فخري” هو ليس عنوان ألبوم جديد لمطرب الراي الجزائري الشاب محمد لمين فحسب، ولكنه يحمل رسالة كبيرة لحكومة بلده بضرورة فتح الحدود مع المغرب. الألبوم الجديد يؤدي فيه الشاب لمين أغاني مع مطربين تونسيين ومغاربة لتفعيل عودة العلاقات وتفادي الخلافات السياسية.
يتم توزيع الألبوم الغنائي الجديد للمطرب الجزائري الذي انتظر أكثر من ثلاث سنوات لطرحه في السوق؛ حيث يشترك في هذا العمل مع المطرب المغربي صامد غيلام، مغني فرقة “آش كاين” المغربية، بأغنية “فخري” وهي التي تحمل عنوان الألبوم الغنائي الجديد.
الشاب محمد لمين يقول في تصريح لإذاعة “بار أم أم” الفرنسية: “إن الأغنية الجديدة تعتمد على الرايات والأعلام، أي أنها أغنية من أجل الجزائر والمغرب، واعتبرها صيحة من أجل فتح الحدود بين البلدين”.
بهذا الألبوم يتحدى المطرب الجزائري السياسيين الذين يرفضون فتح الحدود بين بلدين شقيقين، قائلا إنه من العيب أن لا يتم التخلي عن فكرة غلق الحدود منذ 1994.
فكرة الأغنية كانت تراود الشاب لمين حتى قبل عثوره على كلماتها مع المطرب المغربي صامد، وهو ما جعله يسارع إلى الأستوديو لتسجيلها.
المطرب الجزائري الذي يحتفي بمرور 25 سنة منذ انطلاق مشواره الفني مع عدد من المطربين من أمريكا وتونس والمغرب والجزائر، تعامل على غرار أمير الفانك الأمريكي جيروم بريستر والمغنية الأمريكية للبوب تروت هارت؛ حيث استغرق تسجيل 18 أغنية يضمها الألبوم أكثر من 4 سنوات.
ومن المقرر صدور الألبوم بعد أسبوعين بعدما تم تأجيله بسبب خلل في مزج الأغاني.
أغنية “مافيارتي” (فخري) التي حملت عنوان الألبوم، وجمعت محمد لمين بلطفي دوبل كانو وفرقة “أش كاين” المغربية، تؤكد أن المغرب والجزائر وتونس موحدون من الأساس، وأن الموسيقى لا تعترف بالحدود الجغرافية والقرارات السياسية”، ويضيف الشاب لمين “أنها تتغنى بافتخارنا نحن وتسعى للتعجيل بفتح الحدود بين المغرب والجزائر المغلقة منذ 1994”.
وكالات
هناك اكثـر من فنان غنــى لفتح الحدود مع الجزائــر لكن دوون جدوى ،
الرسالـة الفنيــة لم تدخـل بالجديد على الحكومـة الجزائريــة
نحن نريد فتح الحدود مع الجزائـر لكي نذهب ونزور الجارة الجزائـر ولكن في نفس الوقت نحن ضد فتحهآ ،،
لان الاخـوة الجزائريــون غيـر صالحــون الا البعض ،
man alahsan matftahch
فررت مرة الى تلك الصورة المعبرة التي نقلها موقع زايو ستي تحت موضوع ألبوم الفنان محمد لمين حول فتح الحدود .فألفيت ثمة عذابا مؤذيا قاسيا، يقسو على القلب ويبعث المآسيا . وما جعلني على النفس أشفق، والعبرات تنساب على الخد وتتدفق، أني قد تجشمت الصعاب ، أملا في لقائي الأهل والأحباب ، فإذا بي أصدم بعذاب مؤكد، أشد مضاضة من الحسام المهند . فبعثت حينها رسالة محبة وإلحاح في الطلب بضرورة إزاحة الغبن الذي طال جسدا واحدا، تجمعت إليه جوارح الشعبين بطموح جامح إلى الألفة وفك الحدود عن قلب واحد، أريد له فاصل بين شقيه .ها أنذا اليوم أتمعن في الصورة ،فأشكر الله على المحبة والود التي أحملها للبلدين، وقد وجدت هذه المحبة على لسان المطرب محمد لمين في “فخري” .فتيقن الحلم عندي أن أصواتا بالملايين تطمح الى فك الحدود ، لتنطلق جسور المحبة والتعاون والتكافل في ظل توترات تجتازها الامة العربية . نسأل الله أن يحمي شعوبنا من ويلات الفتن ما ظهر منها وما بطن ، ويسبغ علينا الوحدة والألفة والمحبة التي تجمع وتنفع، وتشجع على النماء والوفاء ، وشكر آلاء رب الأرض والسماء .
w man ba3d ? ??
min masla7at cha3b an lalala tanfati7
owzayden achman rna li brito tfat7o bih l7oded ……chabab akhir zaman