زايو سيتي ـ ذ . محمد الجوهري تصوير محمد الحيمر
بحضورجمهور غاص ووازن احتضنت قاعة البلدية بمدينة زايو مساء يوم السبت 05/05/2012 حفل توقيع اصدار / ديوان جديد تحت عنوان ” وقت بين المديح والرثاء ” للشاعر الزبير خياط استاذ اللغة العربية بثانوية حسان بن ثابت .
الحفل كان من تنظيم :
الهيئة المغربية لحقوق الانسان
جمعية الانطلاقة للرياضة والثقافة والتنمية
جمعية مبادرة للتنمية المستدامة والسياحة
الجمعية الخيرية الاسلامية – دار البر –
الاتحاد المحلي للكنفدرالية الديمقراطية للشغل .
وقد اشتمل برنامج الامسية على ما يلي :
1 كلمة الاطارات المنظمة .
2 تقاسيم على العود
3 كلمة اتحاد كتاب المغرب فرع وجدة
4 شهادات
5 قراءات للشاعر الزبير خياط
افتتح الجلسة الاستاذ جمال ازراغيد عضو اتحاد كتاب المغرب فرع الناضور ومسير الامسية بكلمة ترحيبة اثنى فيها عن الاطارات المنظمة مستحضرا تاريخ الزبير ولقاءاته به ايام “النميمة الادبية ” على حد تعبيره واصفا اياه بالعازف الماهر على ناي الشعر . فكلمة الاطارات التي القاها الاستاذ نورالدين عبقادري هنا فيها الشاعر واسرته الصغيرة التي كانت مصدر الهام ،مذكرا الحاضرين بالمكانة المهمة التي كان يحتلها الشعر عند العرب مفندا مزاعم الذين صلوا عن الشعر بالحضور الملفت وانه سيبقى راسخا متسائلا في نفس الوقت عن اي شعر نريد في ظل الحراك الاجتماعي الحالي وما تولد عنه .
بعد ذلك استمتع الجمهور الحاضر بتقاسيم على العود للاستاذ كمال السعيدي استاذ الموسيقى بدار الشباب فكلمة اتحاد كتاب المغرب فرع وجدة على لسان الاستاذ يحيى اعمارة مستحضرا كفاءة الشاعر على جمع المختلف لانه البحر الهادئ المليئ باللؤلؤ مستحضرا شطر من احد ابيات الفرزدق ” خير الشعر اشرفه رجالا ” وبالالي فهو يستحق اكثر من هذه الكلمة .
وقد قدمت شهادات في حق الشاعر من طرف كل من الاستاذ علي الر باوي الذي لمح الى تقصير المسؤولين على الشان العام ولا الاحزاب السياسية لاهمية الثقافة وكذا التهميش الذي يعانيه الشعر والشعراء في المنطقة الشرقية وهي نفس الشهادة التي زكاها الاستاذ محمد قاسمي . في حين اشار الشاعر مراد معلاوي الى ان مدينة زايو مدينو ولادة وولودة للشعراء والطاقات مثنيا على صاحب الديوان مستحضرا خصاله الحميدة ايام الدراسة . فشهادة محمد لحمر التي كانت عبارة عن قصيدة شعرية فالزجال عمرو ميعاد .
واختتم الحفل بقراتءات شعرية للشاعر الزبير خياط فحفل الشاي على شرف الحاضرين .
قام الناقد المغربي وابن الريف الاستاذ نجيب العوفي بقراءة اشير ان الديوان من 08 قصائد على امتداد 76 صفحة
مضامنه في مقدمة امتدت على 10 صفحات .
فيديو
والله ما اشتقت يوما ان أكون في زايو مثل اشتياقي في يومي هذا
شاعر زايو الذي نفتخر ونعتز به يوقع ديوانا بحضور اعز أناس زايو على قلبي
لا يسعني الا ان اطلب من الله العلي القدير ان يوفق شاعرنا في كا خطوة في حياته
الزبير الخياط انك عزيز عل قلوبنا
اننا نهنئ استاذنا الزبير بمناسبة هدا الاصدار الجديد ونتمنى له مسيرة موفقة ان شاء الله
مبرؤك اولا على اصدارك للديوان ولكن لماذالم تكن دعوتك عامة للعاملين معك في ثانوية حسان وخاصة العنصر النسوي الذي غيبعن الامسية
Aussi surprenant que cela puisse-t-il paraître, la petite ville de Zaio, dont la population ne dépasse pas les 40.000 habitants, a bel et bien présenté, en l’espace d ‘une quinzaine, deux productions littéraires: le recueil de poèmes de Zoubir Khayat et le roman de Hamid Badaoui.
