ما اروعه من شعر وما اروع قائله
هو الشاعر خالد البدوي الله حافظه
ابن الاكرمين واباه احمد الله يرحمه
وعبد الحميد عمه كل الناس تقدره
عائلة للشعر مبدعة كلنا نعظمه
تحيتي الى الشاعر المبدع الاستاذ خالد البدوي والى عائلته المحترمة ومزيد من التوفيق ان شاء الله زها نحن تعلمنا منكم الشعر وصرنا نشعر بلا شعور وتحياتي
لله درك يا خالد كل بيت في القصيدة بمليون جنيه و القصيدة كلها بخزائن مصر فاعلمنْها
أحببت طلتك الجديدة و قد زانتك اللحية و العباءة و زان شعرك ما زانه من بديع اللفظ و جميل الصور أراك شاعرا ظلمه التارخ و ظلمته الجغرافيا
سيرة العظماء لا تستحق إلا كلاماً عظيماً يخرج من أفواه الجواهر العظيمة ,,,,
رائع ياصاحبي وكعهدي بك ,,, لقد عودتنا دائماً على رسم الجمال والبهاء بحروفك وكلماتك ,,, فالصمت في محراب الجمال جمال نقولها دائماً حينما تحضر روائعك الشعرية ,,, ليس هذا فحسب ولكن الأهم هو الصدق في الكتابة ,,, فأصدق ما تكتب ياخالد
حينما تحدثنا وبوجع أقولها مرة أخرى وبوجع عمن صدقوا ما عاهدوا الله عليه ومن باعوا واشتروا وينتظرون الدفع يقول الله تعالى في محكم كتابه ” من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً ” ,,,
فالمصاب جلل ياصاحبي ، والقلب وجل ولكنه يصبح أكثر وجلاً وخشوعاً عندما تخط
أناملك حروفاً مبعثرة أقحواناً ورياحين في هذا المكان ,,, ولكأنك تضم إلى يمينك شِمالي
وتخط بكلتيهما ,,,فلا شُلت لك يمين تجمع بين الثبات ، الاعتراف بالجميل لأصحاب الفضل ,,, ورد الجميل في خط مثل هاته الروائع ,,, فكلما نزلت نازلة وحلت بنا فاجعة
أو ضربت ” أم اللُّهيم ” خليقة من خلائق الله في أهله أو رزقه أو عرضه ,,, وخرجنا عن بكرة أبينا نستجدي ,,, نتحرش بالورق ,,, نبحث عن الكلمة الصادقة المعبرة ,,, وامغيثاه وامغيثاه وامغيثاه إلا وخرجت ولبيت ،،،أحسنت وأدهشت بل وأوجعتنا وأسعدتنا حتى الحرف الأخير ,,,
واعلم ياصاحبي أنك واحد من قلائل الأمل في باكورة هذا المتصفح ,,,فابقى على العهد
ولضميرك ,,, فلتنثر هاته الكلمات الصادقات وروداً فواحة وأزهاراً أبدية على روح الطاهرين ” سي بلخضر وسي ميمون ” طاهري الدعوة والكلمة كطهر المنبر وجعلها الله لك شفاعة يوم القيامة وفي ميزان حسناتك وأنت من سعداء الدارين ,,,,
أحييك ياصاحبي من قلبٍ محبٍ اشتاق على عناقك معانقة الأخلاء الصادقين ,,,
لن أسهب طويلاً فالمعزة إن كانت في القلب تُبطل إن تلفظ بها المرء جهراً ” هذه مزحة ولا تعتبرها فتوى في زمن كثرة الفتاوى ” فتحية تشبهك أيها الشاعرـــ الأديب الرائع ,,,,,
Le panégyrique dont tu viens de nous faire part est d’une telle profondeur d’expression qu’on comprend le choc des émotions qui taraude notre poète.
Certes, le bénévolat, la piété et la générosité de feu si Belkhdar, resteront à jamais une relique pédagogique dans la mémoire de cette ville.
