في البحث عن الشخصية التي خلفت “محمد أبو الحقوق” على عرش أقدم رئيس جماعة بالمغرب، فلم أجده سوى ابن مدينة زايو، السيد محمد الطيبي، رئيس المجلس الجماعي لزايو.
فقد ترأس الطيبي جماعة زايو منذ الانتخابات الجماعية لسنة 1976، حين كانت جماعة قروية، وخلال سنة 1992، حين تحولت زايو إلى جماعة حضرية، عاد السيد محمد الطيبي ليخلف نفسه على رأس بلدية المدينة، وهو المنصب الذي ظل فيه إلى يومنا هذا، ليكون بذلك قد استوفى 41 سنة رئيسا لزايو، فيما تبقى 4 سنوات ليتم ولايته الحالية، ما يعني من الممكن استيفاءه ل45 سنة رئيسا جماعيا.
واستفرد رئيس جماعة زايو بالرقم القياسي كأقدم رئيس جماعة بالمغرب، بعد أن شهدت انتخابات شتنبر 2015 نهاية كل الرؤساء الجماعيين القدامى. فمحمد أبو الحقوق انهزم بجماعة تنكرفا، أما منافس الطيبي الآخر؛ شرف بلقاسم، فقد منعته الداخلية من الترشح بجماعة أولاد بوعلي النواجة بإقليم السطات، إثر وقوعه في حالة التنافي، وهو الذي ترأس هذه الجماعة من 1976 كذلك، كما أن رئيس جماعة طاطا، الحبيبي مولاي المهدي، والذي كان من الممكن أن يقاسم الطيبي هذا الرقم القياسي، انهزم بدوره خلال انتخابات 2015، ليستفرد ابن مدينة زايو بهذا الرقم الفريد.
ليس المهم المدة التي حكمها بل المهم ماذا قدم للمدينة … بطبيعة الحال لا شيء فلترحل … انشري زايو سيتي .
لقد قدم الكثير لمدينة زايو مقارنتا بالمدن المجاورة هذا الرجل ليس له مثيل في التضحيات
مقارنة بالمدن المجاورة…. كتقصد سلوان مثلا؟؟!
حشمت فبلاستك اصاحبي
رجل يستحق التكريم
فاش تكريم و علاياش على الجمالية د لمدينة يا لاحاسة ظلوا تلحسوا اعطيو لراسكم قيمة
اللهم بارك
إلى 100 سنة إنشاء الله
رجل عمر 41 سنة وما زال يحلم بالبقاء على كرسي هذه المدينة رغم ما وصلت اليه هذه المدينة من تسيب واهمال حتى اصبحت من اسوء المدن المغربية بدون نزاع وخاصة في مجال احتلال الملك العام والنضافة والقاشمة طويلة
السي محمد الطيبي رجل بمعنى الكلمة رغما عن أنفكم لا أحد يستطيع أن يحقق ما حققه السي محمد الطيييييييييييبي لمدينة زايو
ماشي مشحال جلس، واشنو نجز،؟؟نتمنى له البقاء على هذا الكرسي إلى يوم يبعث! و نتمنى أن يخرج قانون يورث الرئاسة في البلديات. …
الطاءر الذي يولد في القفص يظن ان الطيران جريمة!!
التغيير غالبا مايكون فيه النجاح والوصول الى الهدف في مرحلة من مراحله اما بالنسبة للابدية الوجوه لا خير فيها على الاطلاق.هذا الشخص عمر كثيرا فقد دخل الجماعة القروية قبل بناءها .كانت فقط القطعة الارضية. لاحول ولا قوة الا بالله ولوتتحدث معه عن سوريا سيقول الاسد ….ولا يريد التنحي عن السلطة للشعب ههههههه
تحياتي لكل الاحرار والحراءر
الرجل المناسب في المكان المناسب ولو لقرن من الزمن ويستحق التكريم
قارنوا بين المدن االمجاورة وببن زايو لتعرفوا ماذا قدم محمد الطيبي .
