زايو سيتي.نت: ذ أجعير الحسين
من الوجوه الكريمة التي طالما استأنست به ذاكرة اجيال عدة من ابناء مدينة زايو وخاصة تلاميذ مدرسة عبد الكريم الخطابي خلال عقد 60 و70 من القرن الماضي.
وجه كريم وهو المعلم الفذ والاستاذ الكفىء “سيستيلي احميدان” اطال الله في عمره، والذي يظهر في الصورة بجلبابه المخطط وطربوشه الاحمر والذي ينتمي الى الرعيل الاول من المعلمين حيث تتلمذت عليه عدة أجيال وسيستيلي من المعلمين الذين يمثلون الحقبة الذهبية لصيرورة التعليم الابتدائي لمدينة زايو،إلى جانب معلمين اشاوس منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر، رحم الله من انتقل الى دار البقاء واطال في عمر من لا زال يسير على هذه البسيطة.
وسيستيلي من المعلمين الذين طبعوا ذاكرة مدرسة عبد الكريم ببصمته الخاصة نظرا لكفاءته وجديته وانضباطه وبمجرد ان التقطته عيون الاجيال الذين نهلوا من ينبوعه الفياض أثناء زيارته الأخيرة لمدينة زايو ، حتى اندفعت نحوه للسلام عليه وتحيته ولتنسم زمن العطر الجميل الذي افتقدناه. نعم انها كانت لحظة مؤثرة فقد استحضرت فيها هذه الأجيال جزءا من حياتها المدرسية بعد خمس عقود من الزمن اطال الله في عمر استاذنا وجميع المعلمين الذين تتلمذنا عليهم امثال سي امحمد فتحي وسي محمد الطييبي وسي محيي اعمر وسي المومني وسي احمد الادريسي وسي حميدي والقائمة طويلة…
Tahia 3atira b nasim azohor li asatidatina alkiram walahi la9ad sada9t 3indama 9olta asatidat azaman aljamil.
لم ادرس عنده رغم انني كنت في تلك الفترة تلميذا بمدرسة عبد الكريم الخطابي
ما كان يجذب انتباهي لشخصيته هو اسمه السي ستيلي الذي يتناغم في حروفه مع تستيلو اي قلم بيك والذي لم نكن نتوفر عليه في تلك الفترة وكنا من ذوي الريشة وقنينة المداد والمحبرة التي يوجد ثقبها بالطاولة
الشيء الهام الذي كان يوحي به شخصية الاستاذ المحترم هو صرامته و الوان العقاب والعنف الذي كان يتميز به اغلب معلمي تلك الفترة ونحن الان في نفس الميدان ولا نستسيغ العقاب البدني ولا النفسي في حق تلامذتنا
الاكيد ان لهؤلاء الاساتذة فضل علينا في تلك الفترة المظلمة من تاريخ مدينتنا الا انهم تركوا في نفوسنا جانبا مظلما يسوده الخوف وفقدان الجرأة والشجاعة …
مرة اخرى احيي الاستاذ وبارك الله في عمره واطاله وغفر الله لحينا وميتنا
تحياتي الخالصة لاستاذي الفاضل الحاج سيستيلي الذي كان يدرسنا الفرنسية في السنة الخامسة ابتدائي والاستاذ الحاج السي امحمد فتحي اللغة العربية حفظهما الله واطال في عمرهم ولهم مني التحيات الخالصة
تحياتى للأساتذة الكرام والأستاذ ستيلي.و عبد الاوي.و س.عنتر و لكل الأساتذة و المعلمين والمعلمات و كل معلمي المدرسة القديمة و تحياتي لصديقي و اخي مجني.محمد
تحياتى للأساتذة الكرام والأستاذ ستيلي.و عبد الاوي.و س.عنتر و لكل الأساتذة و المعلمين والمعلمات و كل معلمي المدرسة القديمة و تحياتي لصديقي و اخي مجني.محمد
صدق الشاعر :احمد شوقي حين قال:
قم للمعلم وفيه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا
فالمعلم هو مربي وباني الاجيال التي هي عماد البلاد ومستقبلها.ومن هذا المنبر اقدم تحية اجلال و تقدير و احترام لمعلمي الزمن الجميل..