شكرا ياخالد وحفظك الله
انت بمثابة بن الوليد ، سخرت ماحباك الله من شعر تمدح به الاخيار وتجعله سيفا بتارامسلولا على رؤوس الاشرار،
كم من اناس ظن انه عنترة، جاء لكسر رقاب وارادة رجال اهل هده المدينة،وصرح وتكلم انه قيصرة، وانه يملك سيف عنترة.، وانه يسطيع ان يفتك بفتية اهل الكهف او يلقي بهم في نار الاخدود الحامية او يلقيهم في الجب او،،،،،،،،،
هيهات ثم هيهات
انها مدينة سبعة رجال وسيدي عثمان وسيدي عبد الله وسيدي ميمون،،،، انها مدينة اهل الله تعلمت ان تركع الا للله
سر ثم سر يا قلم خالد على نهج سيف خالد واكتب من المدح والحب ماطاب
واخيرا قال محب . يمدح مدينه سبعة رجال
يامدينة السلام
ياحبيبة الكرام
المجد فيك فارس
يمتطي صهوة الإباء
والحرية عروس
في ساحات الفداء
فدعي الحداد والبكاء
وانتفضي
وأعلنيها في ناد
انتفاضة على الأوغاد
وارقبي النصر يزهر
في المرابع وفوق الشجر
ياموطن الأحرار
يامعدن الإصرار
لاتليني للحقود
لاتليني للقعود
فدربك درب الصمود
ونفحات دم الشهيد
لحن وقصيد
وعنوان مجد تليد
فافتحي بوابة الزمان
وتزيني..ولاتضيعي العنوان
سعيد بتعليقي على قصيدتك الرائعة هاته،وسعيدٌ أكتر بنشاطك واجتهادك ومساهمتك الفعالة في إغناء هدا الموقع الدي لولاه لما استمتع العديد بابداعاتك أخ خالد،هدا فيما يخص الشق الأيجابي من تعلقي،أما الجانب السلبي،فهاته ثاني قصيدة تعرض على موقع زايو سيتي،تعالج فيها موضوع الموت والموتى،لقلة المواضيع متلا؟أم لكرهك لهاته الدنيا وياسك من ناسها لا ياتيك الالهام إلا بمن فارقونا؟على أين، أحببت كتيراً خالد قبل المرض،واحترم أكتر خالد بعده،التغيير واضح اتمنى أن يستمر. سلام ياصاحبي
لا تنس يا من يرى أن ذكر الموت أمر سلبي أن سيدنا محمدا (ص) قال : أكثروا من ذكر هاذم اللذات (و هو الموت) و لا أرى خالدا إلا عاملا بقوله صلى الله عليه و سلم على (أين) فذكر الموت لا يعني كراهية الدنيا و الله أعلم
انني يا عبد المجيد الذي احب.رثيت اكثري في رثائي للرجلين.فقد كنت اصلي ثم اترك من وانا حدث لم ابلغ الحلم.ودرجت على ذلك وانا شاب تغازلني الشعرات البيضاء.وكلما وجدت المسجد وجدت الرجلين.وكلما انقطعت مددا قصيرة او طويلة ثم عدت.اجدهما وكانني لم ابرحه الا بالامس.هذا بصوته الشجي يحدثنا حديث ابي الزناد عن الاعرج.او حديث من مس الحصى فقد لغا.والاخر بصوته الجهوري الرهيب لا نجرؤ على السهو في حضرته….
كيف يا عبد المجيد الذي احب.انتبه من غفلة فاجد المسجد ولا اجد الرجلين.واجد الله قد ابدلني-وله الحمد- بياضا في الراس وسوادا في القلب.وسقما يعيي الطبيب ويشقي الاهل..
الا تريدني ان ابكي بعد كل هذا للرجلين ولي.فكانما كانا شطرين مني ذهبا دون ان يودعا…
عبد المجيد الذي احب.منذ عشر سنولت او اكثر.رايت الليلة التي اعقبت موتي في المنام.وكان-الفقها=الطلبة- من حولي وانا اتوسطهم وقطرة من الدم على شفتي.وسي ميمون المريني رحمه الله يقرا القران.فانتبهت مذعورا لا اكاد انسى هذا الحلم.بل على العكس اتوقع حينه.وان يقرا السي ميمون-علي- كما كان يقرا في الحلم.فلما مات الرجل لم اعلم هل امن ام افزع.وهل اطمئن ام اجزع
عبد المجيد الذي احب.انما رثيت كل هذا.ورثيت معه الحقيقة التي جعلت الاسارى السبعة من محمد القدوري الى الصالحي.يقبعون حيث ينبغي للمجرمين ان يكونوا.وعبد الحميد الداودي واضرابه من امناء الكلمة من الخطباء-على اختلافي معه في كثير من الامر واجلالي له وتقديري الكبيرين-يقصى عن المنبرعلى يد من تذكر مثلما اذكر ويذكر حبيبنا يوسف هناك.انه ولي نعمتهم ان طعموا الان فانما بسبب منه وبفضل من الله…
كل هذا وسواه لم اجد له من لسان صادح مجلجل كلسان سي بلخصر رحمه الله حتى وان كان في ذمة الله.فان خطبائنا الاحياء-الا من قلة- لم استيقن بعد انهم يملكون افواها تحسن شيئا اخر سوى المضغ….
