زايو سيتي نت – بكوري عبد الجليل
في الصميم من البرامج القارة ببوابتكم الإلكترونية زايو سيتي .نت , نرصد من خلاله آراء ومقترحات ضيوفنا الكرام في مجموعة من القضايا التي تشغل الرأي العام المحلي , حلقة اليوم تحت عنوان المراة المحلية والمشاركة في العمل الجمعوي والسياسي , فتحنا هذا الملف نظرا للدور الهام الذي تلعبه المرأة إلى جانب الرجل في المجتمع , أخذنا آراء مستشارات جماعيات وفاعلات جمعويات وأساتذة وجمعويين .. الكل أدلى بدلوه في موضوع المرأة المحلية وناقشها من وجه نظره بين من إعتبرها قد فرضت نفسها محليا خاصة في السنوات الاخيرة ومن إعتبرها تواجدها محتشما المزيد من التفاصيل بالربورطاج التالي :
تحية حارة وخالصة لصديقي العزيز محمد بكوري.
tamara min nidalat si mohamed kaddouri aladi assassa hizb tajamo3 alouatani lilahrar bi zaio sanat 2001 fatakaouana chabab oua chabat ouahadihi ouahida motamassika ouamoltazima ma3a baki ikhouaniha rijalat hizb tajamo3 aladi na3tabirohom badil fil lmostakbal lkarib inchaa lah
هل المرأة الغير تجمعية ليست قادرة على تدبير الشأن المحلي ؟
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد بن عبدالله صاحب الحوض والشفاعة والمقام المحمود صلى الله عليه وسلم.
أما بعد:
أختاه.. يا من غاصت في أوحال الذنوب والمعاصي يا من تكابد في هذه الدنيا لجمع ما فيها ولم تعلم أن كل ما تجمعه سيزول يومًا من الأيام يا من ترى المنكر في غيرها ولا تنكره تراه في أعز الناس عليها ولا تنكره أقول لك يا أختاه هذه الأبيات:
إنما الدنيا فناء *** ليس للدنيا ثبوت
إنما الدنيا كبحر *** يحتوي سمكا وحوت
ولقد يكفيك منها *** أيها الطالب قوت
فاغتنم وقتك فيها *** قبل ما فيها يفوت
أختاه.. إن كنت تريدين الفوز بشيء من هذه الدنيا الزائلة بعد موتك.. ليس الفوز بالمال والجاه والمنصب بل العمل الصالح الذي سبق بعد الموت فالدنيا لن تدوم لأحد ولن يجني المرء سوى العمل الصالح، فقد قال العزيز الحكيم في كتابه الكريم: {وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَْنْهَارُ}..
فشمري عن ساعديك قبل فوات الأوان قبل أن يفوتك قطار الحياة فحينئذ لن تستطيعي اللحاق به:
يا من بدنياه اشتغل *** وغره طول الأمل
اَلموت يأتي بغتةً *** والقبر صندوق العمل
فلا تسوفي وتؤجلي أعمال الخير والصلاح وتقولين: غدًا أفعل كذا عندما أكبر سأتمسك بهذا الدين وأفعل الطاعات وأترك المحرمات الآن لا زلت صغيرة على ذلك. أختاه الموت لا يعرف صغيرًا ولا كبيرًا لا يعرف مريضًا ولا صحيحًا لا يعرف عبدًا ولا حرًّا..
أختاه.. يا من ترى المنكر على أعز الناس عليها ولا تنكر عليهم على أمها أبيها أختها أخيها أو حتى صديقتها صديقة عمرها ترى عليها المنكر ولا تقول لها: دعيه، ولا تنصحها، ألا تحبينها ألا تشفقين عليها؟ ألا تخافين عليها من حرِّ نار جهنم؟ ترينها تفعل المحرمات ترينها تسقط في النار ولا تحذرينها من السقوط بل تسكتين وتقولين: أستحي أن أقول لها لماذا تفعلين ذلك؟ فأنا أخاف أن تغضب مني.. أقول لك: أنت مخطئة ليس هناك من يغضب من الحق ومن النصيحة، وقد قال قدوتنا وسيدنا وأفضل الخلق محمد صلى الله عليه وسلم: ((من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان))..