Quels que soient la valeur artistique de ces oeuvres et l’accueil qui leur sera réservé, c’est toujours des moments de plaisir à partager, un bel exemple à la jeunesse locale et une contribution à l’enrichissement du patrimoine universel.
Le titre du recueil qu’il est possible de traduire par ( Temps entre l’éloge et l’élégie) associe deux mots qui, sans être antithétiques, peuvent renvoyer à une opposition et à une rupture et en même temps à une complémentarité. S’agit-il d’une rupture dans la continuité? D’une démarcation entre ce qui fut et ce qui est? Entre hier et aujourd’hui?
En attendant la découverte, il est certain que Zoubir Khayat, professeur émérite et grand poète, ne manquera pas, par la richesse de sa langue et la subtilité de sa pensée, de captiver le lecteur.
Au professeur, au poète et à l’homme des “Makamat”, beaucoup de succès.
مساء الشعر هكذا بدأ الأستاذ الهادئ كلمته الإفتتاحية فبمهدوئه ٱنتصر على كل الحضور وملكهم في بحره وأسقطهم ليركبوا معه قاربه الهادئ هوالآخر؛وهكذا ذقنا جميعا قصائد جميلة قطعنا كلنا البحر دون كلل وسأم ؛كان عريس الأمسية إني اهنأك شخصيا وأنا أكن لك كل التقدير والإحترام ما نرى فيك سوى الأب الحنون والأستاذ المثالي والشاعرالهادئ، ما زلت أنتظرقصيدتك ،،،
ayuz nac nsitimach abrid dasb7an di izran nac thanmirth
طالما كانت هذه القاعة مكانا للقرارات الجائرة في حق ساكنة زايو من قبيل ضريبة التطهير وكل اشكال الكولسة التي تحيط بالعديد من قضايا الشعب
شكرا اخي الزبير لانك حطمت اسوار استبداد البعض وحولت هذه القاعة الى بيت للشعر
hanian si zoubir .
تبارك الله كثير من المثقفين في زايو
جيد ان عرفت الشعر قبل الشعراء فلو كان العكس ما قرات لشاعر و ان كان السياب
أحيى أستاذ العزيزالزبير على هذا الدوان الرائع وأتمنى له مزيدا من التألق
هنيئا استاذي العزيز اتمنى لك التوفيق في كل خطواتك ان شاء الله
عمل يستحق التقدير و الاحترام هنيئالك على هذا الاصدار
وفقك الله أستادي العزيز الى مايحبه ويرضاه.أطال الله عمرك وبارك في أبنائك.
والسلام
هنيئا لنا جميعا بهدا الشاعر المقتدر وبهدا لإصدار الدي سيأثث خزانة الشعر المغربي
مع كامل لأسف لم أحضر عرسك هدا
بسم الله الرحمان الرحيم اولا و قبل كل شيء احي استاذي العزيز على اصداره لكتاب وقت بين المديح و الرثاء و كما يسعني من هذا المنبر ان اقول فيه كلمة ملخصة جدا انه استاذ بشوش و احبه كثيرا عندما اراه يبتسم في وجوه التلاميذ و ابتسامتة لا تغيب عنا موجودة في كل زمان و مكان احيك مرة اخرى و اتمنى لك مسيرة موفقة في حياتك جمعاء ولاسرتك الثمينة انك شاعرفي الشعر وبشوش في القسم.والسلام عليكم.
الأستاذ زبير خياط وجدته شخصية هادئة كالواد..يزخر بما لا يحتويه بنيس ولا السياب، فيا أهل زايو ..الزبير فرصة فلا تضيّعوها…وليذهب إتحاد كتاب المغرب إلى البحر يأكله سمك القرش؟؟؟
اهنيء الاخ الزبير على هدا الاصدار الجديد….وفقك الله في كل مايحبه ويرضاه…..واتمنى لك مزيدا من التالق…واخيرا شكرا للاخ الوردي وكل الطاقم الساهر على هدا المنبر