الجل قدم كل حياته للرقي بللمدينة .اذهبوا الى العروي او الدريوش ….للوقوف عن قرب عن اوجه الاختلاف.
ما الغرض من شخصنة المقال؟
المشكلة في الكيف وليس الكم مع احتراماتنا للسيد الرءيس ورغم بعض المشاريع الا انها لم تصل رغبات اهل زايو ،،والاغتناء كان زمن الرصاص اما اليوم ف الفايس بوك وراءك بيت. بيت زنقة. زنقة دار. دار ،،ذبانة ماتزهق وو 17ر مليااار اتفظحت وما خفي كان اعظم
بقاء السيد هذه المدة نتيجة صراع عرقي على حساب مدينة زايو
ليس المهم المدة التي حكمها بل المهم ماذا قدم للمدينة … بطبيعة الحال لا شيء فلترحل … انشري زايو سيتي .
لمن لا يعرف من الشباب اللعبة السياسية لزايو طوال هذه المدة: السيد الرئيس عمل دائما على ان يكون النائب الاول او الثاني ان يكون من الطرف الثاني لجلب الخرفان ويلعب على الطرف الا ول انه اذا لم ينتخب ستذهب الرئاسة ومصالحنا الى الطرف الثاني. إوا بقات زايو horjeu
السلام عليكم
رجل جد متواضع .. وغيور على مدينته .. وعمل كل ما بوسعه .. [ يستحق التكريم ]
ارحل ارحل ……فمدينة زايو واهلها يتبرؤون منك .لأنك لم تزد هذه المدينة المعاقة إلا موتا بعد موت.فنرى المدن المجاورة تحيى وتتوسع وتنمو كنموذج مدينة سلوان والعروي . ذالك لان رؤساء مجالسها دافعو واستماتوا لفك العزلة عن هذه المدن.(الطرق .محطات القطار.المطار .الاحياء الصناعية الخ……).
أما مدينة زايو اليتيمة فإنها تحتضر حتى تجارها الصغار محلات البيع والشراء بكل انواع عرفت تراجعا كبيرا حتى ان التاجر أصبح عاجزا عن دفع ثمن الكراء وبالأحرى فاتورة الكهرباء والضرائب. وهناك من لم يجد حتى ثمن دفع كراء منزله وشراء الحليب وحفاضات أبنائه.
ركود تجاري لم تشهد مدينة زايو مثله .وذلك راجع كله للإهمال وعدم الاكتراث.
إنكم سيادة الرئيس لم تفكر يوما في فك العزلة على هذه المدينة المحاصرة.
44 سنة ماذا قدمت لمدينة زايو “؟؟؟ الم يكن لديكم بعد النضر
44سنة؟؟؟ لماذا لم تفكر منذ البدء بحفر نفق بجبل سيدي عثمان لفك العزلة عن هذه القرية لتستفيد من الطريق البحري عبر الجبل .أهذا شيء صعب .
إحداث حي صناعي بزايو لامتصاص البطالة المتفشية وتشجيع الشباب على العمل وما وراء العمل من زواج وتكوين لاسرة
الدفاع عن مدينة زايو في المجالس لتستفيد هي الأخرى بالطريق السيار .وخطوط السكك الحديدية لإحداث محطة قطار بمدينة زايو .إحداث محطة للحافلات لخلق ديناميكية وحركة
تساهم في اقتصاد المدينة وفك العزلة
.تجعل من جبل سيدي عثمان منتجعا سياحيا لاستقطاب السياحة وخلق فرص جديدة للشغل.
عجيب امركم ….لاتنسوا انه مهما طال بكم الزمان ……..فلابد من الرحيل
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
قال عمر رضي الله عنه :
لو عثرت دابة في العراق لخفت أن يسألني الله عنها:
لِمَ لم تصلح لها الطريق يا عمر
لقد وجد ضالته في الواشون .
