تم افتتاح المؤتمر الاقليمي الرابع لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية يوم السبت 16غشت 2014 في حدود الساعة السابعة بمنتجع إعزنن بحضور إدريس لشكر الكاتب الاول للحزب و و مصطفى بوحجار منسق الكتابة الاقليمية،و محمد ابركان النائب البرلماني .كما حضر هذا المؤتمر حشد كبير من عدة مناطق من الجهة الشرقية و فعاليات من المجتمع المدني و من الاحزاب.
استهل المؤتمر بعد تلاوة نشيد الحزب بايات من الذكر الحكيم ،ليأخذ الكلمة السيد مصطفى بوروة منسق المؤتمر رحب فيها بالحضور الكريم وذكر فيها بأهمية انعقاد مثل هذا المؤتمر،ثم اعطى الكلمة للسيد النائب البرلماني المحسوب على الحزب محمد ابركان، شكر فيها السيد ادري لشكر لحضوره المؤتمر فسر فيها السبب الرئيسي الذي بموجبه انعقد هذا المؤتمر و لم ينعقد بمدينة الناظور حيث عزى ذلك لاسباب اقتصادية محضة حيث ان قاعة الثقافة بالناظور كانت شاغرة و القاعات الاخرى جد مكلفة , كما انتقد الفساد والرشوة خصوصا في النقاط الحدودية , مبرزا بان وزير الداخلية محمد حصاد وعده بإيفاد لجنة لمتابعة مايجري لكن لاشيء من ذلك تحقق ..
وفي مداخلة للكاتب الاول للإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية إدريس لشكر أثار قضية وفاة الطالب محمد مزياني بعد دخوله في إضراب مفتوح عن الطعام مستغربا تضامن رئيس الحكومة مع الطالب عبد الرحيم الحسناوي الذي توفي في الشهور القليلة القادمة وحضوره في طائرة خاصة جنازته .. وبين الصمت الحالي لبنكيران في قضية الطالب القاعدي محمد مزياني .
ولم يغفل ادريس لشكر التطرق لموضوع الجالية المغربية بالخارج التي تعيش اوضاعا لاتحسد عليها في نقط العبور من تعرضهم للتحقير ولامبالاة المسؤولين مبرزا بأن الجالية تساهم في التنمية ودعامة لايمكن التنقيص من أهميتها .
كما ذكر الكاتب الاول للإتحاد الإشتراكي بأنهم عقدوا لقاءات تشاورية مع أبناء الجالية ووقفوا على مشاكلهم خاصة ماتعلق بالشق الإداري والغجتماعي وحقوقهم وسط المحاكم أو مع الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية .. مردفا بأن فريقه النيابي الوحيد الذي تقدم بمقترح تعديل قانون ليكون للجالية 30 برلمانيا بمجلس النواب ..
جذير بالذكر أن فعاليات المؤتمر الإقليمي للإتحاد الإشتراكي بالناظور ستختتم الأحد 17 غشت 2014 , حيث سيتم التصويت على الكاتب الإقليمي للحزب .
On en veut pas de l’idéologie socialiste dans notre pays, le socialisme à l’image des pays non islamiques ne peut être compatible avec la socicieté marocaine. L’idéologie socialiste ne peut pas cohabité avec notre identité islamique, car la doctrine socialiste a pour but de découvrir notre société des valeurs de pudeur et de spiritulité. La minorité laïque socialiste au maroc aidée et soutenue par leur compère socialo-sionistes français (On a tous vu et entendu les déclarations du premier ministre et président français lors des ostilités sur Gaza). Alors, on en a marre des prétendus soutiens et fausses déclarations envers les palestiniens du tihad é lichtiraki, c’est du pur mensonge.
يا عمي لشكر أوراقك تحرقات سير قلب على شي حاجة اخرى الديرها راه السياسة ديالك باسلة بحالك