أختاه.. الدنيا دار ممرّ والآخرة دار مقرّ فالبدار البدار قبل فوات الأوان قبل أن يأتي الأجل قبل الحسرة والندامة! فلات ساعة مندم.
أختاه.. أرشدي وادعي غيرك إلى هذا الدين انشري دينك وعقيدتك لا تدعي أصحاب الديانات الأخرى يكونون أفضل منك فأنت صاحبة الدين الصحيح.. ادعي إخوانك الزائغين عن الحق إلى طريق الفوز والفلاح.. أنقذي إخوانك من النار إن كنت تخافين على نفسك منها، فالرسول الكريم يقول: ((أحب لأخيك ما تحب لنفسك))
ختامًا أقول:
يا نفس لا تغتري بمظاهر ومفاتن هذه الدنيا فالدنيا خداعة ولا تغتري بها فتنسيك ما خلقت لأجله.. لا تجعلي مباهجها تحرمك النعيم المقيم الأبدي فاسألي الله دومًا العون والثبات على طريق الخير والصلاح واسأليه نصر هذا الدين..
اللهم إنا نسألك الثبات على دين الحق (الإسلام) قال تعالى: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِْسْلاَمُ}.. اللهم انفعنا بما علمتنا وزدنا علمًا وعملاً يا حي يا قيوم وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم…
برنامج جيد حبذا لو تنقص من كلامك اثاء مزاولتك للتصوير خصوصا الفيديو لانك تؤثر على جودته
كلامي موجه للسيد بكوري عبد جليل
سلام المرأ هي لاتقدر على عمل الرجل لآنها هي أم وربة بيت عند المجتمع الإسلامي تشتغل على تربية أبناؤها لما هي تشتغل فمن يربي أبناؤها ومن يعطي حنان الأبناك هل الخادم أم من حنان الابناى الئ الأم فلمرا المسلم هي التي تعطي حنانها لأبنائها ليس مثل الرأ الغربي ابناإها ليس لهم حنان الوالدين
منذ ان اعتادت المراة على مغادرة البيت بصفة شبه دائمة واحيانا دون اشعار زوجها ان لم نقل دائما . قل كل شيئ في الحياة . اخذ المجتمع يسجل تراجعات خطيرة على جميع الاصعدة : منها . الاخلاق . الحياء . الحشمة . الوقار. الجوار .كثرت القوانين والشروط وكثرت العنوسة …الخ . ولم تحض للمراة ما تعز به نفسها ولا ما تثير به الرجل .
هناك تقسيم للعمل في الحياة . فهناك ايضا ما
تمتاز به المراة عن الرجل . ولماذا لا نتكلم عن التكامل بقدر ما نتكلم عن المشاركة .
اريد اجوبة مقنعة عن هذا السؤال وبدون اي خلفيات . وشكرا
la ilaha ila lah o dayam lah sobhano
هل نسيتم قولى رسولي الله المرأة تخرج إلى عند الحاجة درورية
وأي حرية تريدون ام دخلنى فِروس نصارة وكلكم قلتوا أ ن المرأة متساوية مع رجل هذه الحرية موجودة سوى عند الغرب ولكن نحن شعب مسلم و تذكرو دائما أننا مسلمون لكن للأسف مزالت مثل هلائي نساء يتالبنى بلحرية للفتاة و بسب مثل هذا الموظوع أصبحت كل البنات يشترطون قبل زواج بلحرية بعد زواج بعدم تَحَجُبْ دافعوا عن الإسلام و شكر خاص لي زايو سيتي و عبد الجليل
المراة اذا اطاعت زوجها وحصنت فرجها وصلت خمسها وصامت شهرها دخلت من اي باب للجنة لكن اين هذا في وقتنا الحاضر.