هذه هي نهايته انتهى الكلام
ارحل ارحل ……فمدينة زايو واهلها يتبرؤون منك .لأنك لم تزد هذه المدينة المعاقة إلا موتا بعد موت.فنرى المدن المجاورة تحيى وتتوسع وتنمو كنموذج مدينة سلوان والعروي . ذالك لان رؤساء مجالسها دافعو واستماتوا لفك العزلة عن هذه المدن.(الطرق .محطات القطار.المطار .الاحياء الصناعية الخ……).
أما مدينة زايو اليتيمة فإنها تحتضر حتى تجارها الصغار محلات البيع والشراء بكل انواع عرفت تراجعا كبيرا حتى ان التاجر أصبح عاجزا عن دفع ثمن الكراء وبالأحرى فاتورة الكهرباء والضرائب. وهناك من لم يجد حتى ثمن دفع كراء منزله وشراء الحليب وحفاضات أبنائه.
ركود تجاري لم تشهد مدينة زايو مثله .وذلك راجع كله للإهمال وعدم الاكتراث.
إنكم سيادة الرئيس لم تفكر يوما في فك العزلة على هذه المدينة المحاصرة.
44 سنة ماذا قدمت لمدينة زايو “؟؟؟ الم يكن لديكم بعد النضر
44سنة؟؟؟ لماذا لم تفكر منذ البدء بحفر نفق بجبل سيدي عثمان لفك العزلة عن هذه القرية لتستفيد من الطريق البحري عبر الجبل .أهذا شيء صعب .
إحداث حي صناعي بزايو لامتصاص البطالة المتفشية وتشجيع الشباب على العمل وما وراء العمل من زواج وتكوين لاسرة
الدفاع عن مدينة زايو في المجالس لتستفيد هي الأخرى بالطريق السيار .وخطوط السكك الحديدية لإحداث محطة قطار بمدينة زايو .إحداث محطة للحافلات لخلق ديناميكية وحركة
تساهم في اقتصاد المدينة وفك العزلة
.تجعل من جبل سيدي عثمان منتجعا سياحيا لاستقطاب السياحة وخلق فرص جديدة للشغل.
عجيب امركم ….لاتنسوا انه مهما طال بكم الزمان ……..فلابد من الرحيل
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
قال عمر رضي الله عنه :
لو عثرت دابة في العراق لخفت أن يسألني الله عنها:
لِمَ لم تصلح لها الطريق يا عمر
بالله انشري زايو سيتي لدينا الثقة فيك
كما يقول المثل مابقاتش شحال غابو اشحال جابو
رداً على ذوي النفوس الدنيئة الذين يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء وأقول لهم ما قاله الإمام الشافعي :
قال الإمام الشافعي
“أعرض عن الجاهل السفيه فإن ما يقول الجاهل فيه
ولن يضر نهر الفرات يوماً إذا خاض الكلاب فيه ”
كلمة حق في هذا الرجل الخلوق وهو جدير بها بكل أمانة ، أقولها ليس مدحاً ولا مجاملةً ، ولا انتظر مصلحة ، ولكن حقيقة رأيتها بنفسي لابد من قولها بهذا الرجل المخلص بعمله في وطنه ومدينته ومنطقته وقاعدته الانتخابية إنه (الأستاذ محمد الطيبي رئيس جماعة زايو) من أول يوم استلم فيها مهامه وهو يلقي الليل بالنهار، يتعاون مع الجميع في بذل الجهد لتنفيذ ما يمكن تنفيذه ، وقد عمل على حل آلاف القضايا العالقة التي تهم المواطن والمنطقة بشكل عام ، يقدم الخدمة قدر المستطاع ، فهو على تواصل تام مع الناس ، فقد اشتغلت معه ما يزيد عن 38 سنة أتلقى كل الملفات التي يحتاجها المواطن ، صغرت أم كبرت ، وأمررها لسيادته ، الذي يقوم بدوره بدراستها باهتمام ومتابعتها بقوة وتنفيذها . فنعم الرجل المناسب في المكان المناسب .
المناضل ” محمد الطيبي ” من طينة أساطين النضال بمفهومه الشامل والمنفلت من عقال التبعية والطامح إلى الإنصهار في هموم المواطنين بكل تلقائية وعفوية.
