تصرف همجي من قبل التيار القاعدي لا يمت بصلة إلى الحداثة والديموقراطية ، بمثل هذه التصرفات الوحشية سيموت البرنامج المرحلي ، يبدو أن هذا الفصيل ليس له ما يقوله بالحوار ، لذلك يلجأ إلى عصابات إجرامية مدججة بالسلاح ، بصفتي طالبا جامعيا من زايو أستنكر هذا التصرف ، ولم يكن لي علم بتأسيس منظمة التجديد الطلابي بالناظور ، وأنا أعلن تضامني مع هذه المنظمة ذات التوجه الإسلامي وسأكون مستقبلا عضوا فيها ، وأقول للتيار القاعدي البائد موتوا بغيضكم ،
هذه بداية النهاية للبرنامج المرحلي..بدأوا يحفرون قبرهم بايديهم..حينما تغيب الحجة والفكرة المقنعة يعلو الصوت وترتفع الأيادي وهذا شأن هؤلاء “الطلبة” وإن كانوا لا يمتون للعلم بصلة..
عهدنا بالطلبة أن يكونوا منارات للعلم والمعرفة كيف لا وهم من كان يعول عليهم في تغيير المجتمعات بل وحتى الانظمة..لكن شتان بين أولئك وهؤلاء..
تحية لمناضلي التجديد الطلابي..فمثل هذه التصرفات هي التي تزيد الإنسان ثباتا وتبين له أنه على حق..ولو كان للغير حجة لما واجهوكم بالعنف..
وفقكم الله..والخزي والعار لهؤلاء الجبناء
تحية نضالية لكل الطلبة الذين يسعون إلى التغيير نحو الأفضل وأخص بالذكر الطلبة التجديديون الذين أعطوا صورة جديدة للنضال داخل الحرم الجامعي،والتي تكون بالفكر ونشر الوعي وإعطاء بديل قوي الحجة والبرهان لم يجد أمامه القاعديون الفاشلون إلا السلاح الأبيض،والعنف الذي لن يجد مكانهفي جميع الجامعات والكليات وخاصة كلية سلوان\نفابحثوا لكم عن خيارات بديلة تقبل في الواقع الجامعي أما العنف الذي أنتم عليه سيؤدي بكم إلى الإندثار والزوال،لأن البقاء في النهاية للأصلح
القاعديون متخلفون ، غرباء على الحرم الجامعي ، مستوى هزيل ، عندما قرأت تعليقهم ، اكتشفت أن هؤلاء لا يستطيعون تركيب جملة مفيدة ، ونصيحتي لهم : مكانكم روض الأطفال ، أو مراكز محو الأمية ، منهم من طرد من الجامعة بسب هزالة مستواه ، ولكنه لايزال في الحرم الجامعي ، لأن هناك من يدفع له ليبقى هناك
المجد والخلود لفصيل النهج الديمقراطي ” البرنامج المرحلي ” ورقة 1986 والخزي والعار للقوى الظلامية والشوفينية وحتى منظمة التخريب الإرهابي
فموعدنا قريب لفرض السيطرة داخل المواقع الجامعية وخاصة الكلية المتعددة التخصصات بالناظور فقد حان دورنا الان لتوعية الحركة الطلابية وإبادة كل الفصائل وخاصة فصيل التجديد وفصيل القاعديين ” الكراس”
وكذالك الظلاميين والشفينيين
مبادئنا واضحة
لذا نهيب بكل من الرفاق التوحد لفرض السيطرة وعاش فصيل النهج الديمقراطي ” البرنامج المرحلي 1986″
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
تصرف همجي من قبل التيار القاعدي لا يمت بصلة إلى الحداثة والديموقراطية ، بمثل هذه التصرفات الوحشية سيموت البرنامج المرحلي ، يبدو أن هذا الفصيل ليس له ما يقوله بالحوار ، لذلك يلجأ إلى عصابات إجرامية مدججة بالسلاح ، بصفتي طالبا جامعيا من زايو أستنكر هذا التصرف ، ولم يكن لي علم بتأسيس منظمة التجديد الطلابي بالناظور ، وأنا أعلن تضامني مع هذه المنظمة ذات التوجه الإسلامي وسأكون مستقبلا عضوا فيها ، وأقول للتيار القاعدي البائد موتوا بغيضكم ،
هذه بداية النهاية للبرنامج المرحلي..بدأوا يحفرون قبرهم بايديهم..حينما تغيب الحجة والفكرة المقنعة يعلو الصوت وترتفع الأيادي وهذا شأن هؤلاء “الطلبة” وإن كانوا لا يمتون للعلم بصلة..
عهدنا بالطلبة أن يكونوا منارات للعلم والمعرفة كيف لا وهم من كان يعول عليهم في تغيير المجتمعات بل وحتى الانظمة..لكن شتان بين أولئك وهؤلاء..
تحية لمناضلي التجديد الطلابي..فمثل هذه التصرفات هي التي تزيد الإنسان ثباتا وتبين له أنه على حق..ولو كان للغير حجة لما واجهوكم بالعنف..
وفقكم الله..والخزي والعار لهؤلاء الجبناء
الدم ديال المعطي غدي يرجع البوليس الاحتياطي
هذا خطاب كنوحه لكل القوي الظلامية أن مناضلي القاعديين مستعدين يفديو الجامعة بدمائهم
تحية نضالية لكل الطلبة الذين يسعون إلى التغيير نحو الأفضل وأخص بالذكر الطلبة التجديديون الذين أعطوا صورة جديدة للنضال داخل الحرم الجامعي،والتي تكون بالفكر ونشر الوعي وإعطاء بديل قوي الحجة والبرهان لم يجد أمامه القاعديون الفاشلون إلا السلاح الأبيض،والعنف الذي لن يجد مكانهفي جميع الجامعات والكليات وخاصة كلية سلوان\نفابحثوا لكم عن خيارات بديلة تقبل في الواقع الجامعي أما العنف الذي أنتم عليه سيؤدي بكم إلى الإندثار والزوال،لأن البقاء في النهاية للأصلح
القاعديون متخلفون ، غرباء على الحرم الجامعي ، مستوى هزيل ، عندما قرأت تعليقهم ، اكتشفت أن هؤلاء لا يستطيعون تركيب جملة مفيدة ، ونصيحتي لهم : مكانكم روض الأطفال ، أو مراكز محو الأمية ، منهم من طرد من الجامعة بسب هزالة مستواه ، ولكنه لايزال في الحرم الجامعي ، لأن هناك من يدفع له ليبقى هناك
لقد احيل الأمر على النيابة العامة والأسماء التي شاركت في هذه المهزلة اسماؤها معروفة فالتنتظر ساعتها للمحاكمة ودخول السجن
المجد والخلود لفصيل النهج الديمقراطي ” البرنامج المرحلي ” ورقة 1986 والخزي والعار للقوى الظلامية والشوفينية وحتى منظمة التخريب الإرهابي
فموعدنا قريب لفرض السيطرة داخل المواقع الجامعية وخاصة الكلية المتعددة التخصصات بالناظور فقد حان دورنا الان لتوعية الحركة الطلابية وإبادة كل الفصائل وخاصة فصيل التجديد وفصيل القاعديين ” الكراس”
وكذالك الظلاميين والشفينيين
مبادئنا واضحة
لذا نهيب بكل من الرفاق التوحد لفرض السيطرة وعاش فصيل النهج الديمقراطي ” البرنامج المرحلي 1986″