حين ترى امرأة جميلة في الشارع، لا تنظر إليها بكره وكأنك توشك على قتلها، ولا تظهر رغبة جامحة كذلك، ابتسم فقط وحوِّل بصرك عنها وأكمل طريقك»، «لا تبصقوا في الشارع»، «لا تسيروا في الشوارع وأفواهكم مفتوحة»، «نتمنى لو أن المواطنين يحملون معهم مناديل على الدوام». هذه بعض من النصائح المباشرة، والجارحة ربما، التي لن يصدق أحد أنها كانت موجهة، مثلا، إلى سكان لندن أو باريس أو دابلن أو إسطنبول وغيرها من مدن مشهورة اليوم بجمالها ونظافتها وتمدن قاطنيها ومعرفتهم الجيدة بحسن التصرف و«الإتيكيت» المطلوب في الأماكن العامة. وهي نصائح ظهرت في مقالات على الصحف قبل أكثر من مائة سنة، في ما كان يطلق عليه آنذاك بأعمدة أو مراسلي المدينة.
هذه الأعمدة كانت تتعقب تصرفات الناس وتنتقد عدم قدرتهم على مسايرة التطور السريع الذي كانت تعرفه المدن؛ كما علـَّمت الناس كيفية التعامل مع عربات «الطرام» والحافلات التي كانت تدهس الناس بسبب حداثة عهدهم بها؛ وربما جعلتهم يشعرون بالذنب والخجل مما يقترفونه في الشوارع من سلوكيات غير لائقة وبدائية؛ فلا يكفي أن نحشو المدن بالمباني العصرية وبالحافلات والسيارات الفارهة والأسواق العصرية وبعربات «الطرامواي» لكي نبلغ مرتبة التحضر والمدنية.
وربما نفاجأ بأن من بين هذه الكتابات مقالات لمشاهير الأدب الذين لم يترفعوا عن المساهمة في تخليق الحياة في المدن، حيث كان تشارلز ديكنز -مثلا- ينقل بدقة على جريدة «دو مورنينغ كرونيكل» الطريقة التي يتصرف بها الناس في حافلات «الأمنيباص» التي تجرها الخيول، ويحكي عن الكلمات الساقطة لبعض الركاب وعن قذارة المارة في شوارع لندن، ويتأفف من روائحهم ويشتكي من عدم وجود مراحيض عمومية أو مغاسل يمكن للناس أن ينظفوا فيها ملابسهم. وكان الكاتب الإيرلندي الشهير جيمس جويس ذا جرأة ممتعة في تقفي أخلاق سكان مدينته في قصصه «أهل دابلن» حين وصفهم بالكسالى وبأنصاف الأموات وبكونهم أناسا من العصر الوسيط لا يليق بهم العيش في مدينة.
أما في المغرب، فقد سقطت «الحداثة» على رؤوسنا مثل قدر ولم نمنح الوقت الكافي للتدرج والاستئناس والتكيف مع الحياة العصرية، نحن نشهد كل يوم تناسل حوادث مميتة بسبب عدم احترام البعض لسكك القطار أو «الطرامواي»؛ لذلك فنحن في حاجة إلى إعلام قد يفلح في إقناع البعض ممن يبدون وكأنهم اكتسبوا مناعة ضد الامتثال للقوانين، وينقل معاناة المغاربة في شوارع المدينة بين المتشردين والسكارى والمعربدين والمتسولين واللصوص والمجرمين، ويحكي عن الذين يتبولون دون خجل في الشوارع وعلى الأسوار التاريخية، وعن مرتادي الأماكن العامة الذين لا يحترمون النساء والمرضى والعجزة، وعن الذين يعمرون المقاهي طوال اليوم ويتحرشون أو يفتحون أفواههم مثل بلهاء كلما مرت امرأة -ولعلي أتحيز هنا كثيرا إلى بنات جنسي في هذا الصدد، لأنهن أكثر المتضررات من همجية البعض أثناء ركوب المواصلات، إذ لا يتوانون في إطلاق الكلام القذر والإشارات الساقطة- ثم عن الذين لا يجدون حرجا في أن يقذفوا مخاط أنوفهم ويبصقون قرب المارة، وعن «البرانويا» والهستيريا التي يصاب بها البعض في أوقات الذروة على الطريق.. وكلها سلوكيات لا يمكن تفسيرها دائما بالفقر أو الأمية، ذلك أنها ترجع، أكثر ما ترجع، إلى قلة التربية واللامبالاة.