محمد الطيبي ، هو صورة / نموذج لما ينبغي أن يكون عليه المنتخب الذي لما ينبغي أن يكون عليه من تُسْنَد إليه المهمة التدبيرية للشأن المحلي دون الحاجة إلى تبضع الضمائر ، أو الوعود التي يستحيل تحققها في الواقع ، حيث يظل ويبقى عَلَماً من أعلام الوطنية ، تلك التي استمدها من نضاله أولاً في صفوف حزب الاستقلال – بجانب المناضلين كأمثال عبد الله الزياني ، محمد العموري ، أحمد اليحياوي ، أحمد فتحي ، الصلحيوي صالح العادل واللائحة طويلة – ومن مناهل الفكر البناء ثانيأ ، محققاً عبر هاتين الميزتين إجماع ساكنة المنطقة التي استبعدت المصادفة في عملية استمراره ممثلاً للساكنة ، والتي ارتكزت في تجذيرها على رصيد وطني عز نظيره .
بناءً على ذلك ، فمن الأكيد أن محمد الطيبي الذي قضى زهاء الأربعين سنة ونيف في مقارعة المهمة التدبيرية ، بين تدبير الشأن المحلي للجماعة القروية ” لزايو ” التي كانت تضم معها جماعة أولاد ستوت ، في ما بين سنوات 1976 إلى تفعيل قرار التقسيم الإداري للمناطق سنة 1992 ، حيث ظل إلى حدود اللحظة ، وتكرس عقب الإستحقاق الأخير يمارس مأمورياته التمثيلية للساكنة ، رئيساً لجماعة زايو.
محمد الطيبي ، شخصية غنية بتمثلات التميز والسمو في جميع مستويات ومكونات الحياة الإجتماعية ، فهو السياسي والمناضل ، والقائد الجماعاتي ، المتشبع بأصالة النشأة ، والمتماهي مع أحداث منطقته سواء على المستوى الوطني ، أو مصارعة الواقع المتربص بعيش الساكنة ، والموسوم بفطرية التشوف نحو صناعة مواطن جديد ، بمواصفات مغايرة.
للتقرب أكثر من محمد الطيبي ، هذه الشخصية المتميزة ، من ضرورات المقاربة وضع اليد على مكونات / مفاتيح هذا الكيان الذي يجمع بين ما تفرق في غيره ، “حس وطني والتزام مسؤول ” .
فقد كان للنشأة الحزبية في العمل السياسي المنظم ” حزب الإستقلال ” الذي هيأ له الإنخراط في تجربة ناجحة ، من خلال إصرار ساكنة الجماعتين اللتين اشتغل على تدبير شأنهما المحلي لمدة تربو عن الأربعين سنة ، يعد إنجازاً غير مسبوق في منظومات الإنتخابات الجماعية ، إضافة إلى الفهم العميق لتشوفات ساكنة الجماعتين ، حيث أسس لقنوات اتصال ميزتها الصدق والتفاني في العمل ، ثم الملازمة الفاعلة لهموم أبناء المنطقة ، والتعرف عن كثب على مفاصل عملية إدماج المنطقة في محيطها السوسيو/ ثقافي ، وإخراجها من بوثقة الحاجة الضاغطة إلى فضاءات الأمن الإجتماعي ، وإلى رحاب مواكبة الفهم الجديد لإشكال ” الواجب” و ” الحتمي ” البعيد عن المنفعة الذاتية ، إلى الإنخراط في سلسلة تنموية جماعية ، غيرت بدرجات متفاوتة بين كافة مستويات الواقع العيشي بالمنطقة ، علاوة ، على الإدراك المعقلن للعمل القيادي / الجماعاتي الذي من مواصفاته تطبيق سياسة القرب ، والرغبة في إسناد كافة الجهود التواقة إلى التظافر والتآزر تفعيلاً للمواطنة وترشيداً للمصالح الجماعية وتحكيماً يتحرك ببناء الحكامة الجيدة ، ومقتضيات البلورة للمفاهيم ذات العلاقة بالسلطة كما هي مدرجة في خطاب العهد الجديد.
