تقديم – بوحجر عبداللاوي – تصوير بكوري عبد الجليل
في إطار إنفتاح موقع زايو سيتي.نت و على جميع شرائح المجتمع داخل وخارج أرض الوطن , تعززت بوابتم الإلكترونية ببرنامج جديد لقاء مع أبناء الجالية , ضيف العدد الاول الطفل ياسين بكوري , من أبناء الجالية بفرنسا و موهبة كروية واعدة , إستطاعت أن تلفن الإنتباه ب”مونبيليي “بفرنسا وتم إستضافته بقناة عمومية فرنسية
Bonjour tout le monde . Veuillez excuser ma prestation de journaliste qui était , c ‘ est vrai , un fiasco !
A ma décharge , j ‘ évoque les raisons suivantes :
– Je n ai jamais été dans la peau d ‘ un interviewer ( qui n ‘est pas , d ‘ ailleurs , dans mes vocations ni dans mes ambitions )
– Cet entretien m ‘ a été proposé alors que je me trouvais au bureau du site( pour autre chose ) . C ‘est à dire que je ne m ‘ y étais pas préparé .J ‘étais , pour ainsi dire , le seul recours disponible pour celui qui a programmé l ‘ émission .
– L’ âge de l ‘ interviewé : Vous convenez que quand vous dialoguez avec un garçon de 9 ans , c ‘est très difficile : il faut choisir un vocabulaire adéquat et imaginer des questions pertinentes . C ‘ est une véritable besogne ; croyez- moi .
بداية احيي تواضع الاستاد الدي هيئنا اول الامر لتقبل محاور-بكسر الواو- يجهل موضوعه ولا يملك ادواته.لكنه فاجئنا كونه بلا مراء رجل اختصاص قد يكون لينو باكو المدينة متى لم يزعجه اللقب.اسئلة معدة-على السليقة- بعناية المختص.وتبسط في الطرح.والمام بخبايا الكرة العالمية عموما والفرنسية بخاصة.لا تفارقه روح المعلم كما يظهر وهو يوضح للموهبة باكوري كيف اراد بالعنصرية الفرنسيين وكيف يتلقون الاجنبي العربي تحديدا.لا قابلية الاجانب فيما بينهم للاندماج والتفاعل كرويا…تحية مرة اخرى اد لم اتفاجا شخصيا الى الحد الدي اصف.فقد كنت اعرف ولعه بالرياضة.وامتلاكه لادوات التحليل كما كشفته لنا زايو سيتي مشكورة في موضوع فارط.لكنه -اعترف-كان راميا حادقا اكثر هده المرة.ولو كان اعلامنا الرياضي الوطني على غراره.لما انتشرت بيننا الفطريات المسمومة التي تدعى الخضر النوالي وعبد الصمد ولد شهيبة والاخرون…
احييك استادي واحيي من خلالك سعيد شيبا ولو ان الموضوع غير الموضوع.فانه المغربي الوحيد غير الرسمي الدي يشفي غليلي كما فعلت استادي….
اما الموهبة ياسين…اما الموهبة ياسين…اما الموهبة اسين…فما شاء الله ولا قوة الا بالله.لقد اوهمنا المحاور وهو يقدمك-كتابة-على انك طفل.ولقد اخطا لعمري الا من جهة الملامح.فانك رجل صغير كلما تحدثت وحللت الا ودكرت بك عميد المغاربة الحارس المياغري.الدي لا يعرف كيف يجمع جملة مفيدة-مبيجمعش بلغة مدرسة المشاغبين- ومع دلك تابى الجامعة والمدرب الموقر الا ان يجعلوه لسان حال دولة برمتها….
نعم.ودكرت بك ايها المتحدث اللبيب مدربنا الحمار جدا الدي اورد اية من ايات ربنا في محكم تنزيلة وردها الى الحسن الثاني.ولعل غرائبه في دلك اكثر من تحصى وانما عليها فقط..