ويبقى السؤال هو: هل سيتقبل المغاربة هذا النوع من الإعلام تقبلا حسنا وبنفس الحماس الذي يتقبلون به الصفحات الساخنة وبرامج التي تعنى بالجرائم، لأنه في أغلب الأحيان ينظر إلى كاتب من هذا النوع على أنه وقح ولا يحترم الناس، ويُتهم بالتعالي وبالرغبة في تعليمهم الذوق وحسن التصرف. لكنه، في الحقيقة، شكل متحضر من الإعلام ظل لسنوات يوجه الناس في المدن التي تبهرنا اليوم بنظافتها ورقي سلوك قاطنيها. ولعل كتـّابا من أمثال احمد راسم في إسطنبول وفكتور هوجو في باريس، وغيرهما كثير، لا يمكن وصفهم بالمتعالين الوقحين لأنهم كانوا فقط يكتبون ويحلمون بتحقيق شفاء جماعي من الأمراض والتشوهات الخُلـُقية التي لا تليق بالعيش المشترك في المدينة.
سلوى ياسين – seloua.yassine@gmail.com
اشكر الاخت على هذا الموضوع لما له من اهمية وانا متفق معها لان بعض الناس لاتهمهم مشاعر الاخرين حين يقوم باستفزاز الفتاة وهي رفقة ابيها او الزوجة وهي رفقة زوجها فلعنة الله على كل من يقوم بهذه التصرفات المشينة واطلب من كل من قرا هذا التدخل ان يلعنهم
ala3na tarji3 3ala sahibiha tahrej 3ariya wala terid ahad an yandera 3ilayha h h h h
la9ad tatara9ti ila moudo3 7assas fata9adom bilbilad wakhassatan mina anahiya aljamaliya lan to3ihi awtafridoho alhokoma bi9adri mahowa khas bissakina.fabsato alachyaa an yahmila alinsano fi jaybihi mechawaran fhya rakhisaton min 7ayt attaman waghaliya min 7ayt alfaida.kay layabzi9a aw yansota anfaho akramakom allah fi achari3.amma ma7loli alfam washab alkalam asa9it fatamana na yasodo afwahahom walaw bhalwat kojak. wasalam.
اشكركي اختي على اختيارك هذا الموضوع والدي طرح لاول مرة
و ما لفت انتباهي هو هذه الاعمال الذكورية العنصرية اذ صح التعبير ويبقى السؤال من اين وصلت الينا هذه الايديولوجية ؟
كما نعلم ان العقلية الذكورية المشرقية معروفة باحتقارها للمراة وتعتبرها مجرد خادمة و حاضنة واداة لتفريغ سوائلهم ليلا
بل وحتى في الارث مازلوا يعطون المراة نصف الرجل في تعاكس كلي مع قيم المساواة
ولولا الاسلام لمازالوا يدفنون النساء خوف من العار وكما قلت من اين وصلت الينا هذه الايديولوجية ؟ الجواب هو اننا عندما اسقبلنا الاسلام ونصرنه لم نفرق بين الدين و العروبة واعتقدنا ان الثقافة البدوية العروبية هي ثقافتنا بل ونسينا اننا ننتمي الى شمال افريقيا واننا كنا يضرب فينا المثل في احترام المراة وخير دليل الملكة ديهيا و يارا و بويا و مازليا وووو بل ولاتزال المراة التوارقية هي ذات الجاه وهي سيدة القرار الى يومنا هذا.
وسؤال هنا الم يحن الوقت في رد الاعتبار لهويتنا المغتصبة باسم الدين من قبل العروبين ؟
.
موضوع شيق وحساس يشير الى اشياء في الحقيقة تم تغييبها او التغافل عنها اما بشكل متعمد او بشكل غير مقصود نظرا للتراكمات التي تشهدها مجتمعاتنا والمتمثلة في التغييب الكبير للذوق العام وحسن التصرف والتي يعتبرها البعض او الكثير اشياء شاذة او تافهة مع أنها هي التي تعكس تقدم الشعوب، والتقدم لا يكون بالضرورة من الناحية التكنولوجية او الصناعية.
كما اريد ان اقول لحسين التومي انك في الحقيقة بالغت حين قلت “فلعنة الله على كل من يقوم بهذه التصرفات المشينة واطلب من كل من قرا هذا التدخل ان يلعنهم”
ربما لانك كنت منفعلا فانتج هذا الانفعال هذا الكلام العنيف.
