الشاعر أحمد لحمر ضيف برنامج ” شباب بلادي “

هذا المحاور لا شك يسرق ائتلاق الجلسة.لقد اقبلت عليها وانا اتوقع احمد لحمر.شاعرايقول الشعر.او شاعرا يتحدث عن شعره واشعار الاخرين.ويعرض للتجارب..كيف وجدتني بعدها موزع الاعجاب بين التجربتين.فليس الصحفي الصغير/الهرم باقل جاذبية واخفى القا..
احمد لحمر اعلى قامة واثبت موطئا.ولعله موكل بجنين الشعر في المدينة من بعد الراحل/المغموط../ محمد منيب البوريمي.لكن حظه من الكفالة غير حظ البوريمي الذي لم يجد له وزراء من اهله كمراد المعلاوي او النابت او امين او ربيع او الكبير*بلغة الشوالي*يوسف توفيق..
ولان الشيءبالشيء يذكر.فان هؤلاءالشعراء صنائع الزبير.وان الزبير مائدة من السماء نزلت مباركة على هذه المدينة لا يطعمها الا كل علم في راسه نار.ولعله من الاجحاف ان نمر على الشعر والشعراء فيها دون ان ننتبه الى تجارب قارة شديدة مثل تجربة كمال المريني من قصيدة النثر.او فاطمة الزهراء شنوف في النساء.او سواهما من التجارب الحيية العابرة..وكلها تمتد بنسب الى هذا السيد القرم/الزبير خياط..
لكانما كان يعنيك الفرزدق بقوله.وهب القصائد لي النوابغ اذ مضوا..فشكرا لهم عنك يا احمد.شكرا يليق بعرفانك الذي وقعته ثرا/اذا كنت عن خير الرجال..وشكرا لك ولهم عنا ان المتعة متواترة الى ما شاء الله.وما هذا التتويج الا اول الغيث..

أتمنا لك التوفيق عزيز أحمد أنا سمير قروش درست معك في المدرسة عبد الكريم الخطابي

أحمد لحمر..شاعر المدينة. رومانسي فوق الحدود. متنبي الألفية الجديدة. صديق عزيز. إنسان إنقرض أمثاله منذ أزل منذ زمن بعيد لكنه فلتة من فلتات القدر…
أتمنى لك التوفيق

بالتوفيق للاخ أحمد لحمر
ونتمنا له مسيرة جيدة انشاء الله

في البدايه اشكر هذا الموقع على تطرقه لهذه المواضيع،والاستضافات ،فأنا وإن كنت بعيدة عنكم كثيرا،الا اني احب السجال والجدال الذي لاينقلب الى مهاترات شخصية عقيمة،وعلى ماسمعت وماأرسل الي من دواوين شعرية أقول صراحة هناك اناس يعيشون في الماضي

إلى المسمى يحيى الهربال الحي الجديد

جميل أن يعلق الإنسان و أن يتفاعل مع الآخرين لكن السرقة الموصوفة أمر مخزٍ غاية الخزي و سخيف غاية السخف

الحاصول ماعنديش الوقت اللي نضيع معاك لفجر راه يودن هاهوما الروابط و تفرج معا راسك آنقال