وحتى لا ارمى بما لا احب ان ارمى به.فاني لا زلت التمس الخير في الامة.واشهد الله اني من المسلمين
إخوتي ألأعزاء لقد أنسيتموني حزني وأنا أرى هذه ألأخوة بيننا وهذه ألكلماة ألعذبة ألمتبادلة بين أبناء
هذه ألمدينة ألعزيزة-حفظ أله أمثالكم ورح ألله أمواتنا
لا فض فوك, ولا فتر مدادك, ولا جف نبعك يا أبا أحمد.
حسنا فعلت بأن ذكرتنا, قصائديا, بالشيخين الجليلين, في زمن النسيان, حيث ينسى المرء نفسه وأهله وبنيه.
فليقرا عينا, فقد تركا صدقة جارية متمثلة في نبع شعري إنساني صاف يتذكرهما, حين صارا بين يدي الله, وأصبحا من أهل دار البقاء. وشكرا لأنك رسختهما أكثر في ذاكرتنا الجماعية ووجداننا
حمدت الله أن عدت لشدوك أيها الصداح, وإن كان شدوك حزينا لفراق الأحبة والخلان. وحمدت الله أن أطللت علينا بعباءة ولحية النساك, ومحاطا بالمصاحف وبأمهات الكتب, ليتبدد شكي بعد أن جافاني النوم خوفا بادئ الأمر بالطائرات الحائمات فوق رأسك, وأنت تتوعد بسبابتك. وثانيا من انسياقك, كما أنذرتنا, وراء شيطان الأدب, الذي قد ينسيك قيام الليل وصلاة الفجر وما عداها من صلوات…
وصلى الله على نبينا الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين, وارحم اللهم كل موتانا, آمين
قصيدة أعدها من عيون المراثي . الشاعر البدوي قوي الأداء سلس الاسلوب رقيق الحاشية . للقصيدة ديباجتها وعمقها ورواؤها وقلما تجتمع هذه الأمور في نص واحد . دمت دائما متألقا صديقي الشاعر البهي خالد
خــالدٌ و الرجال قـــلــيـــلُ..قصيدة تثلج الصدور…لطالما كنت و تكون شاعر شعرك المتميز الذي لا يجاريه في زايو الا خــالدُ.لك مني أجمل التحيات.ولا تحرمنا من المزيد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بداية احييك الاخ خالد و من خلالك احيي جميع عائلة البدوي اينما كانوا و بانوا و اينما حلوا و ارتحلوا كما احيي جميع متتبعي هدا الموقع الغني بتنوع مواده و غزارتها و احمد الله على سلامتك لقد علمت من احد الاخوة المعلقين انك كنت مريضا شافاك الله و ادام عليك نعمة الصحة و العافية
كما عودتنا دائما كلما كان الغياب كلما كان الابداع و كان العمل جبارا
e.
Jamais douleur ne m a été aussi pansante Khalid.Maudit celui qui a inventé le passeport,l’aéreport et tout le reste.Maudit celui qui a réduit ma joie à une simple signature sur un mur.J aurais simplement aimé te prendre dans mes bras pour te dire sans mots que tu es Grand,grand frère.
انا اقول يا ” ام لينا ” : إن خالدا أخي الصغير فقد أحببته من خلال معدنه الأصيل (آل البدوي) . هذه الأسرة لا بد وأن تنجب أمثال خالد ، لأنها كافحت ولها الفضل في ذلك . وما أسلافها غداة الزمن الجميل إلا ذكرى ونيشانا وقد تبوءوا شرفا ومكانة تتجدد من جيل الى جيل . وهذه منة مغبون فيها كثير من الناس . والسلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته .والرحمة الرحمة على من قضوا من أسلافنا وأسلاف المسلمين .
