مما زاد للصورة رونقا الاغنية الخالدة الشمعة. لجيل جيلالة أستاذنا القادري كان محبوبا وخلوقا وطيبوبا وذات أخلاق عالية كان له ولد يدرس معنا في سبعينيات القرن الماضي اين هو الان وما هي أخباره وأين يعمل؟؟؟؟. شكرًا زايو سيييييييييييييييتي
الشكر موصول , للسيد سعيد وسطي من هولاندا , على هذه المبادرة التي تسجل بحروف من ذهب , مونطاج رائع , وزادها سحرا الموسيقى المصاحبة , دمت وفيا لزايو سيتي نت
مصطفى الوردي
لقد كان أستاذنا الجليل السيد محمد قادري بارك الله في عمره ، نموذجا للمدرس المتزن الذي أعطى الكثير للأجيال المتعاقبة .فقد تتلمذت
على يديه منذ بداية ستينيات القرن الماضي بمدرسة ابن بسام . ولم أعهد في الرجل إلا الخير لتلامذته والسعي الحثيث وراء تمكينهم من الدراسة والتحصيل .وأنا أستحضر هذه الحقبة الطويلة من الزمن ، لا يسعني إلا أن أحيي الرجل من خلال هذا المنبر الإعلامي المتميز ، راجيا منه سبحانه وتعالى أن يرزق أستاذنا الكريم الصحة والعافية ، وأن يجعل عمله في ميزان حسناته .إنه ولي ذلك والقادر عليه .
عمل جميل ورائع يدل على تعلقك بمدينة زايو وبمفاخرها وبرجالاتها الذين صنعوا تاريخ هذه المدينة بمداد من الفخر والاعتزاز..وسوف تبقى هذه الذكريات محفورة في اذهاننا الى الابد
شكرا لك سعيد واتمنى لك التوفيق والنجاح.ونحن ننتظر المزيد انشاء الله
السلام عليكم كلامي للاخ سعيد الوسطي انا اعرفك واريد ان نتعاون جمليعا من اجل مدينتنا زايو انشانا جمعية اطلقنا عليها اسم الحياث للاطفال نساعد اطفال مرضى من زايو قد رالمسطاع بتعاون مع اخواننا في جمعية مبادرة للتنمية ما نطمح اليه تعميم عمل مشترك بين ابناء زايوعلى صعيد هولندا لمساعدة اطفال هم اشد حاجة للدواء اقصد هنا من اعرفه ومن لااعرفه
اما الاخ سعيد يمكنك الاتصال على الرقم الثالي
o06 20030632 salama64@hotmail.com
childeren4life
نجدد الشكر الموصول للأستاد قادري على كل المجهودات و التضحيات التي بدلها من أجل التربية والتكوين لصالح أبناء هده المدينة حيث ساهم في تخرج أطر كفئة وصلت أعلى المراتب وننوه به علىاسهامه الكبير في بناء أجيال المستقبل نسأل له الصحة و العافية من الله العلي القدير
Toutes nos félicitations à cet enseignant qui vit sa retraite au sein de ses enfants dont il a réussi une bonne éducation. Monsieur Kadiri, le pieux,le sage,le sérieux et le dévoué à l’ouvrage. Combien de générations en témoignent. Louange à Dieu! Votre ville doit être fière de vous et de vos semblables.
vous avez tous nos respects.
تحية إكبار…إجلال …احترام لك أيها المعلم…
في كل واد وكل ناد من بلادي مررت.
في كل مرتفع وكل منخفض وكل جبل وكل وعر وكل غاب وكل سهل وكل تل وكل قرية وكل مدينة علا صوتكم لا للجهل.
على الكثبان مشيتم وعلى الدواب والأقدام سعيتم .
واقفون صامدون جنود بلادي، يمحو بياض لباسكم سواد الجهل سواد التخلف فنعم الأوفياء أنتم.