http://www.alwaraq.net/Core/news/news_indetail?id=2080

http://www.awfaz.com/vb/archive/index.php/t-734.html

إيوا جاوب آلموجتاهيد

بيد ان الانسان مخبوء تحت لسانه اذا نطق عرف اكاد اجزم و اتفق مع الحداثيين حين قالو بفضل هذه الممرسات الللغة العربية في طريقها الى الموت يناقش الاشخاص اكثر من المواضيع اقول لك و لزبير المدرسة العائمة التي تجثمت بثقلها على الصدور و ترسمت في افاق القبور ان الجبابرة يتخاطبون عبر مسافات التاريخ المقفرة و يستمر حوارهم الرفيع بين الافكار لا الاسخاص دون ان يعكره صفوة الاقزام و المستهترون كم ان مسرور رميت اسمالك البالية و كسرت اصنامك المعبودة و دخلت لتبحث عن الجمل و الكلمات التي اخدت و قعا في نفوسكم اقو ل لكم ما قاله شاعركم قل لمن يرى للاوائل التقديما ان ذلك القديم كان جديدا و سيغدوا هذا الجديد قديما انها قانون الحركة و التطور فالشعر الجاهلي يا صديقي العربي ليس بجاهلي بل كتب في العصر العباسي و مدرسة الزبير تفعل ما يفعل اناث القطط في شهر شباط المعارضات الشعرية السخيفة التي تعود الى زمن البيادي و القفار نحن في عصر الطائرة فشاعركم سامي البارودي رائد البعث و الاحياء حاول ان يصف الطائرة في قالب جاهلي تعرض له بالنقد اكثر من عشرة نقاد “هكذا نحن في حاجة للخرافه كي نتحمل عبء المسافة ما بين بابين”
اتمنى من خالد ان يناقش الافكار فأنا يحيا الذي تأهب لسفر اذا كنت تنفخ في مدرسة الزبير و تحسب شعرلء المدينة من صنفه فأنت تهرف بما لاتعرف و أنك درويش الا دب كما يقولون لماذا تركت الحصان و حيدا و هذب بعض الاسئلة التي ستهديك الى طريق الشعر و ان الشعر الجاهلي الذي انت مسكون به ليس بجاهلي
مما لا شك فيه ان الشعر الجاهلي عجز عن تصوير الحياة الدينية للجاهليين، فهو يُظهر حياة غامضة جافة بريئة من الشعور الديني القوي والعاطفة الدينية المتسلطة على الحياة العامة. فيطرح السؤال : كيف لقبائل عربية ضحت وحاربت من أجل دينها لاتظهر هذه الحياة الدينية في شعرها ؟
— اذ كان هذا الشعر ينتمي الى قبائل متفرقة (القحطانيين-اليمن-، العدنانيين-الحجاز)، والنقوش والنصوص أثبتت أن هناك هناك فرقا جوهريا بين لغة القحطانيين والحجازيين، اذا من المفروض أن يظهر أختلاف في لغة شعر هذه القبائل لكن لانرى شيئا في الشعر الجاهلي. فهاهو القرآن الذي أتى بلغة واحدة وهي لغة قريش ولهجتها، مالم يتناوله القراء من القبائل المختلفة حتى كثرت قراءاته وتعددت اللهجات فيه وتباينت تباينا. فيطرح السؤال :اذا كيف استقامة أوزان الشعر الجاهلي وبحوره وقوافيه ولغته لقبائل العرب كلها على الرغم من تباين لغاتها ولهجاتها ؟ مثلا أمرؤ القيس قحطاني -يمني حسب الرواة- وشعره قُرشي اللغة، لافرق بينه وبين القرآن في لفظه واعرابه ومايتصل ذلك من قواعد اللغة. فكيف نظم الشاعر اليمني شعره في لغة أهل الحجاز ؟ بل في لغة قريش ؟
— أن أخبار الشعراء الجاهليين و اشعارهم لم تصل الينا من طريق تاريخية صحيحة، وانما وصلت الينا من هذه الطرق التى تصل منها القصص والاساطير: الراوية والاحاديث، الفكاهة واللعب، التكلف والانتحال. اذا لايمكن أن نطمئن أن أخبارهم و أشعارهم صحيحة.
من هذه الملاحظات أستنتج أن:
— لايٌمكن التسليم بصحة هذا الشعر لانه لايُمثل الحياة الدينية والعقلية للعرب الجاهليين

المصدر عميد الادب العربي طه حسين
و لدي العودة للموضوع و جمعة مبارة يا اهل كنعان

الصوت غير واضح تشويش منعني من إكمال الفيديو