ممتن لكم ايها الاحبة من علال الزوهري حتى عبد الخالق مجدوبي.اتمنى ان اكون قد وفقت الى استفزاز مشاعركم .وان يكون عملي هذا خالصا لوجه الله.وان يقبله عنده.وهو يتجاوز عن السيئات…
واني اعتذر لكل من اغضبت عبر هذا الموقع الاثير.ولعله قد حان الوقت لادعكم تحيون بسلام…
احب الرماد.ورشيد موحيي واحمد ومجيد والحاج البالي والواسيني وعبد الحميد البدوي واحمد الخضراوي والاخرين.لكني اجد الوقت مناسبا جدا في هذه اليلة المبروكة ان احتفظ بصفتي متتبعا للسيت ومهتما به ومطالعا لغرره.وهذا يكفيني فخرا..
الحبيب عبد الرحمن الزوهري
هو ذا بيتك المتاخر الذي لم تطلب.ولعله عذري الا ان يشاء الله رب العالمين
الق الصحيفة يا فرزدق انها————نكراء مثل صحيفة المتلمس
عذرا للجميع مرة اخرى.ووفق الله الموقع
La poésie aussi bien que la prose
l’une et l’autre ont besoin de faire une pause
C’est dans la pause que marine la pensée
autant que marine la peine dans l’abcès
Quand l’émotion secoue le cœur vaillant
Rien ne résiste Khalid à l’assaillant.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
قد قالوا فينا ما قالوا أوباش، حثالة و أندالُ
و فعلوا فينا ما فعلوا ظلم، تحقير و إهمالُ
هيهات لهم إذ يَلَدُّونَ أرواحا خالطها الكمالُ
ما اروعه من شعر وما اروع قائله
هو الشاعر خالد البدوي الله حافظه
ابن الاكرمين واباه احمد الله يرحمه
وعبد الحميد عمه كل الناس تقدره
عائلة للشعر مبدعة كلنا نعظمه
تحيتي الى الشاعر المبدع الاستاذ خالد البدوي والى عائلته المحترمة ومزيد من التوفيق ان شاء الله زها نحن تعلمنا منكم الشعر وصرنا نشعر بلا شعور وتحياتي
أخي ألعزيزخالد بكل تقدير وشكر أحييك تحية أقوى من أخوية-لقد خففت عني ونبت عني في هذا ألتعبير ألذي زادني حبا وشرفا وفخرا -بارك ألله فيك وفي أمثالك ونعم أبناء زايو-لقد عبرت بحب وجهد-رحم ألله أمواتنا وبالشفاء أدعي للأ حياء وحفض ألله أبنائنا
قبلة إعجاب على خد القصيدة
و لي عودة
لله درك يا خالد كل بيت في القصيدة بمليون جنيه و القصيدة كلها بخزائن مصر فاعلمنْها
أحببت طلتك الجديدة و قد زانتك اللحية و العباءة و زان شعرك ما زانه من بديع اللفظ و جميل الصور أراك شاعرا ظلمه التارخ و ظلمته الجغرافيا
لك الود الذي تعرفه
تصويب
لله دركمو يا عصبة تيهي
حين انقلبت
سيرة العظماء لا تستحق إلا كلاماً عظيماً يخرج من أفواه الجواهر العظيمة ,,,,
رائع ياصاحبي وكعهدي بك ,,, لقد عودتنا دائماً على رسم الجمال والبهاء بحروفك وكلماتك ,,, فالصمت في محراب الجمال جمال نقولها دائماً حينما تحضر روائعك الشعرية ,,, ليس هذا فحسب ولكن الأهم هو الصدق في الكتابة ,,, فأصدق ما تكتب ياخالد
حينما تحدثنا وبوجع أقولها مرة أخرى وبوجع عمن صدقوا ما عاهدوا الله عليه ومن باعوا واشتروا وينتظرون الدفع يقول الله تعالى في محكم كتابه ” من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً ” ,,,
فالمصاب جلل ياصاحبي ، والقلب وجل ولكنه يصبح أكثر وجلاً وخشوعاً عندما تخط
أناملك حروفاً مبعثرة أقحواناً ورياحين في هذا المكان ,,, ولكأنك تضم إلى يمينك شِمالي
وتخط بكلتيهما ,,,فلا شُلت لك يمين تجمع بين الثبات ، الاعتراف بالجميل لأصحاب الفضل ,,, ورد الجميل في خط مثل هاته الروائع ,,, فكلما نزلت نازلة وحلت بنا فاجعة