اقول أخي التومي لا يجوز ان تلعن شخصا او شيئا الا اذا كان ملعونا في الشرع او في القرآن الكريم، لأن اللعنة كما قد لا يعلم البعض ترتفع الى السماء فإذا وجدت الابواب مغلقة ترجع الى صاحبها.
نسأل الله الهداية للرجال للنساء على حد سواء.
المغرب ينتج الغاشي ولا ينتج المواطن لذا كل الظواهر موجودة عندنا
غريب أمرك يا أكعووش تقول :بل وحتى في الارث مازلوا يعطون المراة نصف الرجل في تعاكس كلي مع قيم المساواة.ثم تقول :ولولا الاسلام لمازالوا يدفنون النساء خوفا من العار.أنت مبرمج على العلمانية والتي لا تفقه فيها شيئا.وأنت made in islam
لسبب بسيط الاسلام هو من لم يسوي في الإرث بين الرجل والمرأة، يقول الله تعالى :للذكرمثل حظ الأنثيين.
والإسلام هو من حرر المرأة وخول لها حق الحياة، يقول الله تعالى:وإذا الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت.
يا أخي إتقي الله وحذر من نار وقودها الناس والحجارة.أنت نصرت الإسلام ؟من أنت؟ كم عمرك؟غريب علماني نصر الإسلام .والله إن ماكتبته أنت لم تفمه حتى أنت.
Mon cher iben bouzouf,
L’écrit de notre ami simo akaouch est très clair, je crois que c’est plutôt toi ne comprends pas la notion de laïc (3ilmani). Il t’explique que l’on a confondu la culture arabe et la philosophie islamique.
Laïc et musulman peuvent cohabiter très bien ensemble.
J’ai remarqué que beaucoup de personnes font volontairement ou involontairement amalgame entre athée (non croyant ou kafar) et Laïc ( c’est une philosophie basée sur la séparation des pouvoirs religieux et politiques tout simplement). Un petite exemple tous les français sont des Laïcs mais ils ne sont pas tous athée, c’est la preuve qu’il y’a des centaines de milliers de musulmans et plusieurs millions de catholiques, protestants et juives et qui exercent librement leurs foi, mieux encore que dans un payer dit musulman. Les chiites sont des musulmans et pourtant ils sont empêchés à exercer leurs fois en paix au Maroc.
Vivons ensemble avec nos différences.
تحرر المرأة المفرط هو من ولد هذه التصرفات العيب في النساء،وأكثر أهل النار هم النساء ،أصبحو عاريات في الشوارع وتنكرو للدين الذي حررهم وكرمهم ،إذا إلى الجحيم إنشاء الله
اعوذ بالله من قولت انا لم اقل اني نصرت الدين انا مجرد انسان بسيط مثلك اتكلم عن شعب شمال افريقيا
بالله عليك
اين درست اللغة العربية
اما في مايخص الارث فالاسلام يتجدد على راس كل مئة سنة وهذا لااقوله انا بل هو حديث نبوي
اذن مادام الاسلام يتجدد ليناسب كل زمان فلا عيب في تغير هذا الحكم واذكرك انا حاليا السارق لاتقطع يده بل يتعرض
لالدماج في المؤسسات السجنية وتلك اليد عوض ان تقطع يعيل بها عائلته بالحلال و كذالك الزاني و الزانية الادماج و وجد البديل عوض الرجم
ارحموا من الارض يرحمكم من في السماء
يجب علينا التميز بين القانون الوضعي و القانون الاسلامي
اتمنا ان نتناقش او نتناضر بيننا ايه الجار مارايك ان نتناقش غدا بعد صلاة الجمعة
ولااشك انك تكره الحوار
اقول للاخ عبد الرحيم التومي اكتب العربية لان مستواك الدراسي يسمح بذلك فما تكتبه الان ليس بلغة ولا دارجة مع احترامي لرايك الشخصي
اقول للاخ اكعوش ان ياتيني بالنص القراني او بالحديث الصحيح الذي يبين ما قاله عن اللعنة حتى اقتنع بكلامه .وله الف تحية
انا لم اقدم لك اي لوم يااخي يبدو ان صاحب اسم _انا احترم المرأة_هو من تقصد.
