رد الفصيل القاعدي بالكلية المتعددة التخصصات سلوان
في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل حتى صارت كل المعاني والأهداف والمرامي الإنسان ليس لها معني ولا حتى اتخدت شكل معين في وجوده وحياته وتاريخه فسد كل شيء في زمن الردة حتى بدأت كل الأحداث والأخبار وما يقع في بلدة ومدينة وقري وزنقة زنقة ودار دار كالخبز اليومي يلطم فما جائعا قد يرمي في التراب أو يسقط كالنشاز .
النزوات والسيكولوجيا أصبحت دافعا أساسيا لمعلاجة الوقائع وهي المولدة لكل حدث وخبر في وطننا كاالظواهر التي تظهر في مجتمعنا مثل القتل والاغتصاب والسرقة… الخ أحداث
تتكرر بشكل بديهي جدا والجواب عنه بالتأكيد سيكون بديهي لضرورته واقع فاسد معمم على كل شرائح المجتمع أنتيجة التعليم الفاسد أو الوعي الفساد أم الأكل الفاسد الذي أثر على تفكيرنا ومعرفتنا لا القديم أصبح قديما ولا الجديد اتخذ مكانا له في كل هذا .
سخرية القدر فيما تم الدعوة له من طرف ما يسمي بدببة صغار ( التخريب الطلابي ) وحزب العدالة والتنمية ) والتوحيد والاصلاح (لوقفة احتجاجية سادة فيها شعارات خرافية وشكل لإرضاء خواطر بغضهم البعض دون اظفاء عليها ولو جزء صغير موضوعي (لشكلهم) شعارات في تدقيقها على مر الزمن وعبر التاريخ وفي كل الأحداث ومجرياته رفعها الانسان المقهور المستعبد المستلب لحريته وكرامته للتعبير عن واقعه ولتخلصه من السوط والتسلط المسلط عليه من طرف الأسياد المتعطشين لدماء العبد والفقير حيث صار لاوطن للعبيد ولا حرية للجائعين لهذا لعلع صوته من أجل اعطاء معني حقيقي لحياته لخصها في شعاراته وفي ثورته ضد القهر والاستبداد السياسي الذي طال الانسان في تاريخه (جعلوها) مساحيق ورتوش تصبين لاشهارها لتفجير مكبوتاتهم وحقدهم ومدي خبثهم لأبناء العمال والفلاحين والمسحوقين داخل الجامعة
لننظر الى شعاراتهم وعناوينهم من قبيل ( الجامعة أرض حرة القاعدي يطلع برا ، القاعدي سير فحالك الجامعة مشي ديالك، الشعب يريد اسقاط القاعدي … ) هاته الشعارات التي كانت بالامس القريب من مطالب من شعارات 20 فبراير وثورة 25 يناير بمصر وتونس تم تحريفها من طرف المتأسلمين لقضاء الغرض المطلوب وفقط أما عناوين لافتاتهم السيئة الذكر التى هي ( أباء وأمهات طلبة وطالبات الجامعة يطالبون بتوفير الأمن داخل الجامعة ) هذا يدل على ما يحاك ضد الطلبة والجامعة وما جاء به المثاق الوطني للتربية والتكوين والتصدي لمثل هكذا أشكال وتحصينها من كل أشكال القمع البوليسي السري والعلني بنضالات وتضحيات الجماهير الطلابية من تدنيس حرمة الجامعة والحفاظ على مكتسبتها التاريخية عبر مناضليها وشهدائها ومعتقليها القاعديين الممثل الشرعي الوحيد والأوحد وليس نفخا في الذات القاعدية بقدر ما هو تاريخ مثقل سجله لها التاريخ
وليس غريبا ولا جديدا على هذا الفكر الظلامي في مجابهته القذرة الهولامية في خوضه مضمار الصراع الذي هو هو انهزام له قبل الأوان متقنعين بلباس الذئب في ثياب الحمل من حوار ورفض العنف وما الى ذلك من خطابات تحمل الرفض للواقع الذي عبرو عنه بـ لاماركسية لا لينينية لأن شبح ماركس ولينين ما زال يطاردهم ويثبت بأن ماركس لايزال حيا حتي تكاد تصيبهم ان لسمح الله بمرض الزهايمر .