إليك يا رجل التعليم المخلص أينما كنت يا من تضحي بمالك، باستقرارك، بأسرتك من أجل بلادك، يا من تعلم النشء كيف يقعد كيف يقوم كيف يصلي كيف يصافح كيف يمسك قلمه ويكتب …!
كيف يردد أحلى معاني الحب والعطاء.
(أمامك جلس المهندس و المحامي والطبيب والنجار والحداد جلس الغني والفقير جنبا إلى جنب فتعلموا معنى الحياة).
تحية خالصة إليك يا من وطأت قدماك كل مكان لتمحو من بلادك كل عيب.
ولتغرس كل فضيلة وكل معنى نبيل .
تحية إكبار واعتراف فما أخطأ أبناؤك وهم يهبون لاستقبالك والقيام احتراما لقدومك،
ما أخطأ شوقي عندما قال
قم للمعلم وفه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
A voir ces photos qui nous subjuguent par leur caractère inédit,on est plongé dans une belle époque de la famille des enseignants où les mots d’ordre étaient abnégation,persévérance et pertinence.Avec M.Kadiri et bien d’autres vétérans,on peut dire que le ramage vaut le plumage.M.Kadiri a mené sa mission bien comme il se doit,il avait toutes les qualités que doit avoir un éducateur.Que l’on s’inspire de cette pléiade d’enseignants tout en apportant un plus.Ces photos de mémoires doivent nous servir de miroir pour rectifier le tir et faire florès comme nos prédécesseurs à qui on adresse un grand hommage.On souhaite santé et longévité à M.Kadiri.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
c’est du bon travail ça
en plus le choix de la musique impeccable et très touchant long et glorieuse vie à monsieur kadiri
مما زاد للصورة رونقا الاغنية الخالدة الشمعة. لجيل جيلالة أستاذنا القادري كان محبوبا وخلوقا وطيبوبا وذات أخلاق عالية كان له ولد يدرس معنا في سبعينيات القرن الماضي اين هو الان وما هي أخباره وأين يعمل؟؟؟؟. شكرًا زايو سيييييييييييييييتي
إنه أستاذ جامعي بمكناس وشكرا على الاهتمام
الشكر موصول , للسيد سعيد وسطي من هولاندا , على هذه المبادرة التي تسجل بحروف من ذهب , مونطاج رائع , وزادها سحرا الموسيقى المصاحبة , دمت وفيا لزايو سيتي نت
مصطفى الوردي
لقد كان أستاذنا الجليل السيد محمد قادري بارك الله في عمره ، نموذجا للمدرس المتزن الذي أعطى الكثير للأجيال المتعاقبة .فقد تتلمذت
على يديه منذ بداية ستينيات القرن الماضي بمدرسة ابن بسام . ولم أعهد في الرجل إلا الخير لتلامذته والسعي الحثيث وراء تمكينهم من الدراسة والتحصيل .وأنا أستحضر هذه الحقبة الطويلة من الزمن ، لا يسعني إلا أن أحيي الرجل من خلال هذا المنبر الإعلامي المتميز ، راجيا منه سبحانه وتعالى أن يرزق أستاذنا الكريم الصحة والعافية ، وأن يجعل عمله في ميزان حسناته .إنه ولي ذلك والقادر عليه .
عمل جميل ورائع يدل على تعلقك بمدينة زايو وبمفاخرها وبرجالاتها الذين صنعوا تاريخ هذه المدينة بمداد من الفخر والاعتزاز..وسوف تبقى هذه الذكريات محفورة في اذهاننا الى الابد
شكرا لك سعيد واتمنى لك التوفيق والنجاح.ونحن ننتظر المزيد انشاء الله
Beaucoup de nostalgie qu’une chanson triste vient encore accentuer.
Bonne santé à monsieur Kadiri. Un grand homme! Il l’était, il l’est encore.