تحياتي
الى الاخ
حسين التومي:
بسم الله الرحمـن الـرحـيـم
لقد انتشر اللعن في مجتمعنا هذه الأيام بصورة تدعوا إلى القلق, قد لا يعلم بعض الناس خطورة اللعن ولا الكم الهائل من الأدعية التي تنهى عنه أو الحقيقة انه إذا العن احد شيئا وكان هذا الشيء لا يستحق اللعن فان اللعنة ترجع إلى صاحبها!!! بعض الناس يظن أن لعن الشيطان جائز ويتلفظ بألفاظ مثل” الله يلعن الشيطان, الله يلعن إبليسك” ولكن هل علمتم أن الشيطان يفرح إذا سبه ابن ادم , لكذلك في أي مره تريدون تغيضوا شياطينكم فقولوا أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
ارجوا من الكل أن يقرأ هذه الأحاديث وان نزيل كلمة اللعن من ألسنتنا إلى الأبد كي نكون امة مسلمة وراقية في نفس الوقت.
• في صحيحي البخاري ومسلم, عن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه وكان من أصحاب الشجرة قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لعن المؤمن كقتله”.
• وفي صحيح مسلم , عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “لا ينبغي لصديق أن يكون لعاناً “.
• وفي صحيح مسلم أيضا عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة”.
• وفي سنن أبي داود والترمذي عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “لا تلاعنوا بلعنة الله و لا بغضبه ولا بالنار”.
• وفي الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفحاش ولا البذيء”.
• وفي سنن أبي داود عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “إن العبد إذا لعن شيئا صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها ثم تأخذ يمينا وشمالا فإذا لم تجد مساغا رجعت إلى ا لذي لعن, فان كان أهلا لذلك وإلا رجعت إلى قائلها”.
• وفي كتابي أبي داود والترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال”من لعن شيئا ليس له بأهل رجعت اللعنة عليه”.
• وفي صحيح مسلم عن عمران بن حصين رضي الله عنهما قال : “بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره وامرأة من الأنصار على ناقة فضجرت فلعنتها, فسمعها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:” خذوا ما عليها ودعوها فإنها ملعونة”.
• وفي صحيح مسلم , أيضا عن أبي برزة رضي الله عنه قال: بينما جارية على ناقة عليها بعض متاع القوم , إذا بصرت بالنبي صلى الله عليه وسلم وتضايق بهم الجبل, فقالت : حل اللهم العنها, فقال النبي صلى الله عليه وسلم :” لا تصاحبنا ناقة عليها لعنة” وفي رواية :” لا تصاحبنا راحلة عليها لعنة من الله تعالى”.
.
تحية أخوية إلى السيد التومي حسين .أشكرك جزيلا الشكر على النصيحة.نعم ماكنت اكتب به فليس بلغةٍ ولا لهجة
قد أستيقدتني من نومي .فمن اليومي فصاعداً اكتب طبعاً باللغة الام.تحياتي وشكري على النصيحة.
المدينة مراة سكانها لهدا يجب على كل فرد منا أن يقوم بواجبه كي تكون صورته جميلةً بجمال مدينته.فالدي يجب أن يعرفه المواطن هو أن المسافة بين منزله ومنزل جاره أو بينه وبين الطريق المعبد هي صورته الحقيقية!! أما بيته فلايدخله سوى هو وعائلته.أما عني الكلام الساقط فماهو إلى تربيةً تربى عليها الانسان فيبيته.وقبل أن تفوح بكلمةٍ قدرة !فكر أن لك أيضاً أخت أو حفيدتك أو أو أو ………..أقل كلامي هدا واستغفر الله لي ولكم .وتحية أخوية لصاحبة الموضوع وكلا لمشاركين
السلام عليكم
إنها مأسات حقآ لمذا نحن المغاربة بالذات ؟ إنها لمن غريب الصدف أن أقرأ هذا المقال للأ خت بعد انتهائي من قراءتي لمقال في أحد الجرائد الأجنبية .عنوانه( شرطيا ت سريات لمكافحة المعاكسين
للبنات ) أتدرون من هؤلاء الأبطال الذين يعترضون النساء في الطرقات وفي الباصات ؟ إنهم مغاربة لم يولدوا في أحياء درب السلطان أودرب غلف
أبدآ بل ولدوا في أوروبا وتربوا فيها.وفيهم من يعرف المغرب إلا بالاسم . ولاكن هاته العادات السيئة الكلام مع النساء. البصاق على الارض. الكتابة على الجدران. التبول على الجدران وعلى السيارات الكتابة على مقاعد الحافلات…) لماذا نحن المغاربة بالذات ؟لماذا؟
تحياتي لصاحبة الموضوع و احيي فيها نبشها في مواضيع بات لزاما علينا اماطة اللثام عنها و نفض غبار التستر و التمويه عن محيطها باستجلاء الاسباب الكامنة و راء هده الاقنعة الممسوخة التي تغطي وجوهناحتى صرنا كالغراب الدي قلد الحمامة فنسي مشيته،فنحن لا الى هؤلاء و لا الى هؤلاء
لا نحن مسلمون فتنعكس القيم الاسلامية على سلوكاتنا في حياتنا امة و لا حداثيين علمانيين ،بل اعمت بصيرنتنا مودة التقليد و الانبهار فخضعنا للمعدلة التالية
انبهار فانصهار اثم اندثار
limada towajihon kol itihamatikom li rajol. ina akbara Ta7aroch jinssi howa dalik aladi tomariisoh al mar2ato 7aliyin bi libassiha li rajol fa kayfa li rajol ba3id 3an dinih wa 9ad fa9ada al amal fi zawaj li 3adam l3amal an tamora bi janibihi fatat wa kolo malami7i wa mafatin jassadiha dahira lil3iyan an yab9a dona 7arak.
