فضلت الطفلة لعبة الموت وقررت أن تضع حدا لحياتها ومغادرة هذا العالم إلى الأبد
انتحار طفلة عمرها 12 سنة بوجدة
أقدمت طفلة تبلغ من العمر حوالي 12 سنة ،على الانتحار شنقا بواسطة حبل زوال يوم السبت 17 شتنبر بسطح منزل أسرتها الكائن بحي “السمارة “أحد الأحياء الهامشية الذي يقع جنوب مدينة وجدة، حيث استغلت الطفلة الصغيرة تواجد أسرتها بالطابق السفلي للمنزل،لتستقل الأدراج المؤدية إلى السطح ،التي اعتادت الصعود إليه، إما في مهمة كمساعدة أمها في عملية تدبير شؤون المنزل “الشقا “،أو تارة للعب هناك كما اعتادت على ذلك شأنها شأن باقي أطفال الأحياء الهامشية الذين يفضلون أحيانا ممارسة هوايتهم فوق سطوح منازل أسرهم في غياب بديل وفضاء يمكنه استيعابهم لممارسة حقهم في الاستمتاع بطفولتهم.
لكن هذه المرة فضلت الطفلة لعبة الموت ،وقررت أن تضع حدا لحياتها ،ومغادرة هذا العالم إلى الأبد.
وقد خلف هذا الحادث المؤلم صدمة قوية لدى أسرتها وباقي محيطها من أهل وأحباب، الذين لم يتوقعوا أبدا أن تقدم طفلة في مثل هذا السن على عملية الانتحار وبهذه الطريقة ،وأكد بهذا الخصوص أحد أقارب الضحية لموقع “وجدة زيري” أنه تفاجئ كثيرا لما سمع بهذا الخبر السيء، الذي نزل عليه كالصاعقة حسب تعبيره وخصوصا أن الضحية لازالت صغيرة، وتعيش حياة عادية جدا وسط أسرتها المتواضعة كأية طفلة في سنها ،وتتابع دراستها دون أن تظهر عليها بعض العلامات التي يمكنها أن تثير الشك .
قبل أن يقف عند إحدى المحطات الصعبة التي عاشتها الطفلة مؤخرا،وما ترتب عن ذلك من صدمة قوية تعرضت لها الطفلة خلال صيف هذه السنة،حينما كانت منهمكة في اللعب واللهو رفقة صديقتها قبل أن تهوى وتسقط على الأرض اعتقدت في البداية أنه الأمر يتعلق بسقوط عادي يندرج ضمن طقوس اللعب قبل أن تعرف وتكتشف أن رفيقتها فارقت الحياة وإلى الأبد بين ذراعيها وأمام عينيها على إثر إصابتها بأزمة قلبية ، ولا شك أن هذا الحادث قد يكون من بين الأسباب والدوافع التي أدت إلى إقدام الطفلة على عملية الانتحار في انتظار معرفة الأسباب الحقيقية وراء ذلك.
وفي نفس السياق أقدمت طفلة أخرى تقطن في حي الوفاق الموجود شرق مدينة وجدة، خلال الأسبوع الماضي على محاولة الانتحار بعدما رمت بنفسها من نافذة البيت التي كانت تقيم فيه رفقة أسرتها، ليتم حملها على وجه السرعة للمستشفى في حالة صحية حرجة
وأفادت مصادرنا أن أسباب محاولة الانتحار قد تعود لجملة من المشاكل التي تعيشها الطفلة داخل محيطها العائلي.
وجدة زيري:ادريس العولة
لاحولة ولا قوة الابالله العلي العضيم
وامين جبت هاذ لا حولة المعطي
سقطت سهوا ياهذا
انا ايضا من مدة وهي تراودنى فكرة الانتحار …….لا عمل ولا حياة كريمة …..لقد تحلصت من هدا الواقع …كم هي شجاعة .
اتقي الله امحمد
Kama 9ala akhona said ita9i laha wala ton min almochrikin. 3ich hayataka kama kataba laka alaho kalo insanin la ya. 3icho hayatan kama yorido eda kolo man la yohibo hayatah kama hiya alhalo alwahid howa al entihar la hada laysa hala abadan yajebo an nasta3ina bilah sobhanah howa aladi raza9ana wahowa aladi yaekhodona falimada namouto kofaran ………. Lah irhamhom ya rab amin oysabar walidihom
assalamo 3alaikom.hatta insan mamhani balmachakil fhad dania kol wahad kaygol ghi ana li3andi lham.mais bach tawsal lhala hatta l intihar hadchi machi ma39oul l insan 3araf ila nta7ar chno kayastannaH man 3ADAB ohakdak ghadi yatb3ath 3and allah allahoma ajo3 wla3dab olham fadania wala had almonkar l3adim liwwala sahal 3and di3af l9olob. ALLAHOMMA AHSSIN KHAWATIMANA YA ALLAH