أثارت مقابلة صحفية أجراها مقدم برنامج لقاء مفتوح سعيد قدوري، مع الأستاذة أمينة لمراني، رئيسة الجمعية الخيرية الإسلامية دار البر بزايو، عدة نقاط كشفت المستور عن مجموعة من التساؤلات التي أثيرت حول طريقة عمل الجمعية، وحول التهم الموجهة للأستاذة باعتبارها رئيسة لها.
حلقة اليوم من البرنامج، أماطت اللثام عن ما سبق و اتهمت به الأستاذة أمينة لمراني، حول خدمتها لأجندات سياسية معينة دون مراعاة دور الجمعية الاجتماعي والقاضي بالانفتاح على الكل. فكان البرنامج مناسبة لدحض كل هذه الادعاءات وتفنيد كل هذه التهم، التي أشارت الأستاذة إلى أن مصدرها
واضح وخلفياته واضحة.
لم تفوت الأستاذة أمينة لمراني وهي تمر عبر برنامج لقاء مفتوح الذي تبثه زايوسيتي.نت، الفرصة للحديث عن مختلف المشاكل التي تعاني منها مؤسسة دار البر، وكذا الساهرين على تسييرها، داعية الكل للمساهمة في هذا العمل النبيل وتقديم يد العون للتلميذات نزيلات المؤسسة، مشيرة في هذا الباب إلى أن الطاقة الاستيعابية لدار البر والمقدرة ب92 نزيلة قد استوفيت، أما لائحة الانتظار فقد فاقت 120 تلميذة، وهو ما يستدعي تكثيف الجهود لتوسيع البناية ودعمها ماديا.
يذكر أن الأستاذة أمينة لمراني، إضافة إلى رئاستها للجمعية الخيرية الإسلامية دار البر، فهي عضو اللجنة الجهوية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وعضو الشبكة الجمعوية لتنمية الجهة الشرقية، وكذلك عضو جمعية المتبرعين بالدم لإقليمي الناظور والدريوش.
تابعوا المزيد عبر الفيديو التالي:
إنك تقاطع كثيرا و بدون وجه حق الأستاذة آمينة مما يجعلها لا تعبر عن آرائها بكل طلاقة و انسيابية ، و قد استوليت على الحوار و هيمنت عليه إلى درجة لم استطع أن أفرق بين المحاور والمحاورة. راجع جيدا طريقتك في إجراء الحوار .
tahiya khalisa li amina lamrani fa anti om mazidan min najah mazidan min almotabar mazidan min aljohd
جميل أن يكون مقدم البرنامج ملما بالموضوع ويشارك ضيفه أطراف الحديث لتذكيره بمعلومات ولأعطائه فرصة للتفكير.وهذا حال الأستاذ سعيد قدوري.
سبحان الله ان لم تستحيي ففعل ماشئت
عندما تدق ابواب الناس وتسألهم عن اسوار تهدمت يقولون لك ما هدمها إلا اصحابها..وعندما تسأل عن اصحابها فيجيبونك نحن اصحابها حتى وان لم تكن أسوارنا ….الانسان يزكي نفسه بنفسه..ويقدم تبريراته..ويفسر للناس ما شاء ان يفسر..ويحكي ما شاء ان يحكي..لكن ما خفي اعظم..و الزمان وحده يفسر ويحكي صحة ما قيل ويقال..والتاريخ يسجل الحقيقية كما لم يراها الاخرون وليست ما يروى ويحكى من اشخاص بعينهم تنتقيهم الظرفية وتفسح لهم المجال للقيل والقال.ما اهمية ان نسرد قصصا وحكايات ننسجها بخيوط صنعناها بأيدينا..وما اهمية ان نقدم لأنفسنا اقراطا من الحلي نزين بها خدوشا غائرة في صحيفتنا اليومية..
تحيةةاحترام وتقدير لهذه المراة الحديدية .
Bravo mme Amina Allah y3awnak