إن الصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء
الصحة هي طاقة فطرية في جسم الإنسان وآلية سيكولوجية لولبية ميكانيكية ودينامكية متولدة من مجموعة من أعضاء الإنسان بمتموجات كهرومغناطيسية تعطي بهجة الحياة النابضة, وهي متأصلة في الإنسان ,ولكن البعض لا يحافظون علي صحتهم إلا أذا أزعجهم الم المرض, والصحة تتوقف علي بعض الضرورية أولية مسخرة لنا من الله بالفطرة والهواء والنوم والرياضة والأكل بدون إفراط والتفريط, ونحن نأكل لنعيش , لا نعيش لنأكل .
والحياة هي مستودع أسرارنا وبها نمضي أعمارنا بسلوك منهجي وأخلاقي متواصل ما بين نوم وراحة وتواصل عمل بين الأهل والأقرباء.
والأوروبيون ينطبق عليهم قول الله وتعالي( ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) )
)AOKء) ( صق.( معني أن التأمين الصحي هو تاج فوق رؤوس الأصحا
أو (التأمينات الأخرى التي تؤدي نفس الوظيفة) معظم الشعوب الأوروبية لا تخافون ولا يحزنون إلي الموت, ونحن الشعب المغربي ملكا وحكومة, قد أصبحنا شركاء في المجموعة الدول الأوروبية بعصر ثقافتها المتحضرة , نرجوا من قادة وجميع القوي السياسية أن يمدوا لنا يد المساعدة لتوطيد الديمقراطية والوحدة الترابية وكفالة الرعاية الصحية للجميع.
منذ قيام الدولة الأدارسة إلي يومنا هذا نحن في كفاح ونضال َََعلي الوحدة الترابية والأمة العربية والإفريقية للمحافظة علي ثرواتها وتراثها الوطني,لولا تواجدنا كقوة ضاربة فاعلة شمالا وشرقا وجنوب الغربي, لوقع لأفريقيا والأفارقة كما وقع للهنود الحمر في أمريكا, وكنا نفرض علي الوجود فرضا وكانوا يهتفون بنا هتافا وينتظرون منا عونا وكنا أداة التخاطب هي المثلي وأساليب سلوك منهجنا هي العظمي
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
إن الصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء
الصحة هي طاقة فطرية في جسم الإنسان وآلية سيكولوجية لولبية ميكانيكية ودينامكية متولدة من مجموعة من أعضاء الإنسان بمتموجات كهرومغناطيسية تعطي بهجة الحياة النابضة, وهي متأصلة في الإنسان ,ولكن البعض لا يحافظون علي صحتهم إلا أذا أزعجهم الم المرض, والصحة تتوقف علي بعض الضرورية أولية مسخرة لنا من الله بالفطرة والهواء والنوم والرياضة والأكل بدون إفراط والتفريط, ونحن نأكل لنعيش , لا نعيش لنأكل .
والحياة هي مستودع أسرارنا وبها نمضي أعمارنا بسلوك منهجي وأخلاقي متواصل ما بين نوم وراحة وتواصل عمل بين الأهل والأقرباء.
والأوروبيون ينطبق عليهم قول الله وتعالي( ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) )
)AOKء) ( صق.( معني أن التأمين الصحي هو تاج فوق رؤوس الأصحا
أو (التأمينات الأخرى التي تؤدي نفس الوظيفة) معظم الشعوب الأوروبية لا تخافون ولا يحزنون إلي الموت, ونحن الشعب المغربي ملكا وحكومة, قد أصبحنا شركاء في المجموعة الدول الأوروبية بعصر ثقافتها المتحضرة , نرجوا من قادة وجميع القوي السياسية أن يمدوا لنا يد المساعدة لتوطيد الديمقراطية والوحدة الترابية وكفالة الرعاية الصحية للجميع.
منذ قيام الدولة الأدارسة إلي يومنا هذا نحن في كفاح ونضال َََعلي الوحدة الترابية والأمة العربية والإفريقية للمحافظة علي ثرواتها وتراثها الوطني,لولا تواجدنا كقوة ضاربة فاعلة شمالا وشرقا وجنوب الغربي, لوقع لأفريقيا والأفارقة كما وقع للهنود الحمر في أمريكا, وكنا نفرض علي الوجود فرضا وكانوا يهتفون بنا هتافا وينتظرون منا عونا وكنا أداة التخاطب هي المثلي وأساليب سلوك منهجنا هي العظمي