أو ضربت ” أم اللُّهيم ” خليقة من خلائق الله في أهله أو رزقه أو عرضه ,,, وخرجنا عن بكرة أبينا نستجدي ,,, نتحرش بالورق ,,, نبحث عن الكلمة الصادقة المعبرة ,,, وامغيثاه وامغيثاه وامغيثاه إلا وخرجت ولبيت ،،،أحسنت وأدهشت بل وأوجعتنا وأسعدتنا حتى الحرف الأخير ,,,
واعلم ياصاحبي أنك واحد من قلائل الأمل في باكورة هذا المتصفح ,,,فابقى على العهد
ولضميرك ,,, فلتنثر هاته الكلمات الصادقات وروداً فواحة وأزهاراً أبدية على روح الطاهرين ” سي بلخضر وسي ميمون ” طاهري الدعوة والكلمة كطهر المنبر وجعلها الله لك شفاعة يوم القيامة وفي ميزان حسناتك وأنت من سعداء الدارين ,,,,
أحييك ياصاحبي من قلبٍ محبٍ اشتاق على عناقك معانقة الأخلاء الصادقين ,,,
لن أسهب طويلاً فالمعزة إن كانت في القلب تُبطل إن تلفظ بها المرء جهراً ” هذه مزحة ولا تعتبرها فتوى في زمن كثرة الفتاوى ” فتحية تشبهك أيها الشاعرـــ الأديب الرائع ,,,,,
لك مني كل التقدير و التشجيع ،واصل حفضك الله اخي خالد
اخوك وجارك حربيشي عبد الله gerona españa
و شكرا.
Cher neveu
Le panégyrique dont tu viens de nous faire part est d’une telle profondeur d’expression qu’on comprend le choc des émotions qui taraude notre poète.
Certes, le bénévolat, la piété et la générosité de feu si Belkhdar, resteront à jamais une relique pédagogique dans la mémoire de cette ville.
شكرا ياخالد وحفظك الله
انت بمثابة بن الوليد ، سخرت ماحباك الله من شعر تمدح به الاخيار وتجعله سيفا بتارامسلولا على رؤوس الاشرار،
كم من اناس ظن انه عنترة، جاء لكسر رقاب وارادة رجال اهل هده المدينة،وصرح وتكلم انه قيصرة، وانه يملك سيف عنترة.، وانه يسطيع ان يفتك بفتية اهل الكهف او يلقي بهم في نار الاخدود الحامية او يلقيهم في الجب او،،،،،،،،،
هيهات ثم هيهات
انها مدينة سبعة رجال وسيدي عثمان وسيدي عبد الله وسيدي ميمون،،،، انها مدينة اهل الله تعلمت ان تركع الا للله
سر ثم سر يا قلم خالد على نهج سيف خالد واكتب من المدح والحب ماطاب
واخيرا قال محب . يمدح مدينه سبعة رجال
يامدينة السلام
ياحبيبة الكرام
المجد فيك فارس
يمتطي صهوة الإباء
والحرية عروس
في ساحات الفداء
فدعي الحداد والبكاء
وانتفضي
وأعلنيها في ناد
انتفاضة على الأوغاد
وارقبي النصر يزهر
في المرابع وفوق الشجر
ياموطن الأحرار
يامعدن الإصرار
لاتليني للحقود
لاتليني للقعود
فدربك درب الصمود
ونفحات دم الشهيد
لحن وقصيد
وعنوان مجد تليد
فافتحي بوابة الزمان
وتزيني..ولاتضيعي العنوان
شكرا للشاعر خالد البدوي تغيب طيلا وتعود قويا نحبك في الله
سعيد بتعليقي على قصيدتك الرائعة هاته،وسعيدٌ أكتر بنشاطك واجتهادك ومساهمتك الفعالة في إغناء هدا الموقع الدي لولاه لما استمتع العديد بابداعاتك أخ خالد،هدا فيما يخص الشق الأيجابي من تعلقي،أما الجانب السلبي،فهاته ثاني قصيدة تعرض على موقع زايو سيتي،تعالج فيها موضوع الموت والموتى،لقلة المواضيع متلا؟أم لكرهك لهاته الدنيا وياسك من ناسها لا ياتيك الالهام إلا بمن فارقونا؟على أين، أحببت كتيراً خالد قبل المرض،واحترم أكتر خالد بعده،التغيير واضح اتمنى أن يستمر. سلام ياصاحبي
لا تنس يا من يرى أن ذكر الموت أمر سلبي أن سيدنا محمدا (ص) قال : أكثروا من ذكر هاذم اللذات (و هو الموت) و لا أرى خالدا إلا عاملا بقوله صلى الله عليه و سلم على (أين) فذكر الموت لا يعني كراهية الدنيا و الله أعلم
لأنه خالد حاولت أن استفزه قليلاً،ولو كان شخصاً آخر لما علقت على قصيدة من هدا الحجم،فلا مستواي ولا تخصصي يسمحان لي بدلك،ولهدا أنا متفق تماماً معك.