عن علاقة نبوغ شخصية محمد الطيبي ، تحوزه على نظرة ثاقبة تتعامل مع الواقع بالنظرة الشمولية في مناولة كافة المشاكل التي تطرح والحاجيات الملحة الآنية منها والمستقبلية ، ما مكنه من امتلاك تمظهرات القائد الكاريزمي الذي يحفر موقعاً وضاءًا في الخريطة السياسية العامة ، الشيئ الذي جعله يستحق تقدير الساكنة ، لا لاعتبار شخصيته الفيزيائية التي استطاع الأستاذ محمد الطيبي التخلص منها ، ولكن بامتلاكه لشخصية معنوية شدت إليها الأنظار ، وموقعته الثقة بهذه الشخصية ضمن الرجال المرموقين محلياً ووطنياً ، الساهرين على مصلحة الجماعة ، كما يسهرون على الرفع من مستواها بروح تمتلك نزعة دمقرطة الفعل التدبيري وتصورات المضطلعين بأمور السياسة ، وترويضها ضداً على الواقع لصالح المنطقة ولصالح الوطن .
هذا الرجل الوفي لدينه ووطنه ، أحبه الجميع لحسن خلقه وكريم أفعاله .. عاهدناه ليحرص على إنجاز المهمة في وقتها ، فكان حرصه دائماً على الإنجاز ، حتى صار النجاح سمة بارزة في مسيرته . والمهمات في تقديره مقدسة ، يجب الانتهاء منها في حينها ، فلا تجده إلا مبتسماً ، وهو يقضي ذلك اليوم المليء بالمهمات ، وحينما تكون الأعمال متراكمة ، فنهاره يأخذ من ليله ، وأُسرته قد تنازلت عن حقها ، تقديراً لطموحاته وإخلاصه .. هؤلاء هم الرجال الذين بهم تسعد الأمة ، ليتحقق على يديها العزة والرفعة .. كم أنا سعيد عندما أرى ذلك الرجل في كل موقع من مواقع الجد والعمل ، فالوطن له رجاله ، وعندما يبني الوطن كيانه ويحقق سياسته وأهدافه فإن أكتاف هؤلاء الرجال قد نال منها من التعب والإعياء والمشقة الكثير الكثير، لقد عرفت الرجل منذ الأيام الأولى من توليه رئاسة الجماعتين ، كان ولا زال جاداً في عمله ، باذلاً أسباب النجاح في مسؤوليته ، محبوباً من الجميع ، عندما يتحدَّث تحس بتفاعله مع الحدث ، فيبتعد عن الكلمات الجارحة والمؤثرة على المخاطبين ، فيراعي أحوالهم ، ويتكلم لهم بشفافية ووضوح .. يقترب من مشاكلهم ، ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة ، فالمجتمع بحاجة لعطائهم وإنجازهم . حقاً يستحق هذا الرجل الوفي أن يُذكر اسمه وأفعاله في صحف أو منتديات ، فالمساهمة في تكريم الأوفياء واجب علينا ، الطيب من يخلِّد ذكراً حسناً بين الناس ، والناس شهداء الله في أرضه ، فلنقل جميعاً كلمة سواء في حق هذا الرجل ، ونسأل الله سبحانه أن يعينه ، ويوفقه ليواصل عطاءه ، وقبل هذا وذاك رجل يحمل بين جوانحه صفات الرجولة المتناهية رجلاً دائما يغاور الرجال على المعاني السامية واستطاع أن يكون في الصفوف الأمامية دائما فله منا أجمل تحية وتقدير واحترام ، والكمال لله وحده .
محمد الطيبي بما يحمله من اهتمام ، وبما صنعه من جهده وعرقه ، يعتبر أيقونة نفيسة ، آن الأوان لتكريمها وتقدير أعمالها بمعايير المواطنة التي تسمو عن كل المقاييس والأوسمة.