والله يا أخي أكعوش إنك تعبث في الكلام تريد أن أناقشك في هذا الكلام :(اما في مايخص الارث فالاسلام يتجدد على راس كل مئة سنة وهذا لااقوله انا بل هو حديث نبوي
اذن مادام الاسلام يتجدد ليناسب كل زمان فلا عيب في تغير هذا الحكم واذكرك انا حاليا السارق لاتقطع يده بل يتعرض
لالدماج في المؤسسات السجنية وتلك اليد عوض ان تقطع يعيل بها عائلته بالحلال و كذالك الزاني و الزانية الادماج و وجد البديل عوض الرجم
ارحموا من الارض يرحمكم من في السماء).هل أناقشك في الجهل والله إنه الجهل.لكن سوف أعلمك قليلا لإن العيب عيب من درسك وليس أنت.
1-فيما يخص قطع يد السارق هناك آية ولم تأتي بعدها آية ناسخة مما يعني وجوب العمل بها.والله الذي أمرنا بقطع يد السارق هو أرحم الراحمين فلا داعي أن تخدعك القوانين الوضعية ببدائل مثل التي ذكرت أنت.يقول الله عز وجل :ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلائك هم الظالمون.وفي آية أخرى هم الكافرون.
2-آية الإرث التي قلت لك هي الأخرى لم تنسخ ومعمول بها .
3-قلت الزنى وجدو لها البديل عوض الجلد من أين تأتي بهذه المعلومات المنحطة.أنت تنسخ الآيات وتغير الأحكام على هواك لهذا فأنت ذو مستوى عالي هاهاها لذا لا أستطيع مناقشتك٠شكرا
الحمد لله وكفى و الصلاة و السلام على المصطفى
اما بعد . يا امة ضحكت بجهلها الامم ما ذكر في المقال واقع شئنا ام ابينا ، لا يغير الله ما بقوم حتى يغير ما بانفسهم ، بمعنى لو ان القنوات التلفزية المغربية الثمانية تبث وعلى مدار الساعة و كل ايام الاسبوع برامج توعية الانسان و تثقيفه و تربيته ولو ان وُزعت ملايين الكتب التربوية وعلى كل الاسر المغربية ، فما غيرت من الواقع شئٍ ، اتدرون لماذا ؟ لاننا وببساطة قوم لا يقرا وان قراْ لا يفهم وان فهم لا يطبق ، المجتمع فيه عطب سببه التربية بالاساس التربيه العائلية تربيه الشارع تربية المدرسة هذا هو ثلاثي فضاء الطفل ، الذي هو رجل الغد في بحر هذا الاسبوع حيث كنت مع صديق هولندي في الشارع القى قارورة مشروب ريد بول على الرصيف حنها مر بجانبنا شاب هولندي اخر فخاطبه لما فعلت هذا عليك ان تلقي بهذه القاروره هناك قريبا في مكان القمامة فرد عليه الاول قال معذرة معك كل الحق علي ان لا اتصرف هكذا ،وهذه ليست المرة الاولى التى اعاين فيها مثل هذه الاحداث ، واحد يخطا و الاخر يذكره بالصواب هذا يحدث عند من لا دين لهم ، التناهي عن المنكر ، لو تصرف احد منا في المغرب بهذا الاسلوب لرد عليه المخطئ وبكلخشونة وادخل سوق راسك واش انت شغلك . هذا ان تصرف بلباقة اما الا تلاقيتي مع شي مسخوط اوا تحضر لا بلانص و جدارميا اوزيد اوزيد ، حاصول 90% من الغاشي مكانه ليس الشارع ولكن مكانه الاصطبل او الكوري .