انني يا عبد المجيد الذي احب.رثيت اكثري في رثائي للرجلين.فقد كنت اصلي ثم اترك من وانا حدث لم ابلغ الحلم.ودرجت على ذلك وانا شاب تغازلني الشعرات البيضاء.وكلما وجدت المسجد وجدت الرجلين.وكلما انقطعت مددا قصيرة او طويلة ثم عدت.اجدهما وكانني لم ابرحه الا بالامس.هذا بصوته الشجي يحدثنا حديث ابي الزناد عن الاعرج.او حديث من مس الحصى فقد لغا.والاخر بصوته الجهوري الرهيب لا نجرؤ على السهو في حضرته….
كيف يا عبد المجيد الذي احب.انتبه من غفلة فاجد المسجد ولا اجد الرجلين.واجد الله قد ابدلني-وله الحمد- بياضا في الراس وسوادا في القلب.وسقما يعيي الطبيب ويشقي الاهل..
الا تريدني ان ابكي بعد كل هذا للرجلين ولي.فكانما كانا شطرين مني ذهبا دون ان يودعا…
عبد المجيد الذي احب.منذ عشر سنولت او اكثر.رايت الليلة التي اعقبت موتي في المنام.وكان-الفقها=الطلبة- من حولي وانا اتوسطهم وقطرة من الدم على شفتي.وسي ميمون المريني رحمه الله يقرا القران.فانتبهت مذعورا لا اكاد انسى هذا الحلم.بل على العكس اتوقع حينه.وان يقرا السي ميمون-علي- كما كان يقرا في الحلم.فلما مات الرجل لم اعلم هل امن ام افزع.وهل اطمئن ام اجزع
عبد المجيد الذي احب.انما رثيت كل هذا.ورثيت معه الحقيقة التي جعلت الاسارى السبعة من محمد القدوري الى الصالحي.يقبعون حيث ينبغي للمجرمين ان يكونوا.وعبد الحميد الداودي واضرابه من امناء الكلمة من الخطباء-على اختلافي معه في كثير من الامر واجلالي له وتقديري الكبيرين-يقصى عن المنبرعلى يد من تذكر مثلما اذكر ويذكر حبيبنا يوسف هناك.انه ولي نعمتهم ان طعموا الان فانما بسبب منه وبفضل من الله…
كل هذا وسواه لم اجد له من لسان صادح مجلجل كلسان سي بلخصر رحمه الله حتى وان كان في ذمة الله.فان خطبائنا الاحياء-الا من قلة- لم استيقن بعد انهم يملكون افواها تحسن شيئا اخر سوى المضغ….
وحتى لا ارمى بما لا احب ان ارمى به.فاني لا زلت التمس الخير في الامة.واشهد الله اني من المسلمين
احيي الاخ البدوي خـــــــــالد على هاته الابيات الشعرية فانه شيء رائع ونتمنى له من المزيد ونحي عائلتك المحترمة ونترحم على موتانا
إخوتي ألأعزاء لقد أنسيتموني حزني وأنا أرى هذه ألأخوة بيننا وهذه ألكلماة ألعذبة ألمتبادلة بين أبناء
هذه ألمدينة ألعزيزة-حفظ أله أمثالكم ورح ألله أمواتنا
لا فض فوك, ولا فتر مدادك, ولا جف نبعك يا أبا أحمد.
حسنا فعلت بأن ذكرتنا, قصائديا, بالشيخين الجليلين, في زمن النسيان, حيث ينسى المرء نفسه وأهله وبنيه.