وما الأٍربعين سنة ونيف إلا شاهدة على أعمال الرجل .
انتا الي كتدافع عليه تلقا وضفك في البلدية وانتا ما عندك حتى البااك ..اودي اسكت براكا من الهدرة الخاوية
احسنت اخي التومي
إنه إنسان يستهل كل الخير إنه دايما يقف بجانب المواطنين ويحب وطنه لو كان في مدينة الحسيمة لحل المشكلة
محمد الطبي اقدم رئيس جماعة في العالم ليس في المغرب فقط الله ايبارك وخليه لوليداتو
في الحقيقة لا نوجه الإنتقادات للسيد الرئيس وحده بل لإعضاء المجالس المتعاقبة ككل على أين لا يمكن أن ننكر بعض الأعمال التي قامت بها الجماعة منذ بدايتها في شخص السيد الرئيس محمد الطيبي ولكن حاليا مايحز في نفسي تلك الفوضى التي تعم شوارع المدينةمن طرف الخضارة الشيء الذي يسيءويعطي انطباعا مشينا على المدينة من الواجب على المسؤولين أن يجدوا حلا لهذه الكارثة إن صح التعبير والسلام عليكم .
الخضارة جلهم اجانب لا غيرة لهم عن المدينة فهم ليسوا ” ابناء زايو”يجب اعتقالهم والزج بهم في سجون فلاحية تكون العقوبة فيها هي قيامهم بغرس كل الجبال المحيطة بالمدينة.لان الخضر لا تباع في الشوارع .لقد بدانا نرى اشياء غريبة عن مجتمعنا المحافظ .فقد انشؤا سوقا للنساء دون ان يعي رجال المدينة!!! والباعة فيه ليسوا نساء !!للتذكير !!! .فاصوات هؤلاء اصبحت ورقة تؤثر في الانتخابات خاصة البلدية منها.
واذا اراد احد الاخوة ذكر ماقدمه رءيسه فلا يذكر البنية التحتية لانها ظرورية وتاتي من طرف الوزارة المختصة حتى ولم يكن ابدا هناك رءيس او برلماني. نحن نتحدث عن اشياء يظيفها المسؤول ذو الكفاءة .كالمطار الذي اخذ منا و الجامعة وووووو كلها كان زايو الاولى بها ولكن للاسف الشديد.
تحياتي.
السلام اخي رشيد اوسلو
هل لديكم ايضا اقدم رءيس في بلدية اوسلو ومشكل الخضارة
لعلنا نكون قد ضلمنا رءيسنا . ههههههه تحياتي
إنه أنسان وطني بمعنى الكلمة يستحق أن يكون في مدينة الرباط
أقول للمسمى التومي ع الرحيم.
عندما تنتزع من قلبك الحقد والضغينة والعنصرية سيتبين لك الحق من الباطل هذا من جهة .
من جهة ثانية فكلامك عن المطار والجامعة فمن خلال ذلك تبين لي أنك إنسان جاهل لا يعلم سوى النقد والضرب في أعراض الناس ، المطار أعطي لإقليم الناظور عندما كان إقليم الدريوش تابع لإقليم الناظور واختير العروي لذلك كونه يقع في وسط الإقليم محيط بجميع الدوائر من جهة الشمال يحيط بدائرة قلعية ومن جهة الشرق يحيط بدائرة لوطا ومن جهة الغرب يحيط بدائرة الريف ومن جهة الحنوب يحيط بدائرة الدريوش (امطالسة)وكذلك العروي يتوفر على تلك المساحة والتي هي في ملك أملاك الدولة ومن جهة ثالثة فوزير النقل الذي كان آنذاك هو مصطفى المنصوري ابن مدينة العروي .
والجامعة كما قلت ولو أنها ليست جامعة بل نواة تابعة لجامعة محمد الأول بوجدة فهي كذلك أعطيت لإقليم الناظور وليس لزايو وحده ومن الواجب أن تشيد بذلك المكان ليستفيد منها الجميع بما في ذلك إقليم الدريوش .