ان الطالب والطالبة اليوم واعي تمام الوعي بمصالحه داخل الكلية ويناضل بشكل ثابت ومنظم لحماية مكتسباته والدفاع عن حقوقه العادلة والمشروعة متشبث بالمنظمة العتيدة أوطم للحركة الطلابية عبر محطاتها الزاخرة بعرسان شهدائها ومناضليها خيرة ماأنجبت البشرية من أبنائها ووعيا منا بالمسؤولية التاريخية وسيرا على نهج الأحرار سنعمل على التصدي لكل ما يحاك لتوجيه ضربة للحركة الطلابية التي علمت الأعداء وأعطت لهم دروسا في النضال والكفاح والهجوم في ان معا وهذا دليل على بقائها وتواجدها طلية عقد من الزمن وستبقي كذلك ومن يعتقد غير ذلك أقول له كما قال بليخانوف ” القبر هو العلاج الوحيد للأحدب”
الثبات، الصمود،الي الامام ……..حتي النصر !
الثبات، الصمود،الي الامام ……..حتي النصر
حسبتك تدعو لفتح القدس أو حتى مليلية أو سبتة
استسمح على العبارة … ولكن عندما تعطى الحريات للجاهل فلابد أن ترى مثل هذه الوقائع…كيف لا وقد أريد بكم أن تتناحرو فيما بينكم
من سخرية القدر أن تجد التمساح يبكي بعدما يفترس فريسته..على نفس المنوال تجد القاعدي يتبجح بالفكر والحرية في الوقت الذي يكون أول من يغتصبها وأين ؟؟؟ في عقر دارها (جامعات المعرفة..) على نفس المنوال أيضا تجد هذا الذي يسمي نفسه “قاعدي” كالحمل الوديع وكالمناضل الفذ مع الطلبة هو نفسه خلف السور بالسيف الذي يطل من تحت سرواله يغتال بعنصريته ونرجسيته قبل سيفه كل من خالفه الرأي ولو حتى منداخل تياره..
فعلا من سخرية القدر ومن عجائب هذا الزمان أن تجد الرويبضة ينظرون ويشرعنون العنف والإقصاء في الوقت الذي أصبح الكل يتعايش كالأسرة الواحدة والبيت الواحد ولو كان على طرف النقيض
أكررها مرة أخرى رغم حقد الحاقدين ورغم أنوف الجبناء..قاعدي اطلع برة الجامعة أرضي حرة
ملاحظة
1. لاحظوا أن كاتبي المقال لم ينكروا واقعة اختطاف مسؤول منظمة التجديد .. وهذا اعتراف ضمني بفعلتهم.
2. ألم تلاحظوا أيضا أن صاحب المقال أخذ يدور ويلف حول القشور (الشعارات مثلا) ويحشو المقال بكلام فضفاض لا معنى له.. وتجاهل المضمون ألا وهو الفعل الإجرامي
قمة الغبااااااااااااء
قال ادولف هتلر لا اكترث بمصير العرب فهم سيقتلون بعضهم البعض في يوم من الايام
شتان بين الثرى والثريا، بيان منظمة الجديد الطلابي أشار إلى وقائع ميدانية ، تمثلت في اختطاف ممثل المنظمة في الكلية ، بينما بيان الفصيل القاعدي غير موقع بيان منسوب إلى جهة مجهولة ، لغة خشبية ، تدل على المستوى الهزيل لهؤلاء، أفكار متتاثرة من هنا وهناك بلغة كوبي كولي
البيان لم ينف الإختطاف ، أدعو المنظمة وأناشدها للحسم الميداني
بيان منظمة التجديد الطلابي فيه قضية واحدة ،اختطاف التيار القاعدي لرئيس المنظمة بجامعة سلوان ، رد القاعديين لم ينف هذا الإختطاف ، وهذه إشارة واضحة إلى تورطهم ، فبيانهم إدانة لهم ، وأتحدى القاعديين أن ينفوا هذا الإختطاف
رب ضارة نافعة
الكثير من الطلبة بجامعة سلوان كانوا لا يعرفون منظمة التجديد الطلابي ، وبعد حادث الإختطاف أصبحت حديث الخاص والعام ، بل إن من هؤلاء من يرغب في الإنخراط في هذه المنظمة
من هو ماركس و من هو لينين كلاهما سفاكين للدماء البشري
أي رد هذا!! حقا أعلنتم عن فكركم الضيق… إقبلو الحوار والرأي الأخر وفق الحرية التي تدعون أم أنكم جبناء لديكم خبرة بلغة العنف لا غير
