في يوم الخميس فاتح غشت من سنة 2013 م 23 رمضان 1434هـ توجهت أنا المسمى محمد جبان اٍمام مسجد الرحمان بمدينة دوسلدورف إلى القنصلية المغربية بذات المدينة إلى قسم الجوازات المتواجد بالطابق الثاني المكتب رقم 8 , وذالك قصد سحب جواز سفر لرجل مغربي بعدما سوى وضعيته عن طريق الزواج باٍبنة خالته .
كما جرت العادة في دولة المانيا بالنسبة للقوانين المعمول بها والمتعارف عليها , فقد اتصلت شخصيا عبر الهاتف بالقنصلية المغربية في شأن جواز سفر السيد عبد الحميد منض وكان الرد إيجابيا , وبعد يومين من الوقت قصدت القنصلية المغربية صحبة السيد عبد الحميد وبالضبط بقسم الجوازات الذي يشرف عليه السيد نائب القنصل المسمى علال في المكتب رقم 8 , اٍلا أنه استقبلني هذا الموظف المسوؤل والذي هو النائب الأول مع الأسف الشديد للسيد القنصل بعبارات تنم عن سوء المعاملة وقلة الأدب وهي طريقة غير حضارية مقارنة مع ما ألفناه من حسن المعاملة والاستقبال من طرف الموظفين الألمان .
وجدير بالذكر أن القنصلية المغربية بمدينة دوسلدورف كانت قد نشرت خبرا عن تقريب الإدارة إلى المواطنين المغاربة وذلك بزيارة بعض الأماكن البعيدة حتى يتسنى لأفراد الجالية المغربية الحصول على بعض الأوراق الإدارية كالبطاقة الوطنية وجواز سفر.
لكن من خلال هذه المعاملات الغير اللبقة ،فإن صورة القنصلية المغربية تبقى غير مقبولة،بل ومعاملة أمثال هذا الموظف تعطي صورة عن الدولة المغربية مشوهة،الكلام الذي سمعته من هذا الموظف-نائب القنصل- يستحيي العبد من ذكره لا يقوله إلا الذي يهذي هذيان السكران وفي شهر الصيام.وما كان مني إلا أن استحضرت قـول الرسول صلى الله عليه وسلم فإن سابك أحد أو قاتلك فقل إني امرؤ صائم ، وطبقت أيضا قول القائل:إذا نطق السفيه فلا تجبه، وخيرمن إجابته السكوت ،إن أجبته أرحته ،وإن لم تجبه غما يموت فتركته يموت
لكن بما أنني إمام مسجد وأحث الشباب على تشبتهم بدولتهم أجد أمثال هذا الموظف عائقا يشوه صمعة المغرب.
أتمنى أن تصل رسالتي هاته إلى الجهات المسؤولة لكي تقوم بالتحريات اللازمة حتى لا يتكرر هذا الصنف من المعاملة مع أبناء الجالية المغربية بدولة ألمانيا .
إمضاء محمد جبان
ولا يا سيد محمد جبان نعرفك تمام المعرفة
ودورك الكبير في تزويج العرب بالمغربيات مقابل خمسين يورو وحضورك كامام مسجد لقد حز في خاطري وانت تقف تزوج نساء متزوجات ورجال متزوجين بزواج اسلامي ولدينا مجموعة صور .استحلفك بالله ان تنهي هذه المهزلة
اما فيما يخص ما وقع في القنصلية ,فكيف يعقل ان تسحب جواز ليس باسمك ,اعرف هدا السيد بالغرفة التامنة -البق ما يزهق —
ونحتاج لمثل هؤلاء. المحسوبية والزبونية زمنها ولى حتى ولو كنت امام مسجد
بما أنني إمام مسجد وأحث الشباب على تشبتهم بدولتهم أجد أمثال هذا الموظف عائقا يشوه صمعة المغرب.
يا محمد جببببببببببان اتقي الله.
