معاناة من نوع آخر تلك التي تعيشها ساكنة مدينة زايو مع مشاكل متعددة من قبيل الانقطاعات المتكررة في خدمة الماء الصالح للشرب و هو تلك المادة الحيوية و الأساسية لعيش الكائنات الحية على هذه الأرض المغمورة بمياه المحيطات و البحار ، فربنا عز وجل يقول في كتابه العزيز ”و جعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون ” الأنبياء 30 .
كل هذا و أكثر جعل البوابة الرقمية زايوسيتي.نت في برنامجكم الكلمة لكم تنجز روبرتاجا خاصا بهذا الموضوع من خلال ساكنة مدينة زايو التي استنكرت الوضع إد ذكر جانب من المواطنين بأنه من العيب أن تتخبط مدينة من هذا القبيل و بساكنة تفوق الثلاثين ألف نسمة و في القرن 21 في مشكل بسيط يتمثل في انقطاع الماء الصالح للشرب .
كما حمل البعض الآخر المسؤولية للقائمين على الشأن المحلي بزايو من مجلس بلدي، و المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بالأساس باعتبارهما المسؤولين الأولين عن القطاع بالمدينة كما ألحوا على ضرورة تضافر المجهودات المشتركة للحد من مشاكل بسيطة من هذا القبيل .
في حين طالب جانب آخر بضرورة الخروج ببيانات توضيحية للشأن المحلي بشأن هذه النازلة أو على الأقل إشعار المواطنين بالانقطاع قبل الشروع في ذلك بأيام معدودات .
جدير بالذكر أن البوابة الرقمية زايوسيتي.نت أنجزت هذا الروبرتاج المرافق للمقال بغية توضيح المشكل بحيثياته للمتتبعين فمتى سيجد المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بزايو حلا لهذه المشاكل المتكررة في الخدمة التي تعتبر من ضروريات الحياة بالنسبة للإنسان خصوصا في فصل الصيف الذي تشتد فيه الحرارة و بالتالي يزيد الإقبال على الماء بأضعاف مضاعفة ؟
اين الفعاليات الحقوقية في المدينة !!!
تبا لكم الخلاص في الشهر و ماء غير موجود
العديد من أفراد الجالية أقسموا بعدم العودة إلى زايو و البحث عن مدينة أخرى للسكن والحق معهم !!!!! لا ماء لا مستشفى لا مرافق ثقافية أو ترفيهية
الى السيد خالد تتساءل اين الفعاليات الحقوقية اسأل نفسك قبل ان تسأل الأخرين ما محلك انت من الاعراب اين كنت يوم كانت الساكنة في معركتها مع المكتب الوطني للماء ام انت تجلس وراء الحاسوب وتنتظر من ينوب عنك ويوفر عنك التعب العيب فينا ننتقد دون ان نفعل شيئا انا في اعتقادي مزيدا من الازمة ومزيدا من المعاناة علها تشحذ الهمم
بركة رئيس الحكومة ، زيادة تسعيرة الربط بشبكة الماء الغير صالح للشرب بنسبة100 في 100 وبدليى من فاتح غشت رفع من تسعيرة الاستهلاك للماء والكهرباء ، كيف تريدون لهذه المكاتب ان تتحول الى نينجات ، يقولون اننا نقوم بالدراسات الاستباقية لتفادي الازمة ، نحن بمدينة زايو ، ادارة المكتب الوطنني للماء الصالح للشرب دون مستوى التسيير بالاحرى التخطيط الاستباقي او انجاز الدراسات ، والمكتب الجهوي لا يريد تكليف إطار مخصص للتسيير لانها في نظرهم لا نستحق مكتبا متكاملا ونفس الشيء ينطبق على اتصالات المغرب … امام هذا الوضع هناك وقوف سلبي للسلطات المحلية والمنتخبون الذين اصبحوا يحمون الادارة بكل سلبياتها على حساب المواطن البسيط الذي اثقلت كاهله الالتزامات اليومية : زيادة في المحروقات ، ارتفاع تسعيرة التمدرس معانتشار الدروس الخصوصية ، ارتفاع اثمنة العقار والبناء ، انعدام فرص الشغل وارتفاع اعداد المعطلين ، …