يعيش المهاجر المغربي اليوم ظروفا لايحسد عنها خصوصا بالديار الإسبانية،فقد أصبح اليوم ضحية تنوع القوانين وإختلاف مضامينها ضده بحيث فقد كل الإمتيازات التي كان ينعم بها سابقا،واضحى ضحية لتناقض القوانين فيما بينها لدرجة أن المواطنين المغاربة بإسبانيا اصبحوا يواجهون المجهول ويتخبطون في وحل المشاكل والمضيقات المستمرة مع ضياع حقهم في الإ قامة كلما تمت مراجعة قوائم السوابق العدلية للمهاجرين وكدا المطالبة بالكفاءة المادية في حالة إحتضان الأم أوالأب أو الأبناء.وقد تبين العبث بحقوق المهاجرين كافة عندما اصبح الرفض ممكن مجرد التماطل أو التأخر عن أداء ضريبة على تجديد الإقامة والتي لاتتعدى عشرة أورو ،كل هاته القوانين نشك في تطابقها والقوانين الجاري بها العمل في باقي منطقة الأورو ممايدفع بالعديد من المهاجرين إلى الإتجاه للقضاء من أجل الطعن ولو أن التكاليف الدفاع تكون باهضة وتستغرق سنوات لكثرة الطعون، ممايجعل من المهاجر فريسة في قبضة المحامون و السماسرة الدين ينتعشون على حساب معانات المهاجرين المغاربة .
نحن جمعية الأيادي الحرة المتعددة الجنسيات ندعو المسؤولين بهدا القطاع إلى فتح تحقيق مدقق امام التجاوزات التي تضيق الخناق على جل العائلات المهاجرة ،والتي لاقدر الله قد تصبح مضطرة للمغادرة بدون رجعة التراب الإسباني وقد يصل العدد إلى نسبة22% في غضون نهاية السنة الحالية،إذا ما إستمر الأمر على ما هو عليه .
جمعية الأيادي الحرة المتعددة الجنسيات
Rentrez chez vous ne craigner rein ,au Maroc vive plus de 40 milions,sont ils mort,jamais,l Europe n est plus mieux que l Afrique ,elle va un Jou mieu au jourd,hui c etait un jjeun marin je vous enpris nos jeunes ,vous etes notres avenir ,rentrez chez vous ,les Europains ne veux plus nous voir chez eux. nous avons le Dieu il nont rien…..
السلام عليكم
يوجد الكثير من المشاكل في كل الميادين مثلاً عند تجديد بطاقة الإقامة أو طلب المساعدات الإجتماعية
أما بنسبة لطلب العمل فلاذاعي لإتعاب نفسك حتى ولو كان العمل متوفراً بلملاييييييييين ، أولاً يعمل : أنطنيوــــ خوسي ــــ جوردي ـــ وفي الأخير إذا تبقى هناك عمل فهو من نصيب أصحاب الإتحاد الأروبي ( رومانياــ روسياــ بلغاريا …….) نريد أن نعرف منهم المسؤلين عن الجالية المغربية المقيمة بالديار الإسبانية لمراسلتهم وإجاد حل لهذه المشاكل التيي نعيشها منذ الأزمة الإ سبانية.