لست من تحتهم بل الادارة المغربية اصبحت تتحسن
اسف لما دكرته لكنه واقع
بخصوص صاحب التعليق رقم 3 يبدو أنك تتحدث عن إمام آخر , أو أنك حضرت جلسة غيبة ونميمة تداولتم فيها معلومات خاطئة , وإذا كنت تعرف المعني تمام المعرفة فما الذي يمنعك أن تذهب اليه وتحمل معك الصور وتقدم له النصح , وإلا فماهو إلا اصطياد في الماء العكر لأن الذي تعلق عليه معروف برفضه لما يسمى بالزواج العرفي وذالك مسجل في خطبه ودروسه , وكونه يحضر تلك المناسبات التي جمعت صورها فليس من شأن الإمام أن يسأل عن ماهية تلك المناسبات التي يدعى اليها وكيف يتم الزواج فيها , هذا لو حضرها , وأما عبارة 50 أورو التي استعملتها فهي تنظاف الى سلسلة تلك العبارات الرخيصة والمستهلكة التي اعتاد الأئمة على سماعها من بعض ضعاف النفوس والحاقدين الذين يسيئون الأدب مع أئمة مساجدهم وهم عادة معروفون , وأما سحب الجواز بغير إسم صاحبه فهذا يدل على أنك قرأت الرسالة بعين دون أخرى أو قرأتها بنوايا سيئة لأنه واضح أن المسألة فيه تفويض من صاحب الجواز وهذا معمول به حتى في الإدارة الألمانية لو كنت تعلم وليس في الأمر أي محسوبية التي أعطيت فيها الدرس , أما كونك تعرف ذالك الموضف فيبدو أن كل ما تعرف عنه أنه موجود في الطابق الثامن , وإلا لو كنت تعرفه لقلت كلاما آخر , أما الزمان الذي ولى على المحسوبية والزبونية فقد ولى ايضا على زمن احتقار الأئمة وتبخيسهم شأنهم , هؤلاء الأئمة الذين يؤمونكم في صلاتكم ويعلمونكم دينكم ويغسلونكم عند موتكم , أما الإدارة التي تقول عنها أنها تحسنت فلا زال هناك خلل في إداراتنا باعتراف المسؤولين أنفسهم ناهيك عن شكاوى المواطنين التي لا تحصى , بسبب بعض النماذج التي لازالت في إداراتنا والتي تسيء للوطن ممن تطبل وتزمر لهم وينبغي أن يسقط هؤلاء كما سقط حفيظ بنهاشم , وأما الشباب الذين ذكرتهم هم أبناءكم الذين طالما بكيتم على ضياعهم وذوبانهم في المجتمع الألماني ولا أرى تحسن الإدارة المغربية ترجعهم الى دينهم ووطنهم
kaya had achi obazaf dossuldof mowadafin khashom itbadlo kamlin kolhom takriban mamahtarminch
وقس على ذالك
أولاً أذكرك بهذه الليالي التي نمر بها، أواخر شهر رمضان المعظم
والظاهر أنك لا تلقي لهذا بالاً، حيث أطلقتَ العنان للسانك دون هوادة .. كاذباً وملفقاً ومفترياً
إنني ممن يحضر خطب الجمع للإمام المذكور، وممن يواضب على حضور بعض المحاضرات.. وطالما شدد في تحريم هذا النوع من الزيجات الذي سميته أنت ” إسلاميا” والاسلام بريء منه كبراءته من عملك هذا؛ بل إن الإمام الذي افتريت عليه ما افتريت يعد هذا النوع من قبيل الزنا ويعلن هذا فوق المنابر وعلى الملأ..وهذا معروف عند الجميع..
فكيف طابت نفسك أن تفتري هذه الفرية؟!ـ
((من قال في مؤمن ما ليس فيه حَبَسه الله في ردغة الخبال
وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا
بخصوص صاحب التعليق رقم 3 يبدو أنك تتحدث عن إمام آخر , أو أنك حضرت جلسة غيبة ونميمة تداولتم فيها معلومات خاطئة , وإذا كنت تعرف المعني تمام المعرفة فما الذي يمنعك أن تذهب اليه وتحمل معك الصور وتقدم له النصح , وإلا فماهو إلا اصطياد في الماء العكر لأن الذي تعلق عليه معروف برفضه لما يسمى بالزواج العرفي وذالك مسجل في خطبه ودروسه , وكونه يحضر تلك المناسبات التي جمعت صورها فليس من شأن الإمام أن يسأل عن ماهية تلك المناسبات التي يدعى اليها وكيف يتم الزواج فيها , هذا لو حضرها , وأما عبارة 50 أورو التي استعملتها فهي تنظاف الى سلسلة تلك العبارات الرخيصة والمستهلكة التي اعتاد الأئمة على سماعها من بعض ضعاف النفوس والحاقدين الذين يسيئون الأدب مع أئمة مساجدهم وهم