بسم الله الرحمان الرحيم …. تحية طيبة من هذا المنبر إلى الأستاذ الجليل القادري الذي نتمنى له الصحة والعافية وطول العمر
السلام عليكم كلامي للاخ سعيد الوسطي انا اعرفك واريد ان نتعاون جمليعا من اجل مدينتنا زايو انشانا جمعية اطلقنا عليها اسم الحياث للاطفال نساعد اطفال مرضى من زايو قد رالمسطاع بتعاون مع اخواننا في جمعية مبادرة للتنمية ما نطمح اليه تعميم عمل مشترك بين ابناء زايوعلى صعيد هولندا لمساعدة اطفال هم اشد حاجة للدواء اقصد هنا من اعرفه ومن لااعرفه
اما الاخ سعيد يمكنك الاتصال على الرقم الثالي
o06 20030632
salama64@hotmail.com
childeren4life
تحياتي سعيد. عبر هذا الموقع اللذي أتاح لنا الفرصة لإحياء الذكريات والبقاء على اتصال.
نجدد الشكر الموصول للأستاد قادري على كل المجهودات و التضحيات التي بدلها من أجل التربية والتكوين لصالح أبناء هده المدينة حيث ساهم في تخرج أطر كفئة وصلت أعلى المراتب وننوه به علىاسهامه الكبير في بناء أجيال المستقبل نسأل له الصحة و العافية من الله العلي القدير
Toutes nos félicitations à cet enseignant qui vit sa retraite au sein de ses enfants dont il a réussi une bonne éducation. Monsieur Kadiri, le pieux,le sage,le sérieux et le dévoué à l’ouvrage. Combien de générations en témoignent. Louange à Dieu! Votre ville doit être fière de vous et de vos semblables.
vous avez tous nos respects.
بسم الله الرحمن الرحيم
تحية إكبار…إجلال …احترام لك أيها المعلم…
في كل واد وكل ناد من بلادي مررت.
في كل مرتفع وكل منخفض وكل جبل وكل وعر وكل غاب وكل سهل وكل تل وكل قرية وكل مدينة علا صوتكم لا للجهل.
على الكثبان مشيتم وعلى الدواب والأقدام سعيتم .
واقفون صامدون جنود بلادي، يمحو بياض لباسكم سواد الجهل سواد التخلف فنعم الأوفياء أنتم.
إليك يا رجل التعليم المخلص أينما كنت يا من تضحي بمالك، باستقرارك، بأسرتك من أجل بلادك، يا من تعلم النشء كيف يقعد كيف يقوم كيف يصلي كيف يصافح كيف يمسك قلمه ويكتب …!
كيف يردد أحلى معاني الحب والعطاء.
(أمامك جلس المهندس و المحامي والطبيب والنجار والحداد جلس الغني والفقير جنبا إلى جنب فتعلموا معنى الحياة).
تحية خالصة إليك يا من وطأت قدماك كل مكان لتمحو من بلادك كل عيب.
ولتغرس كل فضيلة وكل معنى نبيل .
تحية إكبار واعتراف فما أخطأ أبناؤك وهم يهبون لاستقبالك والقيام احتراما لقدومك،
ما أخطأ شوقي عندما قال
قم للمعلم وفه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
منقول
A voir ces photos qui nous subjuguent par leur caractère inédit,on est plongé dans une belle époque de la famille des enseignants où les mots d’ordre étaient abnégation,persévérance et pertinence.Avec M.Kadiri et bien d’autres vétérans,on peut dire que le ramage vaut le plumage.M.Kadiri a mené sa mission bien comme il se doit,il avait toutes les qualités que doit avoir un éducateur.Que l’on s’inspire de cette pléiade d’enseignants tout en apportant un plus.Ces photos de mémoires doivent nous servir de miroir pour rectifier le tir et faire florès comme nos prédécesseurs à qui on adresse un grand hommage.On souhaite santé et longévité à M.Kadiri.