فليقرا عينا, فقد تركا صدقة جارية متمثلة في نبع شعري إنساني صاف يتذكرهما, حين صارا بين يدي الله, وأصبحا من أهل دار البقاء. وشكرا لأنك رسختهما أكثر في ذاكرتنا الجماعية ووجداننا
حمدت الله أن عدت لشدوك أيها الصداح, وإن كان شدوك حزينا لفراق الأحبة والخلان. وحمدت الله أن أطللت علينا بعباءة ولحية النساك, ومحاطا بالمصاحف وبأمهات الكتب, ليتبدد شكي بعد أن جافاني النوم خوفا بادئ الأمر بالطائرات الحائمات فوق رأسك, وأنت تتوعد بسبابتك. وثانيا من انسياقك, كما أنذرتنا, وراء شيطان الأدب, الذي قد ينسيك قيام الليل وصلاة الفجر وما عداها من صلوات…
وصلى الله على نبينا الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين, وارحم اللهم كل موتانا, آمين
ما اروعه من شعر وما اروع قائله
هو الشاعر خالد البدوي الله حافظه
قصيدة أعدها من عيون المراثي . الشاعر البدوي قوي الأداء سلس الاسلوب رقيق الحاشية . للقصيدة ديباجتها وعمقها ورواؤها وقلما تجتمع هذه الأمور في نص واحد . دمت دائما متألقا صديقي الشاعر البهي خالد
خــالدٌ و الرجال قـــلــيـــلُ..قصيدة تثلج الصدور…لطالما كنت و تكون شاعر شعرك المتميز الذي لا يجاريه في زايو الا خــالدُ.لك مني أجمل التحيات.ولا تحرمنا من المزيد
بارك الله فيك وفي بدنك وفكرك وشعرك. وبارك الله لك في زوجك وأولادك .يقول المثل،من اين ذاك الشبل،من ذاك الاسد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بداية احييك الاخ خالد و من خلالك احيي جميع عائلة البدوي اينما كانوا و بانوا و اينما حلوا و ارتحلوا كما احيي جميع متتبعي هدا الموقع الغني بتنوع مواده و غزارتها و احمد الله على سلامتك لقد علمت من احد الاخوة المعلقين انك كنت مريضا شافاك الله و ادام عليك نعمة الصحة و العافية
كما عودتنا دائما كلما كان الغياب كلما كان الابداع و كان العمل جبارا
+++++++++++++++
e.
Jamais douleur ne m a été aussi pansante Khalid.Maudit celui qui a inventé le passeport,l’aéreport et tout le reste.Maudit celui qui a réduit ma joie à une simple signature sur un mur.J aurais simplement aimé te prendre dans mes bras pour te dire sans mots que tu es Grand,grand frère.
انا اقول يا ” ام لينا ” : إن خالدا أخي الصغير فقد أحببته من خلال معدنه الأصيل (آل البدوي) . هذه الأسرة لا بد وأن تنجب أمثال خالد ، لأنها كافحت ولها الفضل في ذلك . وما أسلافها غداة الزمن الجميل إلا ذكرى ونيشانا وقد تبوءوا شرفا ومكانة تتجدد من جيل الى جيل . وهذه منة مغبون فيها كثير من الناس . والسلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته .والرحمة الرحمة على من قضوا من أسلافنا وأسلاف المسلمين .
ممتن لكم ايها الاحبة من علال الزوهري حتى عبد الخالق مجدوبي.اتمنى ان اكون قد وفقت الى استفزاز مشاعركم .وان يكون عملي هذا خالصا لوجه الله.وان يقبله عنده.وهو يتجاوز عن السيئات…
واني اعتذر لكل من اغضبت عبر هذا الموقع الاثير.ولعله قد حان الوقت لادعكم تحيون بسلام…
احب الرماد.ورشيد موحيي واحمد ومجيد والحاج البالي والواسيني وعبد الحميد البدوي واحمد الخضراوي والاخرين.لكني اجد الوقت مناسبا جدا في هذه اليلة المبروكة ان احتفظ بصفتي متتبعا للسيت ومهتما به ومطالعا لغرره.وهذا يكفيني فخرا..
الحبيب عبد الرحمن الزوهري
هو ذا بيتك المتاخر الذي لم تطلب.ولعله عذري الا ان يشاء الله رب العالمين
الق الصحيفة يا فرزدق انها————نكراء مثل صحيفة المتلمس
عذرا للجميع مرة اخرى.ووفق الله الموقع
Très cher neveu!
La poésie aussi bien que la prose
l’une et l’autre ont besoin de faire une pause
C’est dans la pause que marine la pensée
autant que marine la peine dans l’abcès
Quand l’émotion secoue le cœur vaillant
Rien ne résiste Khalid à l’assaillant.
…………………………………….nous t’aimons.