مادام ان الرفاقجية قاموا بالرد على الوقفة بهذا البيان الهابط وللذي لم يتطرق للموضوع الاصل واكتفى بمناقشة الفتات فأنني أقرأ الفاتحة على الماركسية اللينينية بالناظور
وشير الانتباه الى ان وقفة التجديديين كانت ناجحة واتت أكلها والدليل هو هذا البيان الرديء
االنهج القاعدي اعرفه منذ كنت طالبا بجامعة وجدة مبدؤهم واحد انا او بلا احد ملحدين الباحية كم من طالبة ذهبت ضحيتهم لاقرية لامستقبل
إن للمستقبل وجه واحد لكن بأقنِعة متعدّدة و هو ناتج عن قرارات من صنع الماضي والحاضر فلازم على من أراد الارتقاء بعيدا عن التهييج المجاني و التجييش المتعمد ،من سلوك نهج استباق الأزمات ومنع حدوثها. حيث إن تمييز الأزمات المحتملة مستقبلاً ضرورة الفكر الخلاق حتى يمكن تفاديها ، وذلك باحترام الثقافات الخاصة و النظر إليها باعتبار أنها مميزة وفيها ثراء وجمالية ومعنى وضرورة وعدم تحويل الخصوصية الثقافية إلى فكرة عقائدية هوياتية تفضي للنظر إلى الآخر من خلال هويته الثقافية ليس بما يقدمه للحرية من مشروع. فامتحان اليسار اليوم أمام أدواته النظرية التي يستعملها لإنتاج معارفه المتجددة و القابلة للفهم و التفاهم و نفخ الروح المتجددة في المجتمع و الدولة، فهل هذا ممكن وواقعي ؟
الإسلام هو ديننا الذي نعتز به,فكل من كانت كلمته لا اله إلا الله فنحن وراءه, فطوبى لكم يا منظمة التجديد الطلابي و وفقكم الله في عملكم النبيل من أجل مصلحة الطالب الناظوري. الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه.
امر الرفاق غريب فقد وصل بهم الحال الى قتل الضحية والبكاء في جنازته .
يستعملون العنف ضد الطالبات ويقولون انهم ديموقراطييون و غيرها من الشعارات الرنانة
الله يعطينا الصبر معاكم لكن كونوا على يقين انكم تقتلون تنظيمكم بيدكم وايامكم معدودة في الجامعة المغربية
بعد تحية الشهداء و المعتقلين السياسين القابعين في زنازين العار
صراحة كل الردود التي قرأتها كانت من مصدر واحد أو ب الأحرى من أشخاص معينين مهمتهم الوحيدة هي الجلوس وراء شاشة الحاسوب و الإنقضاض على المناضلين الشرفاء . انا بدوي اتعجب لكم فصراحة و لأول مرة في حياتي أرى أشخاصا مدنيين بعقلية بولسية قحة .هدفكم أو إن صح التعبير مهمتكم هي السب و الشتم و تلفيق التهم للمناضلين الشرفاء من أجل الوضول إلى هدف ما يا ترى ماهو هدفكم ؟
هدفكم واضع للعيان هو العمل جاهدين من اجل إدراج اسماء المناضلين الشرفاء في لائحة المطلوبين للعدالة بين الاف الأقواس و بالتالي الزج بهم إلى زنازين العار لهذا النظام القائم بالمغرب من أجل الوصول إلى مبتغاكم و هدفكم المنشود ألا وهو الدخول للجامعة معتقدين أنها ستكون مفروشة لكم بالورود تعيثون فيها فسادا و تساهمون في تكريس أزمة الإتحاد الوطني لطلبة المغرب عن طريق مساهمتكم في تمرير مجموعة من البنود التصفوية من قبيل المخطط الإستعجالي …… فكونوا متيقنين أن الأغلبية الساحقة في الجامعة ستطردكم ك…… لاداعي للشتائم فهي ليست من شيمنا . هذا إن تجرأتم إلى الوصول للباب الرئيسي .فكل هذه الحركات القذرة أصبحت مكشوفة و لن تزيدنا إلا الإصرار و الصمود و الوقوف حجرة عثرة أمام هذا النظام و أذياله.
