زايو سيتي – و م ع
ذكرت مصادر متطابقة ،اليوم الأحد، أن نادي مايوركا الإسباني لكرة القدم يرغب في التعاقد مع الإطار المغربي ،بادو الزاكي، للإشراف على تدريب الفريق خلفا للدانماركي ميكاييل لودروب المستقيل.
يذكر أن ميغيل أنخيل نادال، المدرب المساعد للودروب، يشرف حاليا على تدريب الفريق الإسباني.
وسبق للزاكي، الحائز على الكرة الذهبية الإفريقية سنة 1986 والمدرب السابق لأسود الأطلس (2002-2005) أن لعب في صفوفه النادي الإسباني كحارس مرمى مابين 1986 و1992.
وتجدر الإشارة إلى أن لويس أراغونيز وجواكيم وخوسي ميغيل غونزاليس ، يعدون أيضا
من ضمن المرشحين لتولي قيادة نادي مايوركا.
ويحتل فريق مايوركا الرتبة العاشرة في البطولة الإسبانية لكرة القدم عقب الدورة السادسة.
يستاهل وقد اعليها الزاكي حارس عرين الاسود سابقا
انها من قبيل المغالطات التي داب الاعلام الرياضي المغربي على تسويقها.فقبل الان كان الزاكي مدربا لمنتخبي ليبيا و السودان .وبعده لمنتخب الجيران الجزائري اثر استقالة الشيخ رابح سعدان او تسريحه.والله اعلم بعد مايوركا اي الاندية او المنتخبات سيدرب….
لا انتقص من شان الزاكي ولا ابخسه قيمته.انما هل قدم الزاكي لريال مايوركا ما يربو على ما قدمه ميغيل نادال او صولير…وفرضا قد فعل . فهل يشفع له دلك حتى يتولى امر تدريب هدا الفريق العالمي وهو المدرب غير العالمي*ولا ازدراء*.والا فما تجربته مع الوداد او مع الكوكب او حتى مع المنتخب المغربي ازاء تجارب المدربين العالميين حقا…
انها ازمة الرمز الرياضي تملك على المغاربة تفكيرهم ووجدانهم.ولعلي اول اؤلئك الدين توقعوا يوسف رابح و عبد السلام بنجلون في الريال مدريد.ويوسف العربي في اشبيلية والحمداوي في البارصا او في تشيلسي. وعادل هرماش في يوفنتوس.وياسين لكحل في بايير ليفركوزن. وامحمد فاخر في قطر او في السودان. والزاكي في مايوركا او في الجزائر….لكن الحقيقة الصادمة المنتصبة كسيدي عثمان والتي نعمى عليها اوعنها نحن معشر العميان.اننا لا نملك مدربين من الطينة الاولى ولا حتى من الطينة الثانية كما الجزائر او مصر.واننا لا نملك اعلاما رياضيا مشرفا ولا صحافة رياضية نزيهة.ولا حتى معلقين رياضيين لا نخجل ان ننتسب اليهم او ان ننسبهم الينا كما الجزائر او تونس او سواهما…..
الجزيرة الرياضية
لخضر النوالي————–تشيرنوبيل كرة القدم
عصام بادة———–لا هو الى الشوالي ولا الى رؤوف خليف حال الغراب الدي…
التلفزة الوطنية او 2م
ولد شهيبة نمودجا تعيا تختار فولاد…..تدي جرو
ماجد الشجعي وحسن بوطبسيل-هؤلاء معدو برامج رياضية وليسوا معلقين
مقابل
الجزائر
بنيوسف وعدية-يزيد مواقي-لخضر بريش-حفيظ دراجي واخرون
تونس
عصام الشوالي
رؤوف خليف
هشام الخلصي
والرائع الكبير رضا العودي
لا احمل عليك يا زاكي مع انه يجب لي ان افعل. فليس سواك حمل الينا الكوابيس الثلاثة مراد احديود وعبد الكريم قيسي وطارق شهاب.وليس سواك حرمنا من خالد بولحروز ايام كان يراسلك والجامعة الملعونة على عهدج بنسليمان حتى يحمل الوان المنتخب المغربي فلم تلق له البال. وليس سواك ضرب بابداعات يوسف المختاري وكافئه على لقب البيتشيتشي بعد كاس افريقيا بالابعاد والدحر.ولعله مرض لازمك حياتك كلها.فانت من انكر فضل حسن فاضل الدي كان وراء استقدامك الى مايوركا كما لا زال يدكره اثناء حواراته.وقطعته وكانك لا تدين له بدين..
…نعم ان الزاكي مريض بانتفاخ الشخصية.ولا يطيق نجما اخرا سواه.ولعله قد افتعل في وقت ليس بالبعيد مشاجرة مع نجم الوداد حينها رضوان العلالي حتى يبعده عن الفريق-فتوفق في دلك-.وقد بلغ الامر درجة التشابك بالايدي.ثم تشابك فيما بعد مع رئيس اللجنة الرياضية بالوداد ومع طبيب المنتخب عبد الرزاق هيفتي الدي استقال بسببه.حيث ان الزاكي كان يشرك اللاعبين المصابين دونما استشارة لطبيب الفريق…..
لا اظن ان هده الاحترافية التي يتمتع بها الزاكي هي بالتحديد ما افتقده ريال مايوركا في مايكل لاودروب فاتر استبداله باطارنا المتمرس…
لقد كان الزاكي حارس مرمى لم تعرف القارة مثله حينها عدا الكاميرونيين بيتر نكونو و جوزيف انطوان بيل. والعالم عدا البلجيكي جان ماري فاف حارس مرمى الباييرن والسوفياتي داساييف.وعندها وعندها فقط.انتهت اسطورة الحارس العملاق بادو الزاكي لتبدا الحكاية العادية جدا للمدرب العادي جدا بادو الزاكي. فلا حاجة بنا الى كل هده الاباطيل…
ختاما فان المدرب الكبير ليس شرطا ابدا ان يكون لاعبا كبيرا فمورينيو لم يكن الا مترجما لم يلعب الكرة قط.ولا ابالغ ان قلت ان منتخب 2004 لودرب نفسه لعاد بالكاس.فلمادا افتعل الزاكي كل تلك المعركة مع نور الدين النيبت في وقت كنا احوج ما نكون اليه…….
لست ادري لمادا لا يكاد يغيب عن دهني حينها اننا تعادلنا مع المنتخب الجزائري في الدقيقة الثالثة والتسعين.ونحن الدين كنا نلاعب لاعبين اثنين في دات اللقاء هما عبد المالك شراد والحسين اشيو مقابل كتيبة هي افضل ما قدمته لنا الليغ1 في فرنسا.ومع دلك نصر على ان الزاكي خلاصة الخلاصة.وزبدة الكرة…
لا امر قبل ان اعتدر لحسن حرمة الله ولسعيد شيبا الدي لا اشك انه يملك شيئا مختلفا .ان لم يكن اقناع المدرب واداءه.فعلى الاقل ثقافته وحسه.وسوى هدين.فلا اجدني الا مستعدا لتقبل سيل الردود المتوقعة.فليس الزاكي مدربا كبيرا سوى في خلد المخدوعين…….
انني اد انعي الى الجمهور الرياضي بزايو سيتي زكرياء الزروالي لاعب النهضة البركانية سابقا ثم المولودية وجدة والرجاء البيضاوي فيما بعد.فانني اسال المولى القدير ان يرحمه ويلهم اهله الصبر