من خلال كلامك يتبين للعيان أنك إناني تحب نفسك أكثر من غيرك والرسول ص يقول لا يؤمن أحدكم تى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لها.
الرجل يستحق نصب تذكارا لشخصيته وسط المدينة اعترافا له لما قدمه من تضحيات في سبيل هذه المدينة في كل شتى المجالات : الصبر .الرزانة. الحكامة. الشهامة . التقدير . الاحترام . رجل وطني . يساعد عباد الله . المغامرة مع عباد الله . صرف امواله الشخصية في سبيل الله . الوقوف الى جانب المعوزين و الفقراء واليتامى والمحرومين قدر المستطاع . انسان نصوح بشوش . باب مكتبه و حتى باب منزله مفتوح في وجه الجميع . بقي له فقط ان يسمي مسكنه الشخصي مسكن ساكنة زايو لأنهم يدقون بابه ليل نهار ليطلبون منه الاستشارة او المساعدة او الوقوف الى جانبهم في الادارات في المستشفيات في في في ….اما هاتفه الشخصي فأبدا ما توقف عن الرنين . اغلب مكالماته من المواطنين طالبين قضاء اغراض ما .
حفظه الله ورعاه و اتمنى ان يستمر خادما لسكنة هذه المدينة مادمت حالته الصحية تسمح له بالقيام بذلك و انه محبوب من طرف كل ساكنة زايو. ولن نجد له مثيلا في الوقت الراهن لما ميزه الله به من صبر عن بقية الاناس .
و الشهادة يعاقب عنها الله يوم القيامة و انا من ابناء هذه المدينة الذين كانوا يجلبون الماء لمنازهم في الكروسة و ان شارع المسجد القديم كان ترابا ووو.و حي بام بدون كهرباء..و زايو كان بدون زفت و به مدرسة واحدة وكانا نحن تلامذة قسم الشهادة الابتدائية نجتاز الا متحان في الناظور نسافر صباح الامتحان في حافلة تسمى = بوصو= لنيل شهادة نهاية الدروس الابتدائية و بعد النجاح نتابع الدراسة في الناظور و نحن في سن الشهادة الابتدائية نكتري الاكواخ في حي = بوبلاو= . او زيد اوزيد . انه مقتطف من قروية زايو الذي ترأسها الطيبي يوم دخل رئيسا لها .
والسلام.
الحمدلله الذي يوجد في زايو رجال أذكياء. أما أمثال التومي يوجدون إلا قلة ويعيشون معذبين في أنفسهم
كبداني +خضار من خلال اسماءكم تتبين رجولتكم و شهامتكم. انا لما تكلمت تكلمت في موظوع .اما العقول الصغيرة مثلكم تنقض على الاشخاص. انا اخي لست انانيا ولا حاقدا ولا انانيا لانني لست مرشحا او مساعدا لذلك. فمن حقك ان تمدح وتعبد وتقبل ماشءت ولمن شءت انت وامثالك من اصحاب المصالح الضيقة. اما كي تفرض ذالك على غيرك فانسى هذا احسن.
وسوف لن اهبط الى مستوى دنيء كي ارد بنفس المصطلحات على بعض الصغار وشكرا
خضارة خنزتو زايو ويوم قبل العيد يتبين انكم اصحاب مصالح مادية لايهمكم زايو .انتم بهيمة نطلب الله ان تنقرضو كما انقرض الدينصور.
السلام عليكم
اخي التومي تحية نضالية فالرجال الاحرار مثلك قلة قليلة
دام عزك ودمت في العز وقد اعزك الله.