أصــــــــــــــــــــوات نشـــــــــــــــــــــــــاز
المجد و الخلود للشهداء و الحرية للمعتقلين السياسين
و عاشت أوطم منظمة :
جماهيرية .ديمقراطية.تقدمية. ومستقلة
ملحوظة: لقد تركت لكم بعض الأخطاء الإملائية لتصحيحها
عن اي حق تتكلمون وعن اي امان تتكلمون هل انتم من تجلبوا الطمانينة والسكينة للطالبات ……….. انتم من كنتم السبب في انفصال بعض الطالبات عن الدراسة ركبتم في قلوبهن الرعب والخوف انا بام عيني في حافلة الطلبة سنة 2009 رايت طالبا من هؤلاء يحمل سكينا كبييييرا ويقول لصاحبه //// اليوم غد تكون المعرك كثر من البارح//// وخباه والله عدت مع الحافلة لم احضر محاضرتي وفعلا كانت معركة.اهكدا يكون طالب العلم …… انا واثقة ان هده المجموعة القليلة التي تعد على رؤوس الاصابع تعرف الحقيقة وواعية بما يدور حولها وعارفة انها تنطق عن هوى وعن باطل ولا ادان تصغي لها لاكنهم وجدوا لدتهم في شغبهم بل في اجرامهم وتصرفاتهم الا اخلاقية وديننا الحق بريئ منكم ومن معتقداتكم //// اقول لكم السلام عليكم واترككم مع ماركس ولنين وفي نفس الوقت اقول لكم ارجعوا لنبيكم وزعمائكم واقتدوا بهم ان هؤلاء لن ينفعوكم بل انهم ضيعوكم
في فلسطين الرصاص يتساقط كالمطر وأطفال الروض يخرجون ويذهبون الي الدراسة فما بتلك بالطلبة وحتي النساء اللذين ينخرطون في المقاومة في فلسطين وأنت شت موس بطاطا وخفت طبيعي تخاف معذور
هاد الشي لي نتما فالحين فيه الرفاق شمكارا سكايرية بياعا اوزيد اوزيد اللي كينقد شي حد منحق ولكن في اطار معقول اوباين اوكولو شي هدرا كاين نتيقوكم
الى اخت حياة حياها الله اولا انا امراة ولست برجل ثانيا ليس موس بطاطا كما تسمينه وانما خنجر كبير ثالثا انا لمادا رجعت لاني اغتنمت فرصة الحافلة لانها لن تعود حتى الساعة الخامسة وطبعا لن تكون دراسة ان كان خناق كبير وانا لست من النوع الدي يبقى يتسكع في الجامعة بالساعات///// اما بالنسبة الشعب الفلسطيني المسلم الحر بما فيه اطفال ونساء ورجال كل خطوة يخطونها بحسنة يدافعون عن دينهم عن ارضهم عن عرضم هؤلاء الاطفال هم الولدان المخلدون الدين سيسقون اهل الجنة وتلك المراة هي من اللواتي يخترن ازواجهن من بين سبعو هدا الشعب بالنسبة لي اية من ايات الله يا اختي الكريمة انا عاشرتهم واعرف نسبة منهم هؤلاء سموا انفسهم //////شهيد تحت الطلب/////// يواجهون الصهاينة بصدورهم ولا خوف يعتريهم لايواجهون الطلبة اخوانهم المسلمين بالسكاكين لان هدا عيب ما يحصل في جامعة طلب العلم ………………. اما بالنسبة لنا لا مجال للمقارنة نترك الاهم ونعلق على بعضنا البعض في المواقع في موقع زايو ستي كما فعلتي علقي على اصحاب الباطل وقولي حقا عسى ان تفوزي حسات ربي خير من ان تعلقي على اصحاب التعاليق …تحية اليك اخت السلام عليكم
الى الأمام ………………..!واش قتلنا القذافي فليبيا ناضلنا قذافي جديد يخططف ويهدد. ما هذا الأسلوب الهمجي! لقد درست في الجامعة لمدة سنتين ولم يكن لدي أي انتماء انذاك لفصيل معين غير أن مقارنتي الميدانية لتلك الفصائل دفعتني لاحترام الفصائل الاسلامية أكثر من غيرها.أما هؤلاء القاعديين فكانت سمعتم سيئة سيئة جدا وقذرة و يدعون بدعوات لا تمت للاسلام بصلة في بلد من بين بنود دستوره ما ينص على أن المغرب بلد مسلم .من هذا المنبر أحذر أبناءنا واخواننا الطلبة أن يتاعونوا للقضاء على هؤلاء المجرمين الذين لا مبادىء لهم رغم اعتبار أنفسهم مصدر الرقي و التقدم………………..الى الوراء يا مرتزقة وليس الى الأمام…………………….ندائي لكل الطلبة المتورطين مع هذا التيار الهمجي أن ينفصلوا عنهم……(ملاحظة :على الأقل اذكروا أسماءكم ان كنتم على حق!!!!!) الاختطاف والتهديد ليس من شيم الأقوياء بل من شيم الضعفاء