الاحياء منهم اطال الله في عمرهم و من قضوا نحبهم رحمة الله عليهم.
في الحقيقة نطوق شغفا لهذه الحقبة حقبة الزمن الجميل كلما شاهدنا تعليقا او صورا او روبورتاجا و نشتاق لاناس عاشرناهم لسنين لم تبقى الا الذكريات و التي ستبقى موشومة في الذاكرة.
تحياتنا الى هذا الهرم الكبير في اللغة الفرنسية في تلك الحقبة ،فعلا كان معلما ممتازا ،وكان يتفانا في عمله ،بكل اخلاص في تلقين اللغة الفرنسية لتلاميذه ،وخاصة مادة ، conjugaison ،حيث كان يعلق بعض الأراق فوق صبورة القسم ،de tous les temps.حتى نتمكن من خفضها ،وترسخ في عقولنا ،وفعلا لا زالت راسخة لحد الساعة،درست عنده في أوائل السبعينيات وتعلمت منه الكثير ،وما شاء الله عليه ،تحياتي إليك ياستاذي ،وإني دائماً أتذكرك واسال عنك في نفسي ،حياك الله ،وادام الله في عمرك وصحتك ،احد تلامذتك في الزمن الجميل محمد لخنيفري ،كما ابعث بتحياتي الى كل من الصديقين الحسين اجعير ومحمد مجني
تحياتي الى المعلم المحترم الذي كان يستأجر بيتا بشارع الجامعة العربية على القائد بوبوح محمادي في آخر الستينات . ففي الرجال حب دائم … فمالي لا أذكرهم لجيل آخر… أطال الله في عمرك سيدي . تحياتي الى اخوك السعيدي .
تحيات إجلال وتقدير لأستاذي السي ستيلي،لقد كنت من تلاميذه في القسم الثالث أواخر الستينيات، والحقيقة أنه رغم جديته وصرامته أثناء الدرس ؛ الا أنه لم يكن عنيفا ولا مفرطا في استعمال أساليب التعنيف والعقاب، عكس ما كان يتصف به بعض معلمي تلك الفترة ،ثم أن بشاشة وجهه الدائمة كانت تشعرنا بالأمن والاطمئنان ، تحياتي مرة أخرى وأطال الله عمرك.
بارك الله في عمر استاذنا العزيز سي احميدة استيلي الذي كان مربيا واستاذا متميزا و قد كنا طبعا من تلامذته في نهاية الستينات.
اما الوجه الاخر لسي استيلي والذي لا يعرفه جل شبان زايو انه كان لاعبا صلبا في فريق اتحاد زايو لكرة القدم خلال فترة الستينات وقد لقب ب سياتي ماتشو رفقة مجموعة من اللاعبين منهم من قضى نحبه و منهم من ما زال يننظر. و اذكر منهم عميد الفريق احمد البدوي و مزيان عمراوي و شيلح الطيب (ولد حنا) حارس المرمى البارع وبوعزة (محمد العامري)و عيسى عدو و احمد بلبكاي ومحمد حوري و محمد اوشاريا و محند خنيتي و دافيد و لمنور انهاري و احمد حديقي و مالولو وغيرهم من اللاعبين الابطال. رحم الله الموتى منهم و بارك الله في عمر الاحياء.