عادة معروفون , وأما سحب الجواز بغير إسمي فهذا يدل على أنك قرأت الرسالة بعين دون أخرى أو قرأتها بنوايا سيئة لأنه واضح أن المسألة فيه تفويض من صاحب الجواز وهذا معمول به حتى في الإدارة الألمانية لو كنت تعلم وليس في الأمر أي محسوبية التي أعطيت فيها الدرس , أما كونك تعرف ذالك الموضف فيبدو أن كل ما تعرف عنه أنه موجود في الطابق الثامن , وإلا لو كنت تعرفه لقلت كلاما آخر , أما الزمان الذي ولى على المحسوبية والزبونية فقد ولى ايضا على زمن احتقار الأئمة وتبخيسهم شأنهم , هؤلاء الأئمة الذين يؤمونكم في صلاتكم ويعلمونكم دينكم ويغسلونكم عند موتكم , أما الإدارة التي تقول عنها أنها تحسنت فلا زال هناك خلل في إداراتنا باعتراف المسؤولين أنفسهم ناهيك عن شكاوى المواطنين التي لا تحصى , بسبب بعض النماذج التي لازالت في إداراتنا والتي تسيء للوطن ممن تطبل وتزمر لهم وينبغي أن يسقط هؤلاء كما سقط حفيظ بنهاشم , وأما الشباب الذين ذكرتهم هم أبناءكم الذين طالما بكيتم على ضياعهم وذوبانهم في المجتمع الألماني ولا أرى تحسن الإدارة المغربية ترجعهم الى دينهم ووطنهم
ما فهمت من هذا ان السيد الامام دهب لكي يستلم جواز السفر الخاص بشخص اخر و هذا غير متعارف به في جميع الدول حتى في المانيا نفسها .
و اظن انها فقط تسوية حسابات . و اتمنا من السيد الامام ان يكون مثال في احترام القوانين . لا ان يفقد صوابه ان لم يحصل على تسهيل فكل المواطنين سواسيه . و الله اعلم
تقول ما فهمت , طيب إفهم أولا , وتظن أنها فقط تسوية حسابات وبعض الظن إثم , وأما الدروس في المثالية واحترام القانون فلست أنت من يلقيها والله أعلم
واه عرباه … واه مغارباه
متى تقفلوا دفاتر الحقد و الضغينة بينكم؟
متى تترقوا للحضارة و تساهمون في المجتمع بأفعال و اقوال غيرمصدرها الحقد و الكراهية؟
متى اتتقوا الله و تكفوا عن استعمال الاسلام ذريعة للحاجة؟
كيف يحق لامام – مهمى كان السبب – ان يفترى على مسلم آخر بالسكارة و الهذيان لكونه لم يستجب لمطالبه؟ هل شق صدره و اطلع على ما فيه؟ اليس بعد الظن اثم؟
كيف يحق لأمام ان يستعمل هذا المنبر الاعلامي للمقاضات و نشر الاتهامات؟
اليس الامام هو الأولى لنشر قيم الاسلام من المسامحة؟ حتى لو كان الامام على صواب, ألا تكون من أخلاقه ان يبحث لأخيه المسلم 70 عذرا على سلوكه و يحث نفسه على مسامحته؟
هذا مصيرنا في القرن الواحد و عشرون … تحولت المساجد و ظواحيها لمتاجر يباع فيها النعناع و شامبو الشعر, مختلسين الظرائب القانونية و الشرعية … وتحولوا الأئمة الى تجار يديرون مخابز و متاجر كما هو الحال في دوسلدورف, يشغلون عمالا سرا و لا يسجلونهم في الادارات المسؤولة, مختلسين الظرائب… أليس الكذب و الاحتيال من المحرمات الاسلامية؟
ابتلت أمتنا بالجهل الخلاق و رجال الدين الزائفين و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم …
أينك يا رسول الله … لم نحتاجك لحظة في تاريخنا مثل ما نحتاجك اليوم
أينك يا عمر .. يا ابن الخطاب … لم نحتاج شدتك على المنافقين مثل ما نحتاجها اليوم
أينك يا أبوبكر … يا صديق … لم نحتاج حكمتك و صدقك مثل ما نحتاجهم اليوم
الطف بنا يا الله و ارفع عنا ستار الظلم و الكذب و النفاق و الجهل في هذا الشهر المبارك
كلام غريب وأخطاء فادحة وخلط وجلط وكذب ومغالطات وتناقض وجهل وتخبط واضح يدل على ان صاحبه مصاب بمرض نفساني , أعرف اصحاب هذه المدرسة بعضهم للأسف يدرسون الأبناء الإسلام في المدارس الألمانية وهم في الحقيقة يدرسون الجهل والإستسلام وقد عرف الألمان كيف يختارونهم , ويستدينون الناس ولا يردون الدين , عفا الله عنا وعنهم , آسف على الرد لأن المفروض عدم الرد على كلام تافه.