وشكرا
Zaio lmachlola (mo3a9a ) mo3a9a tasyiran
الحمد لله الذي لم يسلم المسؤولية لبعض الاشخاص الذين يتهمون بعض المواطنين المغاربة ب “الغرباء” ولا ادري كيف يسمحون لانفسهم نعث او وصف اخوان لهم و اتهامهم بتشويه شوارع المدينة و كان لممتهني ما يسمى ب “بائعي الخضر ” القسط الاوفر لما الت اليه الاوضاع من سوء تدبير محلي في جميع المجالات ونصيحتي لهذه الشريحة الحاقدة تشكيل لجنة تعنى بمنح “بطاقة اقامة ” لكل غريب كي يصبح من ابناء زايو.اقول لمثل حاملي هذه ” العقلية البئيسة” كونوا على يقين تام سياتي يوم ترون فيه “اخوانكم الغرباء” يتولون تدبير شؤونكم بامتياز كما يحدث لاخواننا المغاربةفي ديار الغربة.كلنا مغاربة وكلنا سواسية و لا فضل لاحد على الاخر ولكل واحد مناالحق في كسب قوته او الاغتناء بكيفية مشروعة.رجاءا دعونا من مثل هذه الافكار الملغومة ونحن احرار في التنقل حيث شئنا داخل هذا الوطن.كلمة “غرباء “يجب حذفها من قاموسكم والا ماذا سنقول عن : الاستاذ أو الطبيب أوالقائد أو البناء أو……أو……أو الحرفي
تحياتي اخي العزيز ع الرحيم,في اسلو لا يوجدون اشخاص مثل السيد الكبداني لكي يكون لدينى اقدم رئيس.
أهنأ السيد الرئيس سي محمد طيبي بعاد الرقم القياسي في تربع على كرسي بلدية زايو، أو هاد العدد الطويل من السنوات كيبرهن على حب المواطنين وثقتهم به …
السلام عليكم أناس زايو …. أنا والدتي من زايو كنت كانجي لزايو بكري فالتسعينات كنت بز ماكنت نفهم والو و تبانلي زايو زينة فاش كبرت قسما بالله إلى جلت المغرب كامل كلشي فيهم الديفويات بالصح زايو حق الله إلى عرة المدن لا مساحات خضراء لا شوارع نموذجية لا تيرانات كلشي مشتت و مخربق فاش كايشدني الحنين ليها تجيني بحالا داخل لشي مدينة فأيام الإستعمار و يجي بنادم يقولي الرئيس عنده أربعون سنة ههههههههه شنو دار لزايو ؟ ربعين سنة راه ساير جميع الرؤساء نورمالمون يكون قدوة و زايو تكون نموذج …ماشي تقولي شخصية وازنة و الله يعمرها دار ..
يقدر يكون معاك أنت الله يعمرها دار و مع واحد أخر العكس … نعطيكم مقارنة ما بين الركادة و زايو
*الركادة قابسة زلاميط جوج ديور هههههه فيها الكودرون زنقة بزنقة مع البنية التحتية و التيرانات ديال القرب و واحد كبير بعشب اصطناعي دار الطفل دار المرأة … الغرفة الصناعية … مستشفى ،دار الشباب،منتجع رياضي ترفيهي جديد واجد موجود … هادشي كااااااامل مكانش فعهدة رئيس لي حكم الركادة لمدة خمس و عشرين سنة ….و فظرف ولاية وحدة جاء رئيس ابن المدينة شاب و غيور على بلدته و دار هادشي كااااامل للي قلت عليه مع العلم أن الركادة ليس لها لا سوق أسبوعي ولا أي مداخيل …. ومع ذلك نتعاملو معاه عادي و كأنه لم يعمل شيء علااااااااش ؟ لاحقاش أعباد الله هادي راها حقوقكم واااااااا البشر وااااااا بنو أدم راه أبسط حقوق العيش هادي ماراهش يعطيني من جيبو …. و بنادم يجي يقولي 40 سنة ههههههههههههه حنطوه و ديرولو تمثال ف سيندا أحسن
حاسبوه كذالك على ما اكتيبه خلال تلك المدة خلق التغيير هوجلب افكار جديدة ومجموعة جديدة لها رءا مختلفة ليس فقط نقول انه يساعد الناس وتلفونه لا يتوقف عن الرنين ما هاذه الافكار القديمة عليه الرحيل او مصيره كبوتفليقة