نعم ياخي جمال حميدي ،سي ستيلي كان مدربا ولاعبا ايضا لاتحاد زايو في وسط الميدان وكان مشهورا بتمريراته الطويلة ،فعلا كان لاعبا جيدا ،ومعلما بمعنى الكلمة ،العقل السليم في الجسم السليم ،تعلمنا وتربينا على يده واستفدنا منه الكثير ،كما انه كان جد مرح ،وكان يلقبنا بأسماء ثم ينادي علينا بها بابتسامته العريضة ،فعلا كنّا لا نمل تلك الساعات التي تمر معه في القسم ،شخص جد رائع ،وساعدنا كثيرا في تحليل المواضيع بالفرنسية لفرصة النجاح في تلك الفترة ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،اتقدم بسلامي الحار للسيد سي ستيلي أستاذ من الزمن الجميل والى جميع أساتذة الستينات والسبعينات،لنا اليهم كل التقدير والاحترام على مجهوداتهم الجبارة في تلك الحقبة……
أتمنى لأستاذنا الكبيرولجميع هيئةالتدريس الصحة والهناء وطول العمر
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته تحياتي الى استاذي الحاج سي ستايلي استاذي العزيز اتمنى من الله ان تكون بخير و اتمنى ان نلتقي ان شاء الله كم انا مشتاق لك يا استاذي لن انسى تلك الايام التي كنت تدرس من فيها و سامحني يا استاذي اني كنت مشاغب في القسم
ابلغك سلامي من الاراضي المنخفضة ،، وما زلنا نتذكر مسووءليتكم بتربيتنا وتاءطيرنا بداية السبعينيات حتى اصبحنا ومنهم الكثير. الكثير ،، اطر عالية في جميع الميادين ،،منهم الدكاترة والاساتذة والموظفين ، ،،،ووو كاد المعلم ان يكون رسولا ،،،
بعد مرور عدة ايام على طرح الموضوع ،،اليوم فقط لاحظت اسم الكاتب : اخينا الحسين تبارك الله عليك وتحياتي لك وللعاءىلة ولزايو س ،،وما زلت اتذكر الناظور
ساكمل الائحة وكان سي قديري بكلامه المميز وسي بوجتوي واستاذة ماجيدة زوجة الاستاذ سي لحبيب وسي غرماوي وسي فرحي رحمه الله سعيد وسي محمد البدوي واقدم من ا سي عنوري والكبداني في نفس فترة سيستيلي واظن ان هذا الاخير له وقع في النفوس لان حتى الامهات مازلن يتذكرن هذا الاسم وبالطبع كل هذه الاسماء مازالت ذاكرتهم تتذكرهم وكان كل واحد يتميز بشئ ما اما اساذة الثمانينات اتذكر سي فرحات وسي جابري رحمه الله وكان هناك استاذات ايضا في زمن هذا الاستاذ
تعالو كل واحد منا يتذكر كل المؤسسات التي كانت في زايو ونتذكر معا رجالا طالما ضحوا براحتهم وصحتهم وخدموا هذه البلاد تعالو من فضلكم نتذكرهم ونترحم عن من مات والعمر المديد لمن تبق منهم انه بركة زايو العزيز ويالها من ايام وله من من زمن
تحية اجلال وتقدير لأستاذي السي ستيلي،لقد كنت من تلاميذه في أوائل الستينيات وما زلنا نتذكر اسماء أساتذتنا كالسيد أمحمد هنيرة ، السيد اطراري ، السيد الصغيري … السيد شوراق، السيد مومني …. جزاهم الله خيرا
اخيراً شكرًا للاستاذ اجعير
أذكر هذا الانسان الشامخ في تواضعه وصرامته في تدريس اللغة الفرنسية بمدرسة عبد الكريم الخطابي وكنت من بين تلامذته في نهاية الستينات مع معلمين آخرين امثال المرحوم احمد البدوي وبوجطوي الذي ينحدر من من مدينة تطوان،وقد كانو جميعا قدوة لأي طفل كان يريد التعلم ، من هذا المنبر أتوجه اليه بخالص تحياتي متمنا له طول العمر ولكل المعلمين الذين كونوااجيالا بتلك المدينة الصغيرة بالشكر لكل ماأسدوه من مجهود والرحمة والمغفرة لكل الذين غادرونا الى دار البقاء.
ملحوظة: غادرت المدينة الى وجهة اخرى بداية السبعينات وكانت تلك المدرسة الوحيدةفي ذلك الزمان في أبهى الحلل ، أشعر با بالأسى عند ازور زايو من حين لآخر وأنا أنظر الى الواجهة الخارجية وهي على تلك الحالة ولا اعلم كيف حالها من الداخل، اتمنى وأنا اكتب هذه الكلمات في حق الاستاذ سيستيلي ان تكون الأمور قد تغيرت نحو الأفضل.
تحياتي لموقع زايو سيتي على هذا الركن المخصص للزمن الجميل وقد كان كذلك بالفعل.
سلامي اليك حار
لقد كنت من تلامذة مدرسة عبدالكريم الخطابي في فترة الثمانينات خاصة اتذكر الاستاذ حميدي السي بوكراع السي ع.السلام السي مومني والمديرة السي احمد والسي الراقي وغيرهم