اشكر اخي العزيز التومي عبدالرحيم على اخذه بنصيحتي وانا تميقن انه يجيد التعبير بلغته العربية واشكر الاخ المحترم الذي جءنا بتلك الاحاديث جزاه الله عنا خيرا وزاده علما
• روى الخطيب البغدادي رحمه الله أن سعيد بن اسماعيل الواعظ رحمه الله سئل أي أعمالك أرجى عندك ؟ فقال إني لما ترعرعت وأنا بالري وكان يريدونني على التزويج فأمتنع ، فجاءتني امرأة فقالت : يا أبا عثمان قد أحببتك حبا قد أذهب نومي وقراري ، وأنا أسألك بمقلب القلوب وأتوسل به إليك إلا تزوجتني . فقلت ألك والد ؟ قالت نعم ، فأحضرته فاستدعى بالشهود فتزوجتها ، فلما خلوت بها فإذا هي عوراء عرجاء شوهاء مشوهة الخلق ، فقلت : اللهم لك الحمد على ما قدرته لي ، وكان أهل بيتي يلومونني على تزويجي بها
• فكنت أزيدها برا وإكراما وربما احتبستني عندها ومنعتني من حضور بعض المجالس ، وكأني كنت في بعض أوقاتي على أحر من الجمر وكنت لا أبدي لها من ذلك شيئا فمكثت على ذلك خمس عشرة سنة ، فما شيء أرجى عندي من حفظي إليها ما كان في قلبها من جهتي .
اشكرك اختي على هذا الموضوع الغني والجميل و اتمنى لكي مسيرة موفقة في كتاباتك من خلال العنوان اعجبت بموضوعك وانا شخصيا عندما ارى امراة او فتاة ابتسم لان الابتسامة في وجه الاخرين صدقة و اتمنى ان تبتسمي و لا تترددي في الابتسامةوالسلام عليكم.
asi akouch kat9ol biana sari9 5aso yt3ard lidmaj f lmoasasat asjnia omafiha hta chi 3ayb larayrna min hokm lislam lihowa 9at3 yad sare9 rah wlah wtab9 lislam bihadafirh olahma tchof chi chofar kaydor ozid ……………………………………………………
اولا نشكر صاحبة المقال والالتفافة لموضوع ارجوا الا يكون الاخير من نوعه فما احوجنا الى تربية لترقى بمجتمعنا الى مستوى المجتمعات المتحضرة فمن المؤسف جدا ان نشاهد ىشابا اورجلا بيزق في الارض اوالتبول قرب الاماكن العمومية اما بالنسبة للتحرش اصبح امرا مالوفا وطبيعيا في مجتمعنا فاللوم يتحمله الطرفين الذكور والاناث فمثلا في مدينتنا زايو العزيزة ما نلاحظه قبل الزوال وبعده في شوارعنا طوابر من نساء يزاحمن الرجال بلباس وعطور في محلات للتسوق مما يثير الانتباه الم تتحمل المراة قسطا وافرا من المسؤولية لانحطاط الخلقي لشبابنا
اما ما تداوله بعض الاخوان في الارث وحق المراة والرجل فهذا شرع الله لا دخل لاحد في ذلك كما جاء في القرءان الكريم (( وما كان لمومن ولا مومنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان تكون لهم الخيرة من امرهم )) سورة الاحزاب اما في سورة النساء ((للذكر مثل حظ الانثيين )) هل تعلمون الحكمة في ذلك فالرجل عندما يتزوج بامراة حينها يصبح ملزما قانونيا واخلاقيا عن النفقة لتك المراة اما المراة هل هي ملزمة بالنفقة على الرجل امرلا وجود له في شريعتنا اذا ارث المراة من والديها في الاسلام كهدية لها من ابويها والاسلام لا يحرمها من احد حقوقها فان كتب لها ان تزوجت برجل ثري فلها كل الحقوق في التصرف في ارثها فبامكانها ان تتنازل عن حقها لاخوانها او اخواتها وللحديث بقية وشكرا لموقعنا المحترم