زايو سيتي – خاص
يبدو أن رياح التغيير قد بزغ فجرها باكرا بالجماعة القروية لاولاد ستوت إقليم الناضور ، لكون ماحدث يومه الإثنين 26 شتنبر 2011 في الدورة الإستثنائية للمجلس للقروي أثناء تعيين ممثل الجماعة ومساعده في اللجنة الإدارية المتعلقة بتجديد اللوائح الانتخابية العامة وضبطها ، لايبشر بالخير خاصة وأن الرئيس انهزم امام شاب من نفس الحزب الذي ينتمي إليه ” الميزان ” ، بحيث حصد الرئيس 7 أصوات فقط ، في الوقت الذي عادت فيه حصة الأسد لمنافسه سعيد التومي الذي وضع فيه أغلبية المجلس الثقة بأربعة عشر صوتا .
وامام هذه المتغيرات لم يستطع السيد الرئيس التقدم لمنصب مساعد ، والذي عاد للمرابط بالإجماع .
ترى هل هذا المؤشر بداية نهاية محمد الكريمي ، لمراجعة أوراقه في الأستحقاقات الأنتخابية المقيلة وإعتبار الرئاسة أصبحت من سابع المستحيلات ،بعد أن كثر الهمز واللمز بعد هزيمة اليوم ، ام الأمر يتعلق بخطة مدروسة ومطبوخة من قبل ، وهذا ليس غريب عن حزب الإستقلال على المستوى المحلي .؟؟؟
aywa mazyan hadchi . ahnya bghina taghyir fin ma kan 3ay9o . . hit had la9dam t3ajbhom almanasib . don may9admo chi haja …
raha jaya il chi wahdin 3indna fi zaio . walkin khsara . fin homa ali i3awdhom ..
hanian assi lakrimi wach 3a9l nahr dato mobara dayl tachril wachditi ……. wach 3a9la nahr la9na fa maknasss……. irahl irahal irah masslmhach
rah taryirrrrrrrr jay jay wana matakad ana karimi maradech yzid
mchit a karimi ewa lah yj3al l baraka hhhhhhhhhhhh
RAMASER TES AFFAIRE ?BIEN FAIT POUR TOI