ياسين.يشهد الله اني سررت بك مند اول مرة استضافك فيها التلفزيون الجهوي هناك.كما اسر لكل موهبة تنتمي الينا من جابر وجبير المخفاوي والطفل اليوسفي بمالقة باسبانيا سروري للمواهب المحلة هنا واكثر.واتمنى ان تتدرج عبر الفرق من فئة البراعم حيث انت-ليبينجامان-الى الاصاغر الى الفتيان الى الشبان الى الكبار.فتكون ايت فانا الجديد او بلهندة او الكوثري.ونراك بالقميص الوطني ان شاء الله ضدا على رغبة كل من يجلي ازهارنا عن بستاننا كما يفعل الان الطاوسي ولوبيه وصنائعه كالمياغري.مع الحمداوي والمرابط والسعيدي وكارسيلا و-لا اقول تعرابت لانه يشبههم-وبوصوفة ومحمد فلاح وتيغدويني ويونس مختار والياس بلحساني والاخرين…
اهنئك ياسين انك اجتهدت حتى ظفرت برقم مارادونا.واحيي ثقافة مدربك الجزائري الدي تحتاج قليلا من العمر كي تفهم منطقه وطبيعة عمله.فهو بلا شك قناصة يغدي الفرق الكبرى لمونبوليي وسواها باللاعبين الاستثنائيين.لدلك عليه ان يجرب اكثر مايمكن.وان يكتشف مكامن القوة والنقص عند اي لاعب لاعب.حتى يكون فكرته العامة.ويوظفه التوظيف السليم.فليس عجبا ادن ايجربه ويدرجه في المراكز جميعها.ومن الصحة ان يشعر اللاعب ببعض الغبن من قبل مدربه حتى يتسنى له تفجير كل طاقاته الخبيئة.ولعل دلك بالضبط ما صنع لنا لاعبا كبيرا يدعى يونس بلهندة.فاني ادكر انه كان لاعبا احتياطيا وكان لا يساوي قيمته الحالية حين كان وسط ميدان دفاعي حتى قبل ان تؤهله الجامعة الوطنية فيعرفه كل المغاربة مهتمين وسواهم.وانما قد استثمر هدا الاعب-دون نية منه-كثرة اصابات اللاعب الفرنسي حنينها الموهبة الظاهرة الدي تضاهي موهبة بلهندة موهبته.انه عبد الكريم ايت فانا.مما ضطر المدرب رون جرار-اعتقد-الى تغيير مركز بلهندة فصار يبلي فيه اللاعب حسنا حتى عرف به.وصار حاجة اكبر الفرق في العالم الى ما قبل هدا الموسم.ولعلها مصائب قوم كما يقال…..
اتمنى لك التوفيق.واحيي ثقافتك واتزانك ايها الفتى الجميل.واتمنى على ان احيا حتى اراك في الفريق الاول لمونبوليي والمغرب وبرشلونة كما تحلم….
ومن خلالك ادعو كل الاباء المغاربة وازايويين ان يعلموا حب هدا الوطن لابنائهم.والا يحملوا الوطن ما تجنيه الدولة.واحلم ان انظر هاشم مستور من الميلان وحدادي من برشلونة والخلوة من مالقة والبقالي والياس زيدان من ايندهوفن ومحمد كمل عبد السلام من مدريد وكل من دكرت ومن لم ادكر بقميص المغاربة.فان كانت الكرة افيون الشعوب.فلدعونا نختار افيوننا بسلام…
اعتدر عن الثرثرة.فلقد فاضت الكاس
Je tire mon chapeau ! Tu es une veritable encyclopédie vivante ! Je te connaissais un grand rimeur , maintenant je dois reconnaitre que tu fais palir nos pseudo – chroniqueurs sportifs des médias marocains .Merci pour tes encouragements à moi et ce petit prodige du ballon : Yassine Bacouri
تصويب
وانما مثلت عليها فقط
للمواهب المحلية
ان يجربه
دفاعيا
الفرنسي حينها
الدي لا تضاهي موهبة بلهندة موهبته
اضطر
روني جيرار
اتمنى على الله
كمال عبد السلام
barvo yassine bravo azwin dyalna allah yahafdak
salamo alikom tbarkalah alikom thalaw lina fhad tifl w aydan ana ismi yassine bekouri hh